دولي

عام 2004، وبالتحديد يوم 21 أيلول (سبتمبر) أطلق بوش تعبير الشرق «الأوسط الكبير» في خطابه أمام الأمم المتحدة على هدف الجهد الإقليمي الأميركي «لنشر الحرية والديموقراطية»

تتزايد التساؤلات في أوساط المحللين العسكريين داخل اسرائيل وخارجها عما تقوم به القيادة العسكرية الاسرائيلية في جنوب لبنان، فان مسار الأمور والنيات الحقيقية للحكومة الاسرائيلية يكتنفها الكثير من الغموض وتفتقر الى

نحن، الموقعين أدناه، نعلن:
1 تأييدنا الواعي للمقاومة الوطنية اللبنانية وهي تخوض حرب الدفاع عن سيادتنا واستقلالنا، وحرب استرداد أسرانا،

مع دخول الحرب الإسرائيلية على لبنان أسبوعها الثالث تعاظمت علامات الاستفهام حول مقدار الحكمة في القرارات السياسية والعسكرية التي كانت وراء انطلاقها وتصاعدها. وبدأ المعلقون في إجراء الحساب مع

يتساءل المرء من أي كوكب تأتي وزيرة الخارجية الأميركية كوندليسا رايس لتفكّر في أن باستطاعتها إقامة قوه دولية تتولى مسؤولية جنوب لبنان من دون اللجوء إلى دمشق لادخال السوريين في هذا المشروع.

دان عدد من دول العالم قيام الجيش الإسرائيلي بقتل أربعة مراقبين تابعين للأمم المتحدة في جنوب لبنان بقصف جوي استهدف مركزهم ببلدة الخيام.

الجمل: التجاذبات بين أطراف الصراع الداخلية والخارجية إزاء مسألة الاتفاق من أجل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله تشير إلى أن التطورات الجارية ميدانياً على الأرض، تجعل من التوصل

الجمل: الحرب الإسرائيلية العدوانية ضد لبنان حالياً، بالتأكيد تهدف إلى التصعيد إلى النقطة التي بلاشك، سوف تستغلها الولايات المتحدة من أجل الاعتداء على إيران،