عدن

خطّة السلام الإيرانية بشأن اليمن، باتت لدى الأمم المتحدة اعتباراً من مساء أمس، في وقت بدأ يتبلور فيه دور أكبر للجزائر التي يبدو أنّها تلعب دور وسيط بين كلٍّ من إيران والسعودية لإيجاد تسوية على نطاق واسع، إذ كشف مسؤول ديبلوماسيّ جزائري أنّ بلاده نقلت، خلال الأسبوعين الماضيين، رسائل متبادلة بين الرياض وطهران «تتعلّق جميعها بوضع حدود صارمة للنزاع المسلح في اليمن، لمنع تحولّه إلى حرب إقليمية أوسع»،

ارتفعت أسعار الذهب فوق 1200 دولار للأونصة أمس، مع أنها تتجه لتسجيل ثاني انخفاض أسبوعي على التوالي مع صدور مجموعة بيانات أميركية ضعيفة.

ووفقاً لوكالة “رويترز”، أعاد المستثمرون تقييم التوقعات لبدء “البنك المركزي الأميركي”، في رفع أسعار الفائدة في حزيران (يونيو) بعد صدور البيانات الاقتصادية الأميركية الضعيفة.

ويتأثر الذهب بالسياسة النقدية الأميركية إذ إن ارتفاع أسعار الفائدة يعزز الدولار المقوم به المعدن الأصفر، بينما يزيد من تكلفة حيازة المعدن الذي لا يدر فائدة.

كشف الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله عن قيام آل سعود بتدمير اضرحة الصحابة وامهات المؤمنين عام 1926 . وكانت صحيفة الكون قد نشرت في حينها هذا الخبر مدعوما بالصور.

أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن خطورة الإرهاب في منطقتنا تنبع من المظلة السياسية التي يوفرها له عدد من الدول والزعماء والمسؤولين وبشكل أساسي في الغرب ومن عدم وجود منظمة دولية فعالة يمكن أن تمنع بلدا من استخدام الإرهابيين كعملاء ووكلاء ليدمروا بلدا آخر.

ولفت الرئيس الأسد في مقابلة مع صحيفة اكسبرسن السويدية إلى أن الإرهاب في منطقتنا والعالم يستند إلى الايديولوجيا الوهابية.

بدأت أمس محطات الوقود بتطبيق السعر الجديد لمادة البنزين، والذي حددته وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في قرارها الصادر أول من أمس بـ 140 ليرة لليتر الواحد، بزيادة قدرها 10 ليرات عن السعر السابق، والذي ظلّ مطبقاً لنحو 100 يوم. كذلك تضمن القرار رفع سعر مادة الفيول من 90 ألف ليرة إلى 105 آلاف ليرة.

لم يكن أسامة منصور («أبو عمر») الذي قتل في اشتباك مع فرع المعلومات في طرابلس، في التاسع من الشهر الجاري، مطلوباً عادياً. أكثر من مصدر «جهادي» لبناني أكد أن منصور، الذي اقترن اسمه باسم المطلوب الآخر شادي المولوي، كان «أمير طرابلس الشام» في «جبهة النصرة»، رغم أنّ مصادر «الجبهة» تؤكّد أن لا «أمير» لـ«الشمال» بعد، «ولو كان كذلك لنُعي على هذا الأساس».

تحاول السعودية إنقاذ نفسها من الوصول إلى العجز التام في عدوانها على اليمن، عبر التلويح بآخر أوراقها العسكرية، وهو الدفع بمصر إلى خطوة تدخل برّي محتمل.

في صنعاء يقف الناس في طوابير طويلة أمام بوابات المراكز التي خصصت لاستقبال التبرعات العينية من المواد الغذائية والمجوهرات للمجهود الحربي، وذلك تلبيةً لدعوة «اللجنة الثورية العليا» لمواجهة الإرهاب والعدوان السعودي، الذي كان زعيم «أنصار الله»، عبد الملك الحوثي، قد أكد أهميته في خطابه ثاني أيام العدوان.

يكاد ينتهي الأسبوع الثالث من عدوان التحالف الذي تقوده السعودية على اليمن تحت مسمى «عاصفة الحزم» دون أفق واضح، في الوقت الذي يبدي فيه اليمنيون تماسكاً، متوعدين برد أقسى من مجرد اعتراف المعتدين بالإخفاق، والذي يرى مراقبون أنه بات يظهر في إشارات معينة.