أعلن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي عزمه على زيارة دمشق في الثالث والرابع من سبتمبر/أيلول المقبل, في أول زيارة من نوعها منذ تجميد العلاقات بين البلدين عام 2005.
دافع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، أمس، عن الحوار الذي أطلقه مع نظيره السوري بشار الأسد، وزيارته إلى دمشق في ٣ أيلول المقبل لمواصلة »الحوار الضروري« الذي بدأ بينهما في باريس، رافضا تمديد »عزلة« سوريا، مشيرا
لا يفكّر خالد تاجا في أن يعود به الزمن إلى الوراء، لكنّه يتمنّى لو أنّه وُلد بعد خمسين سنة: «تكون الجينات قد تطوّرت، وهكذا سأنعم بجسد غير هذا الذي أنا فيه». هذا على رغم أنّه سيفعل الشيء نفسه بالجسد الجديد: سيحمّله أعباء
عُلم أنَّ الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون في سوريا، وبالتعاون مع المؤسسة العربية للإعلان، رصدت مبلغ مئة مليون ليرة سورية (حوالى ٢,٢ مليون دولار) لشراء أعمال درامية سورية، وذلك استمراراً لخطة دعم الدراما السورية التي وقف
أعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم، في نيقوسيا أمس، أن لا علاقة لوزيرة الخارجية الأميركية كوندليسا رايس بما تفعله دمشق. وكانت رايس قالت، في إسرائيل أمس الأول، إن »المنطقة ستكون قلقة حيال بناء القدرات العسكرية لسوريا،
أعلنت كوريا الشمالية، أمس، أنها علقت تفكيك منشآتها النووية، وهددت بإعادة تشغيل مفاعل يونغبيون، احتجاجا على رفض واشنطن شطبها من قائمة الدول المتهمة برعاية »الإرهاب«.
الرحلة إلى«تركيا الحديثة» براً من ناحية سوريا، توفّر للزائر رؤية الجزء الأكبر الممكن من هذا البلد المقبل على تحولات كبيرة، حيث يمكن السائح أن يرصد تطورات البلاد بدءاً من ترتيب مقارّ الأمن العام الحديثة، وصولاً إلى التنظيم المدني
ظهر معتقلو »إعلان دمشق« الـ١٢ لفترة وجيزة أمام محكمة الجنايات الأولى في دمشق، أمس، حيث وجهت لهم تهم منها »النيل من هيبة الدولة والانتساب إلى جمعية سرية بقصد قلب كيان الدولة السياسي والاقتصادي«. وتأجلت الجلسة إلى ٢٤