600 مطعم في دمشق و225 فندقاً
كشف مدير سياحة دمشق اليان خوري أن عدد منشآت الإطعام العاملة بـنحو 600 منشأة (رقم تقريبي) إضافة إلى نحو 225 منشأة مبيت.
كشف مدير سياحة دمشق اليان خوري أن عدد منشآت الإطعام العاملة بـنحو 600 منشأة (رقم تقريبي) إضافة إلى نحو 225 منشأة مبيت.
في مقابل تركيز عدد كبير من المسؤولين الأميركيين على ربط مستقبل سوريا السياسي، بمسألة إنهاء «الوجود الإيراني» منها، أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى أن مطالبة دمشق برفض «خدمات حلفائها»، بما في ذلك إيران، يجب أن تترافق بـ«تأمين الشروط لتطوّر الدولة السورية... وتقديم ضمانات بعدم تدخل (الأطراف الخارجية التي تطالب بانسحاب إيران) في شؤونها الداخلية».
«لا تحلم بالحل السلمي وانسَ الأوهام، قم غادر بيتكَ لا تقعد واحمل ألغامْ، ودعِ الكرسيّ لمن جبنوا ودعِ الأقلامْ». هذه جملٌ من أحد الأناشيد التي كثّفت «هيئة تحرير الشام» تصديرها في الفترة الأخيرة. أناشيدُ كثيرة، بعضها قديم يجري إحياؤه، وبعضها جديد يجري تأليفه وتلحينه وترويجه خصيصاً بما يتماشى مع «متطلّبات المرحلة»، على ما يؤكّده أحد «الكوادر الجهاديّة الإعلاميّة» المرتبطة بـ«الهيئة».
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه تم توجيه ضربة كبيرة للإرهاب في سورية وأن عملية مكافحته حققت أهدافها.
وأوضح بوتين في كلمة له خلال منتدى فالداي للحوار اليوم أن مشاركة القوات الجوية الروسية في العمليات العسكرية في سورية هدفها القضاء على الارهاب العالمي الذي يهدد سورية والمنطقة وروسيا والعالم أجمع.
وتشارك القوات الجوية الروسية منذ أيلول عام 2015 بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية في دعم جهود الجيش العربي السوري في حربه على التنظيمات الارهابية.
جدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تأكيده أن أي وجود لأي قوات أجنبية في سورية دون دعوة من الحكومة السورية هو غير شرعي منوها بأن روسيا تتواجد في سورية بدعوة رسمية من تلك الحكومة.
وأشار لافروف في مقابلة مع قناة آر تي فرانس ومجلة باريس ماتش وصحيفة فيغارو اليوم إلى أن واشنطن تقوم بنشاطات مريبة شرق الفرات معربا عن قلق بلاده إزاء وقائع تثبت قيام القوات الأمريكية بنقل إرهابيي “داعش” من سورية إلى العراق وأفغانستان.
أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن الدستور وكل ما يتصل به شأن سوري سوري يقرره السوريون بأنفسهم مشددا على أن سورية لن تقبل بأي فكرة تشكل تدخلا في شؤونها الداخلية أو قد تؤدي إلى ذلك.
لم يكن تريث الجيش العربي السوري في إعتماد الحسم العسكري لملف ادلب مؤشر ضعف أو عدم قدرة ميدانية أو عسكرية بتاتا، والدليل كان حينها الاستنفار الدولي الذي قادته الولايات المتحدة الاميركية لمنع ذلك، عبر التهديد والوعيد والتلويح الفاضح باستعمال شماعة الكيماوي لاستهداف سوريا، فيما لو نُفذت العملية العسكرية على ادلب، فالوحدات العسكرية الشرعية السورية والمدعومة من الحلفاء الروس أو حزب الله أو القوات ال
كانت هناك آمال برّاقة لدى أغلب أطراف النزاع في سوريا أن يتم تسوية موضوع إدلب دون الحاجة لإراقة الدماء وحلّ هذه المعضلة تدريجياً بالتنسيق بين الدول الضامنة لأطراف الصراع في سوريا للوصول إلى أفضل حلّ ممكن للحدّ من خلق أزمة جديدة قدر المستطاع ومن هنا تم الاتفاق الذي عقد بين الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان، والروسي فلاديمير بوتين، في 17 سبتمبر/ أيلول الماضي في مؤتمر صحفي بمنتجع سوتشي، عقب مباحثات بينهما لإقامة منطقة "منزوعة السلاح"، تفصل بين مناطق الحكومة السورية ومناطق المعارضة في إدلب.
دخل «اتفاق إدلب» في مرحلة جديدة، غير محددة الأطر الزمنية، يفترض أن تنتهي بخروج عناصر الفصائل «الإرهابية» من المنطقة «المنزوعة السلاح»، تمهيداً للمضي في تنفيذ باقي البنود، وعلى رأسها تسيير دوريات المراقبة وفتح الطرق الرئيسة.
اعتبر مجلس سوريا الديمقراطية تصريحات وزير الخارجية السوري وليد المعلم، بشأن توجه الحكومة السورية نحو شرق الفرات بعد الانتهاء من سيطرتها على إدلب “لغة تهديد”.