الجزائر

استفادت كرة القدم من وسائل الإعلام الحديثة، خصوصاً التليفزيون، لتكرس نفسها في مرتبة اللعبة الأكثر شعبية في العالم، إلا أنها باتت في دورها عنصرا مضادا للعولمة بتوحيدها أبناء البلد الواحد، أياً كانت خلافاتهم السياسية وانقساماتهم العرقية والدينية

ليس هناك شيء اسمه الأمم المتحدة، وإذا فقد مبنى الأمانة العامة في نيويورك عشرة طوابق، فلن يغير ذلك من الأمر شيئا>. هذا رأي سفير واشنطن في الأمم المتحدة، جون بولتون، بالمنظمة الدولية. ولعل هذه النظرة، تعكس الشخصية العدائية والفظة التي تتسم بانعدام حس الفكاهة لدى بولتون، المعروف بقربه من التيار الأشد تطرفا في الليكود الإسرائيلي، وفي الوقت ذاته بكونه الداعم الدبلوماسي الأول للقرارات المتعلقة بلبنان، في مجلس الأمن.

كشف الجاسوس الإسرائيلي السابق مسعود بوطون، في مقابلة مع <يديعوت أحرونوت>، تفاصيل عن طبيعة عمله في بيروت ودمشق في خمسينيات القرن الماضي، وطالب بتشكيل لجنة تحقيق في مقتل الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، الذي قضى شنقاً في دمشق

 بعد أن ثبّت أقدامه كواحد من أهم المهرجانات التي تُطلق الفيلم العربي في أوربا، تبدأ نهاية الشهر الجاري (30 أيار/ مايو) الدورة السادسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام بهولندا بحضور أكثر من 75 شخصية سينمائية عربية وأوربية.

سيعرض ابتداء من يوم الجمعة 12 أيار/مايو الجاري في قاعات السينما الإيطالية فيلم (الخبز الحافي) للمخرج الجزائري رشيد بن حاج (من مواليد الجزائر العاصمة 1949)، وهو مقتبس من رواية المغربي محمد شكري الشهيرة التي تحمل العنوان نفسه،

طلب الداعية والمفكر الإسلامي السوري د. محمد رمضان البوطي في ندوة عقدها بمدينة قسنطينة عاصمة العلم كما تسمى بالجزائر، من الدعاة الابتعاد عن السياسة، وأن يركزوا جهدهم على "عقول الحكام وليس كراسيهم

في ندوتين للكاتبتين الجزائرية آسيا جبار والأديبة الفلسطينية سمية ناصر فرحات، ضمن فعاليات  معرض بازل للكتاب الذي اختتم فعالياته مساء أمس الأحد، طرحت كل منهما موقفاً يتناقض مع الآخر فيما يتعلق بالإسلام والديمقراطية في العالم العربي، فقد حولت سمية فرحات ندوتها

أثار إقرار الجزائر قانون "تنظيم الشعائر الدينية لغير المسلمين" موجة من ردود الفعل المختلفة الاتجاهات. ففي حين ربطت العديد من الصحف المحلية الحركة الدبلوماسية الغربية باتجاه وزارة الشؤون الدينية الجزائرية

تلعب قوى الاسلام السياسي اليوم في العراق دوراً كبيراً ومؤثراً، على الساحة السياسية العراقية وفي خريطة الأحداث والتطورات الجارية، وتساهم كذلك في رسم مستقبل العراق. ويطرح الواقع العراقي أمام القوى اليسارية والديمقراطية العراقية والشخصيات الديمقراطية والثقافية التقدمية العراقية مهمة كيفية التعامل مع هذه القوى بشكل عام