دولي

أكد السفير الإيراني في دمشق، حسين أكبري، أن الولايات المتحدة قد قامت بمراسلة إيران للتفاوض بشكل شامل حول قضايا المنطقة، وليس بشكل جزئي.

أشار أكبري إلى أن وفدًا من دول الخليج قد نقل هذه الرسالة إلى طهران قبل فترة قليلة.

وفقًا لتصريحات المسؤول الإيراني، فإن واشنطن تسعى إلى تجنب الانخراط في صراع واسع النطاق، وتسعى بدلاً من ذلك إلى جذب انتباه تل أبيب للمساهمة في استقرار المنطقة.

على الرغم من نفي المسؤولين الإيرانيين لهذا الادعاء، إلا أننا سنتطرق إلى احتمالية وقوعه ونسلط الضوء على ذلك.

– وزارة الصحة الفلسطينية : :ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الـ 96 على قطاع غزة إلى 23357 شهيداً و59410 جرحى

– وزارة الصحة الفلسطينية : الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خلال الساعات الـ 24 الماضية 14 مجزرة راح ضحيتها 147 شهيداً و243 جريحاً

– المقاومة الفلسطينية تستهدف بوابل من قذائف الهاون تمركزاً لجنود وآليات العدو الإسرائيلي جنوب حي الزيتون في مدينة غزة.

– المقاومة الفلسطينية تستهدف تحشيدات العدو الإسرائيلي العسكرية بوابل من قذائف الهاون بمحيط منطقة المحطة في خان يونس جنوب قطاع غزة.

دعت الصين الولايات المتحدة إلى تقليص وجودها العسكري وأعمالها الاستفزازية في بحر الصين الجنوبي والتوقف عن دعم استفزازات الدول الفردية.

وقالت وزارة الدفاع الصينية في بيان نقلته وكالة فرانس برس: إنه “يجب على الولايات المتحدة أن تعترف بشكل كامل بمصدر المشاكل الأمنية في البحر والجو، وتفرض رقابة صارمة على القوات على خط المواجهة وتتوقف عن التكهنات”.

قتل عشرة أشخاص على الأقل بينهم شرطيان في مواجهات واشتباكات تخوضها قوات الأمن والجيش في الإكوادور ضد عصابات المخدرات.

ونقلت وكالة فرانس برس عن مسؤول في شرطة غواياكيل قوله خلال مؤتمر صحفي: إن ثمانية قتلى وثلاثة جرحى سقطوا في هذه المدينة الساحلية الواقعة في جنوب غرب البلاد والتي تعتبر معقلاً لعصابات المخدرات.

من جهتها، قالت الشرطة الوطنية في منشور على منصة إكس: إن اثنين من عناصرها “قتلا بوحشية على أيدي مجرمين مسلحين” في مدينة نوبول المجاورة.

أفادت صحيفة التليغراف بأن قوات الاحتلال تقوم حالياً بالتحقيق في سبل وصول أسلحة صينية إلى يد كتائب القسام في غزة، وذلك بعد العثور على عدة أنواع منها خلال العدوان الحالي.

من بين الأسلحة التي أكد الاحتلال العثور عليها، تشمل بنادق هجومية وقاذفات قنابل يدوية ومناظير تلسكوبية للبنادق، إضافة إلى طلقات لأسلحة “أم 16” أمريكية الصنع، بالإضافة إلى معدات اتصالات وأجهزة تجسس وراديو عسكرية تكتيكية.

وفي تقرير نقلته الصحيفة ، أشارت إلى قلق الاحتلال من “تورط بكين مباشرة في نقل هذه الأسلحة إلى القسام” حسب زعمه.

صرحت مجموعة أوراسيا الاستشارية لتحليل المخاطر يوم الاثنين بأن الانتخابات الرئاسية الأميركية في عام 2024 قد تشكل أكبر تحدي سياسي للعالم، بغض النظر عن نتيجتها، ويرجع ذلك إلى “استخدام سيء لأقوى مؤسسات الديمقراطية في العالم.

وفي تقريرها السنوي، أشارت مؤسسة تحليل المخاطر السياسية إلى أن الانتخابات المزمعة في الخامس من نوفمبر “ستمثل اختبارًا للديمقراطية الأميركية بمستوى لم يشهده البلد منذ نحو 150 عامًا”، مشيرة إلى احتمال حدوث تفاقم للانقسامات في المجتمع والاضطرابات في المؤسسات السياسية والمكانة الدولية للبلاد.

أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن منطاد التجسس “سكاي ديو” (Sky Dew) دخل الخدمة يوم الأحد 7 يناير 2024، وهو اليوم الذي يلي بفارق يوم واحد عملية استهداف قاعدة المراقبة الجوية في “ميرون”،  يتم استخدام هذا المنطاد لأغراض عسكرية بحتة، حيث يشارك في مهام تجسس ودفاع، مع التركيز على جمع ومراقبة المعلومات والطيران على ارتفاعات عالية.

دعا الزعيم الإسرائيلي للمعارضة، يائير لابيد، إلى إقالة حكومة نتنياهو وتشكيل حكومة جديدة، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الإسرائيلية، أشار لابيد إلى ضرورة وجود حكومة ورئيس وزراء جدد في إسرائيل، كما دعا بيني غانتس إلى الاستقالة من حكومة الطوارئ التي تدير الحرب الحالية.

وفي الشهر الماضي، انتقد لابيد نتنياهو، معتبرًا أن الثقة التي يتمتع بها بين الإسرائيليين قد تلاشت، وأكد أن “حكومة إسرائيل لا تزال غير قادرة على تحديد هدف استراتيجي واضح للحرب في قطاع غزة” وفقاً لسكاي نيوز عربية.

نشرت صحيفة “الفاينانشال تايمز” البريطانية مقالًا لإيميل الحكيم من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، بعنوان “حافة الهاوية تلوح في أفق الشرق الأوسط”، يبدأ الكاتب مقاله بمناقشة تفرد الحروب في الشرق الأوسط، حيث تتجاوز حدود الدول وتمتد لتشمل مساحات أوسع.

يستعرض الكاتب أمثلة على ذلك من خلال الإشارة إلى غزو العراق من قبل الغرب قبل عشرين عامًا، الذي أثر بشكل كبير على التوازن الإقليمي وأفضى إلى ظهور حركات جهادية تتجاوز الحدود الوطنية، كما يشير أيضًا إلى الحرب الأهلية في سوريا والتي جذبت القوى العظمى والمقاتلين المتطرفين.

دافع وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، بشدة عن تصرفات بلاده في الحرب التي دخلت الآن شهرها الرابع، مؤكدًا أن إسرائيل تواجه “محورًا وليس عدوًا واحدًا”،في حديثه لصحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، أوضح غالانت: