درعا

كشف عضو لجنة تجار ومصدري الخضار والفواكه بدمشق أسامة قزيز عن انخفاض أسعار معظم أنواع الخضر عدا البطاطا أمس عن أسعارها المتداولة في سوق الهال بدمشق منذ ثلاثة أيام بنسب متفاوتة.

بين تقرير لاتحاد غرف الصناعة أخر الاحصائيات لعدد المنشآت الصناعية التي أقلعت وعادت للعمل حتى تاريخه ففي دمشق وصل عدد المنشآت إلى ١١١٢ منشأة والمسجلة ٣٨٨٨ وفي طور إعادة التأهيل ١٢١٥ منشأة ، وفي ريف دمشق ٩١٥٢ منشأة أقلعت والمسجلة ٧٨٥٦ والتي يتم إعادة تأهيلها حاليا ٢٠٥٩ منشأة، وفي حلب ٣٨٥١ منشأة والمسجلة ٧٨ منشأة و ١٦٥١ منشأة قيد التأهيل، وفي حماة ١٠٩٧٥ منشأة أقلعت و١٦٥٦ منشأة قيد التأهيل والمسجلة ١٨١٣ منشأة وفي حمص ١٦٥٧ منشأة أقلعت و ٣٠٤ قيد التأهيل والمسجلة ٢٣١٦ منشأة، وفي اللاذقية ١٠٥٨منشأة أقلعت والمسجلة ٢٣٦١ منشأة، مقابل ١٢٤٤ منشأة مسجلة في طرطوس، ١٥٠ منشأة أقلعت في الحسكة والمسجلة ٢٢١ من

دخلت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم إلى بلدة الجيزة بريف درعا الشرقي بعد تسوية أوضاع المطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية فيها تنفيذا لاتفاق التسوية الذي طرحته الدولة وباشرت عمليات التمشيط والتفتيش في البلدة.


وبدأت “وحدات من الجيش منذ صباح اليوم عمليات تمشيط وتفتيش داخل بلدة الجيزة ومحيطها ورفع المخلفات الخطيرة وذلك حفاظا على حياة المدنيين وتمهيدا لعودة الجهات الخدمية وممارسة عملها ما ينعكس إيجاباً على مستوى الخدمات التي تقدمها للمواطنين”.

بدأت في قريتي الغارية الشرقية والغارية الغربية وبلدة خربة غزالة بريف درعا اليوم عملية تسوية أوضاع المسلحين والمطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية وفق الاتفاق الذي طرحته الدولة.

وبدأ“عدد من المسلحين والمطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية من قريتي الغارية الشرقية والغارية الغربية وبلدة خربة غزالة صباح اليوم بالتوافد إلى مركز التسوية الذي تم فتحه في قرية الغارية الغربية لتسوية أوضاعهم وتسليم السلاح إلى وحدات الجيش العربي السوري تمهيداً لتفعيل العمل في المؤسسات الخدمية ووضعها في خدمة المواطنين”.

بين التقرير الإنتاجي للشركة العامة لصناعة الأحذية أن قيمة إنتاج الشركة بلغ حتى بداية الشهر العاشر للعام الحالي 6 مليارات ليرة سورية وتجاوزت قيمة مبيعاتها 7 مليارات ليرة، في حين بلغت قيمة المخزون أكثر من مليار ليرة وهو مسوق بشكل يومي إلى الجهات الطالبة، كما تجاوزت أرباح الشركة /1/ مليار ليرة.

وأوضح مدير عام الشركة العامة لصناعة الأحذية شريف الحسن أنه يتم العمل حالياً على إعادة تجميع وإصلاح العديد من الآلات في معمل أحذية النبك ووضعها في الخدمة للوصول إلى منتج نهائي، كما يتم تجهيز صالات للبيع في كافة المحافظات إضافة إلى صالات باب توما في دمشق والسويداء ودرعا.

استمرت قوات الجيش السوري برفقة القوى الأمنية، بعمليات التمشيط الواسعة في بلدة صيدا ومحيطها بريف درعا الشرقي، وذلك عقب انتهاء تسوية أوضاع مئات الأشخاص من بينهم مسلحون ومطلوبون للخدمة العسكرية، وكشفت مصادر ميدانية  أن “خصوصية صيدا وأم المياذن وبعض القرى المجاورة، تعود لوجود خلايا نائمة للفصائل المسلحة شكلت عبئاً كبيراً على الطريق الدولي المؤدي إلى المملكة الأردنية، إضافة إلى تصنيع عشرات العب

يشكو المسافرون من دمشق إلى باقي المحافظات قيام شركات النقل بتقاضي تسعيرة “على مزاجهم” كما وصفها المواطنون حيث وصلت أجرة الراكب المسافر من دمشق إلى اللاذقية إلى 12 ألف ليرة.

تعقيباً على ذلك، قال مصدر في محافظة دمشق قال إنه صدر قبل أيام قرار بتحديد تعرفة نقل الأشخاص بوسائط النقل العامة العاملة على المازوت بالكيلومترية بين دمشق وباقي المحافظات والمرخصة على قانون الاستثمار، وذلك بناء على كتاب من مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك.

وبحسب المصدر يوجد تعرفتين واحدة لباصات البولمان رجال الأعمال والذي يتسع مابين 30 إلى 37 راكب، وتعرفة ثانية لباصات البولمان 45 راكب.

بدأت وحدات الجيش السوري، اليوم الأربعاء، تمشيط المناطق التي تمت تسوية أوضاع المسلحين والمطلوبين والفارين فيها حسب الاتفاق الذي طرحته الدولة السورية.

حيث دخلت صباح اليوم بلدة صيدا ومحيطها وأجرت تمشيطاً يهدف لرفع المخلفات الخطرة حفاظاً على حياة المدنيين.

تواصلت اليوم عمليات التسوية وفق البنود التي طرحتها الدولة في محافظة درعا حيث تمت تسوية أوضاع العشرات من المسلحين والمطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية من أبناء بلدة الجيزة بالريف الشرقي.

وسوت“الجهات المختصة بالتعاون مع وحدات من الجيش العربي السوري  أوضاع العشرات من أبناء بلدة الجيزة في مركز تسوية فتحته بمقر الفرقة الحزبية بالبلدة وسلم عدد من المسلحين أسلحتهم من بنادق حربية وغيرها لوحدات الجيش”.

وأعرب الأهالي عن ارتياحهم لاتفاق التسوية بالتوازي مع إطلاق مشاريع تسهم في تحسين الواقع الخدمي

تم اليوم استكمال عمليات تسوية أوضاع ما تبقى من المسلحين والمطلوبين في بلدة صيدا ومحيطها بريف درعا الشرقي وفق الاتفاق الذي طرحته الدولة.

الجهات المختصة بحضور بعض الأهالي واصلت في مركز مجلس بلدة صيدا تسوية أوضاع عدد من المسلحين والمطلوبين من أبناء بلدة صيدا ومحيطها وفق بنود التسوية التي طرحتها الدولة إيذاناً بإعادة الأمن والأمان بشكل كامل لربوع المحافظة.

وعبر الأهالي عن ارتياحهم لاتفاق التسوية الذي طرحته الدولة مؤكدين أن الأمن والاستقرار مطلب عام للأهالي بالتوازي مع عودة الخدمات.