سوريا

نفت مصادر رسمية سورية بشدة ما نقلته بعض وسائل الإعلام اللبنانية منسوباً إلى مصادر مصرية من أن رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري حمل معه إلى القاهرة مبادرة سورية لحل الأزمة الداخلية اللبنانية. وأضافت المصادر الرسمية السورية

أجمع مفكرون عرب، التقوا أمس في دمشق لبحث «تجديد الفكر القومي»، على عناوين المرحلة الحالية المتمثلة بـ»التخلف والتشرذم والمجاهرة بتسييس المذهبية»، معتبرين أن «القومية العربية المتهمة بالرومانسية هي نظرية علمية بحاجة إلى تصحيح،

مجلسا النواب والشيوخ يعدان لفبركة "النووي السوري" المزعوم وإسرائيل متخوفة من ردود الفعل السورية في حال إعلان أسباب غارتها عليها

تحولت خطط الحكومة السورية بإيلاء اللغة العربية الرعاية والاهتمام إلى برامج عمل يومي. وبات بإمكان زوار العاصمة دمشق والمدن الكبرى في سوريا ملاحظة التعريب على لافتات أسماء المحال التجارية، فيما تجري مناقشات لتطوير أداء المعلمين

واصل رئيس المجلس النيابي نبيه بري جولته العربية، وكانت محطتها الثانية، أمس، الدوحة بعد القاهرة، في وقت عاد رئيس الحكومة فؤاد السنيورة من العاصمة الأردنية عمان بدعم أردني للحكومة وللمساعي المبذولة لمعالجة الأزمة اللبنانية.

قتل خمسة اشخاص وأصيب تسعة آخرون بينهم اثنان من عناصر الشرطة بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للشرطة وسط بغداد،غداة مصرع ستة في مدينة الصدر، وأدى تفجير استهدف دورية امريكية الى تدمير سوق تجارية في بغداد،

قالت مصادر أمريكية، أمس، إن الأجهزة الأمنية “الإسرائيلية” رفضت مساعدة ضباط أمريكيين يحرسون الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر خلال زيارة تجاهله خلالها مسؤولون “إسرائيليون” فيما أعلن البيت الأبيض أن كارتر لا يمثل الولايات المتحدة

اختتم المشاركون في اجتماع لجنة التعاون والتنسيق الامني لدول جوار العراق أمس الاثنين في دمشق، اعمال المنتدى التي استمرت يومين، بالاشادة “بالتعاون الايجابي بين العراق ودول الجوار في مكافحة الارهاب”، والتشديد على دعم الحكومة العراقية

غذت الولايات المتحدة “إسرائيل” بدعم جديد من خلال الموافقة على ربطها بنظام الإنذار المبكر من الصواريخ البالستية، وتوقيع اتفاق تعاون معها في مجال “الأمان النووي”، كما تبرأت، لأجلها، من رئيسها الأسبق جيمي كارتر، واعتبرت مواقفه

طالب الزعيم العراقي مقتدى الصدر، أمس، بتكريم الجنود وعناصر الشرطة الذين أعلنت السلطات العراقية طردهم، أمس الأول، لعدم قتالهم ميليشيا «جيش المهدي»، بعد إعادتهم إلى مراكزهم.