المقاومة الفلسطينية تقضي على عدد من قوات الاحتلال في قطاع غزة
واصلت المقاومة الفلسطينية اليوم التصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، موقعة عدداً من أفرادها بين قتيل ومصاب.
واصلت المقاومة الفلسطينية اليوم التصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، موقعة عدداً من أفرادها بين قتيل ومصاب.
أكدت الصين أن الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة بات مطلباً عالمياً يلقى إجماعاً ساحقاً من المجتمع الدولي.
ونقلت وكالة شينخوا عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، قولها في مؤتمر صحفي: “الصراع ما زال يتصاعد والوضع الإنساني في قطاع غزة خطير للغاية، حيث قتل ما يقرب من 30 ألف مدني، وتم تشريد حوالي 1.9 مليون شخص”، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تعرضت لانتقادات من قبل عدة دول خلال اجتماع مجموعة العشرين الأخير لمعارضتها وقف إطلاق النار الفوري في قطاع غزة.
جدد الرئيس البرازيلي، لولا دا سيلفا، التأكيد على تصريحاته بشأن الحرب على غزة، مؤكداً أن “إسرائيل” ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين.
وقال “دا سيلفا” في منشور على منصة “إكس”: لن أتخلى عن كرامتي في وجه الباطل”، في إشارة إلى المطالبات الموجهة له للتراجع عن إدانته ل”إسرائيل”.
وأضاف الرئيس البرازيلي: “ما تفعله الحكومة “الإسرائيلية” ليس حرباً، إنها إبادة جماعية، الأطفال والنساء يُقتلون”.
قالت صحيفة “نيويورك تايمز”، الاثنين، إن طياراً عسكرياً أمريكياً أضرم النار في نفسه أمام السفارة “الإسرائيلية” في واشنطن، الأحد، بينما كان يصرخ “فلسطين حرة”.
وأكّدت المتحدثة باسم القوات الجوية الأمريكية، “آن ستيفانيك”، مساء الأحد، أن “الرجل هو طيار في الخدمة حالياً”، وفقاً لما نقلته “نيويورك تايمز”.
وأضافت الصحيفة، أن “الرجل قام بتصوير الاحتجاج وبثه مباشرة على منصة التواصل الاجتماعي (Twitch)، في الوقت الذي قالت فيه الشرطة إنها استجابت للحادث”.
قال رئيس وزراء أرمينيا، نيكول باشينيان، في مقابلة أُذيعت في 22 فبراير/شباط 2024، إن بلاده قررت تجميد مشاركتها في منظمة معاهدة الأمن الجماعي الراعية لها روسيا، وذلك لأنه وفقًا لتصريحاته لقناة “فرانس 24″، خيبت المعاهدة آمال أرمينيا.
أشار باشينيان إلى أن أذربيجان، التي شنت معها حروبًا على مدى العقود الثلاثة الماضية، لا تلتزم بالمبادئ اللازمة لتحقيق اتفاق سلام طويل الأمد، وألمح إلى استعداد أذربيجان لتنفيذ هجوم جديد.
أرسلت أمريكا أكثر من 3 ملايين قذيفة و400 مليون قنبلة يدوية و76 دبابة وراجمات صواريخ وأسلحة أخرى إلى أوكرانيا بهدف التغلب على روسيا، فإلى أين وصلت الحرب بعد مرور عامين على اندلاعها؟
كانت روسيا قد شنت هجومها على أوكرانيا، الذي تصفه بأنه “عملية عسكرية خاصة” بينما يصفه الغرب بأنه “غزو شامل”، يوم 22 فبراير/شباط عام 2022، بعد أيام قليلة من إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اعتراف بلاده باستقلال دونيتسك ولوغانسك، في إقليم دونباس شرق أوكرانيا.
أفادت تقارير نشرتها صحيفة “تلغراف” البريطانية بوجود تكتيكات داخل الحزب الديمقراطي الأمريكي لاستبدال مرشحه للرئاسة في الانتخابات المقبلة في نوفمبر 2024، يُشير التقرير إلى ثلاثة سيناريوهات محتملة لهذا الاستبدال.
ويتناول التقرير الأسباب التي تجعل بعض الديمقراطيين يناقشون استبدال الرئيس جو بايدن، ومن بينها قضايا تتعلق بقدراته العقلية والجسدية، حيث أظهرت بعض خطبه وزلات لسانه عدم القدرة على متابعة رئاسة البلاد، وسقوطه في بعض المواقف.
حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف،من تصاعد الخطر المتعلق باندلاع صراع نووي بطريقة غير متعمدة، محذرًا من أن “دقات ساعة يوم القيامة” تسارعت بشكل كبير، في مقابلة مع وسائل الإعلام الروسية، أكد مدفيديف أن الحرب النووية يمكن أن تبدأ “عن غير قصد”، وأشار إلى مثال محتمل حيث يمكن أن يكون استخدام طائرات من طراز F-16 في أوكرانيا سببًا لاندلاع النزاع النووي وفقاً لروسيا اليوم .
حذرت الولايات المتحدة روسيا بشكل مباشر يوم الخميس من إطلاق سلاح نووي في الفضاء مخصّص لاستهداف الأقمار الاصطناعية، يُعتبر هذا التصعيد خطيرًا في التوتر بين القوى الرئيسية في مرحلة ما بعد الحرب الباردة، تُفترض مراقبة الأقمار الاصطناعية دورًا حيويًا في القيادة العسكرية ونظام GPS العالمي.
أفادت ستة مصادر مطلعة لوكالة رويترز بأن إيران قامت بتزويد روسيا بكميات كبيرة من الصواريخ الباليستية القوية من نوع أرض-أرض، في خطوة تعزز التعاون العسكري بين البلدين اللذين يواجهان عقوبات أمريكية.
وأفادت مصادر إيرانية ثلاثة بأن طهران قدمت حوالي 400 صاروخ، من بينها الصواريخ الباليستية ذات المدى القصير من عائلة فاتح-110، مثل صاروخ ذو الفقار، الذي يُعتبر قادرًا على ضرب أهداف على مسافة تتراوح بين 300 و700 كيلومتر.