حلب

استعادت القوات العراقية السيطرة على خمس قرى في ناحية المحلبية الواقعة شرق مدينة الموصل من تنظيم “داعش” الإرهابي.

ونقل موقع السومرية نيوز عن قائد عمليات قادمون يا نينوى الفريق الركن عبد الأمير رشيد يار الله قوله في بيان إن “قطعات فرقة المشاة الخامسة عشرة حررت قرى شيخ قرة السفلى وطيشة العطشانة والشهداء والعزيزية والموالي غرب جبال عطشانه شرق ناحية المحلبية في الموصل”.

كشف المدير العام للمؤسسة العامة للإسكان المهندس سهيل عبد اللطيف عن بدء المؤسسة العامة للإسكان أمس عمليات الاكتتاب الأولي على 1150 شقة سكنية في ضاحية الفيحاء في الديماس من خلال فروع المصرف العقاري بدفعة أولى مقدارها 500 ألف ليرة سورية، مضيفاً أنه ستستمر عملية الاكتتاب الأولى حتى 13/8 القادم.

بموازاة ترحيل الأنقاض وفتح شوارع حلب، ضمن عقود خطة إعادة إعمار ما دمرته الحرب فيها وبحسب الأولويات، تستمر أعمال ترحيل السيارات المدمرة بفعل الأعمال الإرهابية في الأحياء الشرقية للمدينة، والتي قطعت شوطاً كبيراً، مقابل سير أعمال ترحيل الآليات المركونة والمغطاة بشوادر لفترة طويلة في شوارع الأحياء الغربية.

منحت وزارة الادارة المحلية والبيئة محافظات اللاذقية وطرطوس وحماة وحلب مبلغ 275 مليونا و500 ألف ليرة سورية لاستكمال تنفيذ مشاريع خدمية وبنى تحتية.

وبينت الوزارة أنها منحت منطقة القرداحة في محافظة اللاذقية 20 مليون ليرة لدعم إنشاء المناطق الحرفية والصناعية والبدء في تنفيذ البنى التحتية فيها ومنحت مدينة جبلة مبلغ 4 ملايين ليرة لتأمين عمال للنظافة والحدائق بعقود مؤقتة لمرة واحدة للارتقاء بواقع النظافة فيما قدمت 15مليون ليرة لتنفيذ مشروع منع تسرب مياه الصرف الصحي على أوتستراد اللاذقية والأراضي الزراعية في فديو و15مليون ليرة لبلدية السرسكية في المحافظة لتنفيذ مشاريع الصرف الصحي.

نظمت مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بمحافظة حلب خلال النصف الأول من شهر رمضان المبارك 256 ضبطا تموينيا بحق الفعاليات التجارية المخالفة والمتلاعبين بالأسعار والمواصفات.

وبين مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك المهندس أحمد مطر اليوم إن الضبوط شملت البيع بسعر زائد وعدم الإعلان عن الأسعار وعدم تداول فواتير نظامية وسوء صناعة الرغيف ونقصا في الوزن والتصرف بالسلع المدعومة والفرم المسبق للحوم وحيازة لحوم فروج غير صالحة للاستهلاك البشري والغش في المواصفات وتقاضي أسعار زائدة للخدمات.

أكد مصدر دبلوماسي غربي في العاصمة الروسية موسكو أن أسباب تأجيل اجتماع «أستانا 5» يعود إلى تعنت البعض في تنفيذ التزاماته التي وقع عليها في «أستانا 4» وخصوصاً تركيا التي أوجدت ظروفاً ملائمة لتدخلها عسكرياً في إدلب.

انشقت مجموعة مسلحة تابعة لميليشيا «الجيش الحر»، منضوية تحت لواء عملية «درع الفرات» اللاشرعية والمدعومة من تركيا في ريف حلب الشمالي، وانضمت إلى الجيش العربي السوري بعد وصولها إلى مناطق سيطرته.

أوجدت تركيا الظروف الملائمة لتدخلها عسكريا في إدلب بذريعة إنهاء «الفلتان الأمني» بين الميليشيات المتقاتلة ووضع حد لطغيان «جبهة النصرة» الإرهابية وأبرز مكونات «هيئة تحرير الشام» إثر اجتياح معرة النعمان ومغبة انتقال احترابها مع بقية الميليشيات إلى الحدود التركية.