سوريا

27-02-2010

اجتماع ثلاثي للأسد ونجاد ونصر الله لمواجهة تهديدات إسرائيل

كسر الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، حاجز السرية الذي يفرضه على نفسه، ليلتقي الرئيسين السوري بشار الأسد، والإيراني محمود أحمدي نجاد، على مأدبة عشاء مساء الخميس، أقامها الرئيس السوري لضيفه الإيراني، الذي زار دمشق أواخر الماضي.

27-02-2010

«دقيقة واحدة» رسائل متبادلة بين نساء العالم بلغة سينمائية

بلهفة وقلق من تنتظر مولودها الأول كن يترقبن العرض الختامي، اثنتا عشرة امرأة من سورية صخب بهن ذلك المكان القرمزي الدافئ. ووسط ترحيبهن بالضيوف والمهتمين لم تتوقف عيونهن عن استراق النظر إلى بياض تلك الشاشة وهي على وشك أن تشهد أول ألوان إنتاجهن السينمائي.

26-02-2010

طموح الرواية الجديد في سوريا

لمَ تلجأ الرواية إلى سند واقعي (جريء)؟ بدلا من التحولات، منشغلة بمرأى الجثث، تقدم نتائجها كما لو كانت أخباراً. مع تحول المواضيع صوب فردية مشوشة وحميمية ساخنة، تخفق اللغة في تحرر أسلوبي، وتحول قطعي. المواضيع جديدة، لكن سردها لا يجلي قلب ندائها.
26-02-2010

لجنة من اتحاد الكتّاب للتحقيق في الجوائز العربية التي نالها سوريون

أول جائزة حصل عليها نجيب محفوظ في حياته كما جاء في مقابلة معه ضمن عدد أغسطس/ آب من مجلة العربي 1959 هي ألف جنيه منحته إياها الحكومة المصرية عام 1957 كجائزة للدولة في الأدب، غير أن محفوظ الذي امتدت به الحياة حتى نال جائزة نوبل للآداب فيما بعد؛
26-02-2010

أميركا وإسرائيل تستأنفان «حـواراً اسـتراتيجياً معمقاً»

عقدت في وزارة الخارجية الإسرائيلية امس، جولة جديدة من الحوار الاستراتيجي بين الولايات المتحدة وإسرائيل. وقد ترأس الوفد الأميركي نائب وزيرة الخارجية الأميركية، جيمس ستاينبرغ، فيما ترأس الجانب الإسرائيلي نائب وزير الخارجية داني أيالون.
25-02-2010

نجاد في دمشق اليوم: دعم سوريا ولبنان

نجاد والأسد في صورة ارشيفيةيبدأ الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد اليوم الخميس، زيارة إلى سوريا تستمر يومين، قالت مصادر متطابقة إنها تهدف الى التنسيق والتشاور بين البلدين.

25-02-2010

خبراء: دمشق قد تتعرض لزلزال بقوة «7» ريختر

حذر مدير معالجة المعلومات في الهيئة العامة للاستشعار عن بعد بدمشق د. محمد ابراهيم من ان سوريا معرضة لوقوع زلزال كبير على اعتبار انها تقع على حزام الاخدود الافريقي الشرقي مشيرا الى أن آخر زلزال قوي ضرب مدينة دمشق كان عام 1759 وقدرت شدته بنحو 3,7 درجة على مقياس ريختر.