عد عشرة أيام على انطلاقها، اختتمت اللجنة المصغّرة، المنبثقة عن اللجنة الدستورية الموسّعة لمناقشة الدستور، أمس، الجولة الأولى من اجتماعاتها في مبنى الأمم المتحدة في جنيف، بمشاركة الوفد المدعوم من الحكومة السورية ووفد المعارضة ووفد المجتمع المدني.
قالت وسائل إعلام عبرية إن روسيا استحوذت على صاروخ من نظام الدفاعات الجوية الإسرائيلية، سقط في سوريا في تموز الماضي.
ونقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، أن أحد الصاروخين المعترضين اللذين تم إطلاقهما على الصواريخ السورية، سقط في سوريا، ومن هناك وصل إلى الجيش الروسي، ونقل صاروخ “مقلاع داوود” إلى موسكو لفحص تقنياته، وقد طلبت “إسرائيل” والولايات المتحدة الأمريكية من روسيا استعادته.
في تقرير مهم عن سلوك المستهلك في مدينة دمشق (Consumer behavior)، صادر عن المفوضية الفرنسية عام 1940، يقول دبلوماسي فرنسي مقيم آنذاك في بلادنا:
قال القائد العام لـ”قسد”، مظلوم عبدي، إن قواته استأنفت برنامج عملها المشترك مع التحالف الدولي لمكافحة تنظيم “داعش”.
وقال عبدي في تغريدة على “تويتر”: “نتيجة لسلسلة اجتماعات مع قيادات قوات “التحالف الدولي”، تستأنف قوات سوريا الديمقراطية برنامج عملها المشترك مع “التحالف” لمكافحة “داعش” وتأمين البنى التحتية لمناطق شمال شرق سوريا”.
وأضاف أن ذلك تم “وفقا للمرحلة الراهنة والمستجدات الجديدة على الأرض”.
وكانت “قسد” قد نفت خبر إصابة مظلوم عبدي، مؤكدة أنه يمارس عمله بشكل طبيعي حسبما نقلت “rt”.
مرّ شهرٌ على عملية «نبع السلام» التركية في الأراضي السورية الشمالية، من دون أن يتبدّد الغموض حول مصير تلك المنطقة، في ظلّ متغيرات كثيرة وسريعة، أهمّها دخول الجيش السوري وروسيا كلاعبَين رئيسين في الملف، في مقابل تراجع الولايات المتحدة عن قرار الانسحاب الكامل، واستقرارها على وجود جزئي.
صحيح أن التحذيرات الإسرائيلية من «التهديد الإيراني» تقليدية، وهي تهدف عادة إلى قلب الحقائق وتظهير إسرائيل على أنها الضحية، لكن الصراخ هذه المرة مرتفع ولافتٌ، ويخفي في طيّاته تهديدات. حملة التحذير يقودها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، إلى جانب وزراء حكومته، إضافة إلى المؤسسة العسكرية وكبار ضباط الأركان العامة. إذ لا يكاد يمرّ يوم من دون تحذير يصدر عن مسؤول سياسي أو عسكري، متطرقاً إلى إمكانات أعداء الكيان من دول وجماعات مقاومة، بدءاً من إيران نفسها، مروراً بالعراق وسوريا، وصولاً إلى لبنان وغزة، من دون إغفال الوافد اليمني الجديد.
لم يستبعد الخبير الاقتصادي اليساري التركي ألب ألتينورس، أن تكون الحكومة التركية بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان تمول مقاتلي ما يسمى بـ”الجيش السوري الحر” من ميزانية الدولة.
أقام المركز الثقافي العربي في سجن دمشق المركزي بالتعاون مع جمعية رعاية السجناء
في حدث نادر حتى على مستوى العالم، كما يحلو لبعض أعضائها أن يتحدثوا بإعجاب، حفلا موسيقيا داخل سجن دمشق المركزي ووسط نزلائه.لجوقة الفرح السورية.
صحيح أنّ من الصعب على الدراما التلفزيونية التدخّل في المجريات السياسية العامة والشراكة الواقعية في صناعة القرار، إلا أنّه يمكنها بصريح العبارة أن تكون شاهدة على العصر، أقلّه في عالم مسوّر بالقمع مثل وطننا العربي.
ذكرت صحيفة تركية أن 150 سورياً غادروا أمس مدينة إسطنبول في طريق عودتهم الطوعية إلى بلادهم.
ونقلت صحيفة «حرييت» التركية، عن رئيس بلدية إسنيورت بإسطنبول، كمال دينيز بوزكورت، الذي شارك في وداع السوريين، أن عودتهم تأتي ضمن العودة الطوعية التي تنظمها البلدية، مضيفاً «نقوم بزيارة إخواننا السوريين الذين يرغبون بالعودة إلى بلادهم، ونقوم بواجباتنا نحو توفير الحافلات، والاحتياجات اللازمة لضمان عودتهم».