ذكرت تقارير للمعارضة أن «الحكومة السورية المؤقتة» المقالة (حكومة الائتلاف) تعرضت قبل أيام لأكبر عملية اختلاس منذ تشكيلها. وقالت التقارير إن محاسب وزارة العدل في تلك الحكومة قام بإفراغ خزنة الوزارة قبل عطلة عيد الفطر بتاريخ 26/7/2014، ولم يعد إلى دوامه منذ ذلك الوقت رغم انتهاء العطلة منذ أكثر من أسبوع.
استشهد سبعة مواطنين وأصيب ثلاثة آخرون بجروح اليوم جراء اعتداء إرهابي بتفجير سيارة مفخخة يقودها انتحاري في بلدة غرانيج بريف دير الزور.
وذكر مصدر في المحافظة أن إرهابيا انتحاريا يدعى أبو مجاهد الجزراوي مما يسمى تنظيم “دولة العراق والشام” الإرهابي فجر نفسه بسيارة مفخخة عند مدخل البلدة ما أدى إلى استشهاد سبعة مواطنين وإصابة ثلاثة آخرين بجروح وإلحاق أضرار مادية كبيرة بعدد من المنازل.
لم يعد خافياً ارتباط تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"- "داعش" بالحكومة التركية.
وصل إلى معبر اليعربية الحدودي، شرق محافظة الحسكة، أمس، أكثر من 20 ألف نازح عراقي من قضاء سنجار في محافظة نينوى العراقية، في ظل استنفار الفعاليات الأهلية لتقديم المساعدة لهم. وتمكّنت «وحدات حماية الشعب» الكردية و«وحدات مقاومة شنكال» من تأمين معبر للمدنيين المحاصرين في الجبال، وأخرجت قسماً كبيراً منهم الى مناطق آمنة في سوريا.
أكد عدي شبلي مدير عام الشركة العامة للمطاحن أن المخزون الاستراتيجي جيد ولا خوف من أي أزمة قادمة كون المطاحن العامة والخاصة في المناطق المستقرة تعمل بطاقتها القصوى، بالإضافة إلى وجود عقود واتفاقيات لتوريد الدقيق أبرمتها مؤسسة التجارة الخارجية عن طريق الخط الائتماني الإيراني، الذي سيمد مخزون الشركة قريباً بحوالي 22 ألف طن.
وقال شبلي في تصريح لصيفة تشرين إن الشركة تعكف في الوقت ذاته على إجراء مناقصة داخلية لاستيراد هذه المادة الأساسية كإجراء احتياطي وتحسباً لأي طارئ متوقع.
وبين شبلي أن الشركة نفذت خطتها الإنتاجية بنسبة 118% .
قال مدير مديرية العمليات الأرضية في “مطار دمشق الدولي” زياد زاعور: “إن العاملين في المؤسسة تخطوا العقوبات المفروضة على أنظمة حجز تذاكر الطيران في سورية من خلال برمجة نظام آلي جديد لقبول وترحيل الركاب بشكل مؤتمت يضاهي الأنظمة العالمية”.
وبحسب صحيفة “الوطن” المحلية، أضاف أن المؤسسة بصدد تعميم هذه التجربة على كافة المحطات الداخلية والخارجية لكافة الدول العربية.
بعيداً عن إملاءات التعلم، وعن مصادرة الفكرة، إذ تتكون الفكرة عن المكان من غير إحالات قرائية، تتكشف أهمية تظاهرة «مسرح الطفل 10- 30/ تموز» ليصبح الطفل لسان حال الأشياء، لسان حال الحلم، والهروب من القسوة اليومية التي تصادر وعيه في نشرات الأخبار الدموية التي استخدمت الطفولة سياسياً، مطوعةً آلة القتل العمياء لإنجاز المجزرة تلو المجزرة، وصولاً إلى ما يقـارب مـليون طفل سوري قضوا أو نزحوا مع عائلاتهم
ازدحام في الجنوب التركي، وعلى الحدود مع سوريا، لبيع أسلحة «المعارضات» في المنطقة، أو تبادلها.
أحد تجار المنطقة يروي أن بعض الأسلحة بات يعبر ذهاباً وإياباً نحو وتركيا لإعادة بيعه، لا فرق، من تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش»، أو من مقاتلي العشائر العراقية في الأنبار، أو حتى من بعض الميليشيات العراقية الموالية لحكومة نوري المالكي.
يشارك «دلوفان»، المقاتل في صفوف «وحدات حماية الشعب» الكردية، في إسعاف «أحمد»، أحد عناصر الجيش السوري، ويوصله إلى سيارة الإسعاف بعد أن انتهيا معاً من إنجاز تقدم بري باتجاه محطة كهرباء الحسكة الرئيسية، معلنين السيطرة عليها.