حلب

الموقع
04-04-2017

تحضيرات «طبخة الرقة» مستمرّة: الطبقة «مفتاح الفيدراليّة»؟

تعقيدات معركة «الرقة» الموعودة بلغت ذروتها مع سيطرة «قسد»، مدعومة بقوات أميركية وبريطانية، على مطار الطبقة. وتستعد فرق أميركية لإعادة تأهيل المطار تمهيداً لضمّه إلى قائمة المواقع المحتلّة أميركيّاً تحت اسم «قواعد عسكرية لمحاربة الإرهاب». وبالتزامن يستمر الإعداد لـ«الطبخة السياسية» الملائمة لمعارك الشرق السوري بأكمله، فيما تتزايد فُرص «الفدرلة» في التحول إلى حقيقة تفرضها «قوة الأمر الواقع»
03-04-2017

قصة رسالة ترامب الى الأسد

موفد أميركي في دمشق: مستعدون للتعاون معكم ضد داعش الرئيس السوري يسلم الموفد وثائق تؤكد تورّط أمنيين أميركيين في الإرهاب إعلان البيت الأبيض أن مصير الرئيس السوري بشار الاسد يقرره الشعب السوري لم يكن مفاجئاً. له مقدمات تعود الى مطلع الخريف الماضي، عشية (وبعد) انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الاميركية خلفاً للرئيس باراك أوباما، الذي وصل به الأمر حدّ الاستعداد لتوجيه ضربة عسكرية الى الحكومة السورية صيف عام 2013
02-04-2017

الحرارة تميل للانخفاض.. وأمطار في معظم المحافظات

تميل درجات الحرارة للانخفاض لتصبح أدنى من معدلاتها بنحو 4إلى7 درجات مئوية نتيجة تأثر البلاد بامتداد منخفض جوي يمتد في طبقات الجو كافة فيما شهدت معظم المحافظات هطلات مطرية كان أغزرها في الهول بمحافظة الحسكة 27مم.

وتوقعت مديرية الأرصاد الجوية في نشرتها الصباحية أن يكون الجو غائما جزئيا بشكل عام مع بقاء الفرصة مهيأة لهطل زخات رعدية من المطر فوق مناطق متفرقة من البلاد وتكون الرياح جنوبية غربية بين الخفيفة والمعتدلة والبحر خفيف الى متوسط ارتفاع الموج.

01-04-2017

20 ٪ نسبة الأضرار.. خمسة مستويات لتقدير أضرار قلعة حلب

أكد مدير آثار حلب أن نسبة الأضرار في مدينة حلب القديمة تتراوح بين 15– 20 % من كامل الأوابد الأثرية التي تحويها مدينة حلب والبالغ عددها 250 آبدة علما أن حلب القديمة بالكامل مسجلة على لائحة التراث العالمي لدى منظمة اليونيسكو.

31-03-2017

اشتباك اليوم الذي يلي «داعش»؟

في المضمون والخلفيات، لا يُعتبر تصريح وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون بأنّ «الشعب السوري هو من سيحدّد مصير الرئيس بشار الأسد» مفاجئاً أو مخالفاً للتوقعات. عدلت واشنطن عن أولوية إسقاط النظام منذ فشلها في تحقيق ذلك في سنين الحرب الأولى. ثم جاء التدخّل العسكري الروسي، وتبعاته، ليُنهي هذا «البند»، ويأخذ إطار الاشتباك الأساسي نحو تحديد أحجام كل القوى في ظلّ وجود الأسد رئيساً في دمشق.