سوريا

ليس سبقا صحافياً أن يلتقي رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني بوزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك. وعادة، لا يتردد الشيخ حمد في إعلان لقائه بالوزير الإسرائيلي، فالدولة التي يسوس حكومتها تضع قدما في قلب الممانعة، وتستوي

احتدم السجال في إسرائيل استعدادا لنشر تقرير فينوغراد في نهاية الشهر الحالي، واستخدمت الأطراف المتعارضة ذخائرها الأشد فتكا. فقد حمل رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت على مطالبيه بالاستقالة مؤكداً أنه سيواصل المسير بعد أن استخلص العبر

أي اقتحام عسكري إسرائيلي لغزة سيضع سلام المنطقة في نقطة الصفر

ورهان إسرائيل على الحصان ماكين والفرس هيلاري

الكويتية عواطف العيسى صاحبة صورة الغلاف الأول لمجلة «العربي» الصادر العام ,1958 هي نفسها صاحبة الغلاف الأخير الذي يختم خمسين سنة من عمر المجلة. في الأول كانت صبية في مقتبل العمر تقدم للمشاهد العربي التمر العراقي، وفي

ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أنّ أبراج المراقبة التابعة للجيش الإسرائيلي والممتدّة على طول الحدود الإسرائيلية ـ السورية في هضبة الجولان المحتلّة، رصدت في الأيام الأخيرة استعدادات عسكرية سورية «غير تقليدية».

يعيش لبنان مشهداً سوريالياً متمادياً. أزمة سياسية مفتوحة منذ ثلاث سنوات والكل «يبلّ» يده فيها، ولا تتوفر المخارج، لكأن لبنان صار ساحة ومتنفساً لكل صراعات المنطقة والعالم.

دعت جامعة الدول العربية مجلس الأمن الدولي، أمس، إلى عقد اجتماع عاجل لمناقشة الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة، وذلك فيما كثفت إيران اتصالاتها مع الدول العربية، معلنة عن استعدادها لاستضافة اجتماع لمنظمة المؤتمر الإسلامي،

أوضح رئيس اللجنة التحضيرية لـ«المؤتمر الوطني الفلسطيني»، طلال ناجي، أمس، أنّه «تمّ توجيه الدعوة إلى كافة الفصائل الفلسطينيّة الـ17 في الداخل والخارج» لعقد المؤتمر في دمشق غداً، مرجِّحاً أن يتجاوز عدد المشاركين فيه 900 شخصية فلسطينية،

بدا «الانسجام» واضحاً بين الأكثرية والمعارضة اللبنانية في تقديم استنتاج مشترك حول وصول المبادرة العربية في حل الأزمة اللبنانية الى أفق مسدود، ولو أن الجانبين قد اختلفا في تحديد المسؤول عن إيصالها الى ما وصلت اليه، على أن يشكل الاجتماع