إدلب

الموقع
14-03-2016

مقتل «شلوف» داعش في الميادين والجيش يمهد لمعركتي جسر الشغور والسرمانية

بات طريق الجيش العربي السوري شبه مفتوح لفتح معركة جسر الشغور في ريف إدلب ضد التنظيمات المسلحة التي تنضوي تحت راية جبهة النصرة ذراع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية، بعد أن يبسط سيطرته الكاملة على بلدة السرمانية بريف حماة الغربي إثر تقدمه أمس في ريف اللاذقية الشمالي، بالتوازي مع غارات ضد مواقع «النصرة» بغوطة دمشق الشرقية وسط أنباء عن مقتل القيادي في تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات

14-03-2016

«الفرقة 13» أولى ضحايا «معركة العلم».. من التالي؟

حلفاء الولايات المتحدة في سوريا يتساقطون فصيلاً إثر فصيل من دون أن يستدعي ذلك أي رد فعل من قبلها، بينما الأسلحة الحديثة، التي كانت واشنطن تزود بها هذه الفصائل، بما فيها صواريخ «تاو» المضادة للدروع، ينتهي بها الأمر غنيمةً في مخازن ومستودعات «جبهة النصرة» الموضوعة على قائمة الإرهاب الدولية.

13-03-2016

3 شهداء وعشرات الجرحى بقذائف صاروخية على ريف إدلب ودير الزور وحلب ودرعا

تواصل التنظيمات الإرهابية خروقاتها لوقف الأعمال القتالية في سورية وتستهدف المدنيين في مناطق سكنية في محافظات عدة، ففي بلدة الفوعة المحاصرة بريف إدلب الشمالي استشهد شخص جراء اعتداء المجموعات الإرهابية على الأهالي، وفي دير الزور استشهدت امرأتان وأصيب 13 شخصا بجروح بعضهم في حالة خطرة إثر استهداف إرهابيي “داعش” للمنازل السكنية في حيي الجورة القصور، كما إصيب 5 أشخاص بقذائف صاروخية أطلقتها التنظيمات الإرهابية على حي الشيخ مقصود بحلب، بينما أصيب شخص بجروح باعتداءات إرهابية بقذائف صاروخية على حي السحاري السكني في مدينة درعا.

13-03-2016

إصابة 3 مواطنين بجروح بقذائف صاروخية على مدينة السقيلبية في ريف حماة

استهدفت التنظيمات الإرهابية أمس بقذائف صاروخية الأحياء السكنية في مدينة السقيلبية بريف حماة الشمالي الغربي في خرق جديد لوقف الأعمال القتالية في سورية.

وأفاد مصدر في قيادة شرطة حماة بأن “التنظيمات الإرهابية المنتشرة في كفرنبودة وجبل شحشبو استهدفت ب 7 قذائف صاروخية مدينة السقيلبية” الواقعة على بعد 48 كم شمال غرب مدينة حماة على الحدود الإدارية المتاخمة لريف إدلب الجنوبي.

وأشار المصدر إلى أن القذائف الصاروخية “تسببت بإصابة 3 أشخاص وإلحاق أضرار مادية كبيرة بالأحياء السكنية”.

12-03-2016

تركيا تحرّك أذرعها العسكرية شمال حلب

يتزامن اقتراب موعد الذكرى الخامسة لاندلاع الأزمة السورية، مع بروز تطورات سياسية وعسكرية مهمة قد تجعل من العام الجديد الذي تستعد الأزمة لولوج أول أيامه في الخامس عشر من آذار الحالي، مختلفاً بكل المقاييس عن الأعوام السابقة.

11-03-2016

قوى المعارضة تعمل لتعطيل البرلمان عبر دعوتها لمقاطعة الانتخابات

دعت "هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديموقراطي" السورية المعارضة، الخميس، الى مقاطعة الانتخابات التشريعية في 13 نيسان المقبل، متهمة السلطات بالسعي من خلال تحديد موعد الانتخابات الى "تحسين شروطها التفاوضية".

10-03-2016

«النصرة» تعتقل إعلاميين في أطمة... وتُطلق معتقلين في مدينة إدلب

أطلقت «جبهة النصرة» سراح عدد من النشطاء الإعلاميين الذين اعتقلوا عقب تظاهرات في مدينة إدلب، فيما أقدمت على اعتقال 10 أشخاص من «مخيم أطمة» للنازحين، بحجة انتمائهم إلى فصيل «اللواء السابع» التابع لـ«الجيش الحر».

من جهة أخرى، قتل أحد المسؤولين العسكريين، في «جبهة النصرة»، المدعو أبو الفدا، في بلدة مغر المير، في القنيطرة، إثر انفجار لغم أرضي به، في أثناء محاولته زرع ألغام في المنطقة.

10-03-2016

توسيع الأمان حول خناصر

وسّع الجيش السوري وحلفاؤه نطاق تأمينهم لمحيط بلدة خناصر، في ريف حلب الجنوبي الشرقي، وسيطروا على مرتفعات شبيب وقرى خربيل وعكيل والقليعة وسرده، في الجهة الشرقية لخناصر.

في موازاة ذلك، أحكم الجيش سيطرته على مساحات جديدة في ريف حمص الجنوبي الشرقي، بعد اشتباكات مع مجموعات من تنظيم «داعش» في التلال المحيطة بثنية الحيط، شمال غرب بلدة محسة.
إلى ذلك، تستمر المواجهات في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، وتحديداً عند تلال كباني، حيث حذرت تنسيقيات المعارضة من خسارة «كامل الساحل السوري»، وإمكانية سقوط ريف إدلب الغربي «عسكرياً»، إن نجحت عمليات الجيش هناك.

09-03-2016

المصالحات تصل إلى ريف حماة... و«النصرة» تُؤازر جبهة «كباني»

أحرزت المفاوضات، في محافظة حماة، تقدماً كبيراً، وذلك عبر وجهاءٍ من مختلف المناطق. وأثمرت الجهود توقيع اتفاق مصالحة شمل أكثر من 100 قرية ومزرعة. ودخلت مناطق عديدة في مشهد المصالحة الوطنية، بينها قرية قلعة المضيق شمالاً، التي سيفتح الطريق نحوها لأجل مرور المواد الغذائية والإغاثية، إضافةً إلى قرى ناحية الحمراء شرقاً، وقرى في الريف الغربي.

09-03-2016

حلب: «النصرة» تخرق «الهدنة».. والشمال يعود للغليان

على الرغم من عدم شمول اتفاقية وقف الأعمال العدائية في سوريا الجبهات التي تقاتل فيها «جبهة النصرة»، إلا أن القرار منذ بدء تطبيقه شمل مناطق عديدة تقاتل فيها «النصرة» إلى جانب فصائل أخرى، فجاء الوقف بـ «معية» تلك الفصائل، الأمر الذي يبدو أنه لم يعجب جماعة أبو محمد الجولاني، التي حاولت استغلال هذه الظروف لإعادة رسم الخريطة الميدانية في الشمال السوري، وبالتحديد في ريف حلب الجنوبي الذي يشهد في الوقت