جنرالات بريطانيون لتدريب ميليشيات حلب المهزومة
أعلنت لندن عن وصول 20 ضابطاً كبيراً إلى سورية، لتوحيد وتدريب الميليشيات المسلحة التي غادرت حلب.
أعلنت لندن عن وصول 20 ضابطاً كبيراً إلى سورية، لتوحيد وتدريب الميليشيات المسلحة التي غادرت حلب.
أعلن المدير العام للآثار والمتاحف في سورية مأمون عبد الكريم أن نسبة الضرر في المباني الأثرية في حلب تعادل نسبة الضرر في جميع المواقع الأثرية في سورية واصفا المدينة القديمة بالمنكوبة.
اعلن أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، أمس، أن إيران وروسيا لديهما «مقر مشترك في سوريا يقوم بتقديم الخدمات الاستشارية بمساعدة الروس الى الجيش السوري وقوات المقاومة»، مضيفاً ان استخدام الطائرات الروسية للأجواء الايرانية يأتي في هذا الإطار، ومنتقداً قرار مجلس الامن الدولي بنشر مراقبين امميين في حلب.
من شرفةٍ صغيرة في مبنى دُمّر طرفُه في حي بستان القصر، يُطلُّ رجلٌ ستيني برأسه، تقف إلى جواره سيدة في مثل سنه تقريباً، يُلقي تحية سريعة ويطلبُ منا أن ننتظر نزوله. بيدٍ مهتزّة، وعلى عجل، يصافحُنا الرجل ذو البنية الجسدية الهزيلة قائلاً «لم أخرج من بيتي أبداً، أبنائي خرجوا جميعهم هرباً من المسلحين، إلا أنني وزوجتي خشينا على منزلنا فبقينا».
رفعت تركيا ورقة الطلاق بوجه «جبهة النصرة» بعد علاقة طويلة بينهما تراوحت صعوداً وهبوطاً بحسب تطورات الميدان السوري وحساباته المعقدة. إجراءات الطلاق بين الطرفين لن تكون سهلة أو قصيرة، لكن «النصرة» أصبحت تعي جيداً أن دورها بعد التدخل التركي المباشر في شمال حلب لن يكون كما قبله، خصوصاً بعدما ظهر حجم التباين بين مشروعها وبين مشاريع السياسة التركية.
يستعد المخرج السوري المبدع باسل الخطيب لإطلاق أحدث أفلامه «الأب» عبر عرضين خاصين وأولين خلال هذا الأسبوع.
الأول برعاية وزارة الثقافة مساء غد الأربعاء، والثاني برعاية شركة «سيريتل» مساء يوم الخميس 22 كانون الأول في صالة سينما سيتي بدمشق، في ثاني تعاون بين المخرج و«سيريتل» بعد فيلم «سوريون».
تجري أحداث الفيلم عام 2015 حيث يحاصر تنظيم «داعش» الإرهابي إحدى البلدات السورية. يحاول أهلها النجاة بحياتهم. ونشهد في الفيلم صراع أب يحاول إخراج عائلته من البلدة وإنقاذها من الموت.
في لحظة حافلة بالتطورات، تركياً وإقليمياً، أردت رصاصات مباغتة للضابط مولود ميرت ألطنطاش السفير الروسي لدى أنقرة اندريه كارلوف، وهو يفتتح معرض صور «روسيا بعيون أتراك».