باريس

أعلن الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، أنه يتوقع عقد قمة في إطار صيغة النورماندي مع قادة روسيا، فلاديمير بوتين، وفرنسا، إيمانويل ماكرون، وألمانيا، أولاف شولتس، "في أقرب وقت".

وقال زيلينسكي، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع ماكرون عقب لقاء بينهما في كييف الثلاثاء: "اليوم يطور بلدانا التعاون في جميع المجالات تقريبا، لكن ثمة أهمية خاصة لشراكتنا في مجال الأمن. تؤدي فرنسا دورا نشطا في إطار صيغة النورماندي. ونحن نثمن كثيرا الموقف الرسمي لباريس والجهود الشخصية لإيمانويل ماكرون التي ترمي إلى تحقيق السلام في أوكرانيا. إنه يفعل حقا الكثير من أجل ذلك".

قدر عدد الطائفة اليهودية في فرنسا سنة 1982 بحوالي 700.000 نسمةٍ، مما يجعلها الأولى في أوروبا الغربية والرابعة في العالم. ثبت وجود اليهود في فرنسا منذ عهد الكارولينجيين (السلالة الملكية الثانية في فرنسا 751-987م). نزح العديد منهم في القرن السادس عشر قادمين من أسبانيا والبرتغال. يكوِّن اليهود النازحون من المغرب العربي حوالي ثلثي اليهود في فرنسا، كما أن نصف يهود فرنسا يقطنون منطقة باريس. برغم الفوارق الطبقية والثقافية والعقائديَّة بين يهود فرنسا، إلا أن التعاطف مع إسرائيل يجمعهم على هدفٍ واحد، وهو دعم الكيان الصهيوني، لكن بالطبع ليس لدرجة العيش فيه!

كشف أسطورة ليفربول الإنجليزي جيمي كاراغر، أن ليونيل ميسي نجم باريس سان جيرمان الفرنسي، أرسل له رسالة خاصة على إنستغرام، زاعمًا أنه وصفه فيها بـ"الحمار"، وذلك لدى ظهوره على شبكة " Sky Sports".

وسجّل أسطورة برشلونة هدفًا واحدًا فقط في دوري الدرجة الأولى الفرنسي في موسم 2021/22، وكان الكثير من أداؤه دون المستوى.

وخلال ظهوره الأخير على شاشة Sky Sports، أطاح كاراغر بميسي من فريقه في فيفا 22 لهذا العام لصالح محمد صلاح، على الرغم من أن الأرجنتيني فاز بكأس كوبا أمريكا مرة أخرى في الصيف، وحصل على لقب هداف البطولة.

أعلنت الجزائر أن سفيرها في فرنسا سيعود لمواصله عمله من باريس اليوم الخميس، بعد شهرين من قرار استدعائه للتشاور على خلفية تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حول فترة الاستعمار الفرنسي للبلاد والسلطات الجزائرية الحالية.

وبحسب بيان الرئاسة الجزائرية أمس الأربعاء: "استقبل، اليوم، رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، سفير الجزائر بفرنسا، محمد عنتر داود، الذي يعود لمواصلة أداء مهامه بباريس، ابتداء من الخميس 6 كانون الثاني 2022".

واستدعت الجزائر، مطلع تشرين الأول الماضي، سفيرها لدى فرنسا للتشاور، بعد تصريحات لماكرون حول التاريخ الرسمي للجزائر اعتبرتها الجزائر مسيئة.

علي حرب:

برحيل حسن حنفي يغيب علم من أعلام الفلسفة، مارس حضوره، طوال نصف قرن، على ساحة الفكر العربي، بمشروعات وأعمال، تناول فيها مختلف القضايا والمشكلات التي ولَّدها صعود الغرب على المسرح العالمي: العقيدة والثورة، الإسلام والهوية، التراث والتجديد، الغرب والحضارة، الواقع والمستقبل.

تولت فرنسا ولستة أشهر الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي مع برنامج طموح لأوروبا "قوية وذات سيادة"، قد يتأثر بفورة الإصابات الجديدة بكورونا والانتخابات الرئاسية في أبريل المقبل.

وجرت مراسيم تسليم فرنسا رئاسة الاتحاد عند منتصف الليل من سلوفينيا التي كانت ترأس المجلس الأوروبي منذ الأول من يوليو، على أن تسلم باريس رئاسة الاتحاد في النصف الثاني من العام لجمهورية التشيك.

هاني نديم: في نفس اليوم الذي رحل فيه حاتم علي، رحل أيضاً بيير كاردان أحد مصممي الأزياء العباقرة في التاريخ، والذي كتبت عنه بورتريه طويل في كتابي (بوتريهات حزينة من استوديو الأفراح) ذلك أنني أحبه بشكل خاص، وتابعت مساره سنوات، لأحصل على حذافير سيرته العبقرية.

ومما يجب أن نعلمه عن بيير كاردان:

قضى ريتشارد قلب الأسد أيامه الأخيرة، كما قضى السنين الأولى، في قتال مستمر وحروب وصراعات لا تنتهي، حاول خلالها إنقاذ ما يمكن إنقاذه من مملكته الفسيحة، التي فرّط بها شقيقه الخائن في غيابه، واستولى عليها فيليب ملك فرنسا، لكن آخر معاركه كانت أفضلها وأهمها، ونهايته كانت أغرب ما حدث في مسيرته، انتهت معها أسطورة أقوى ملوك أوروبا في العصور الوسطى، وأشهرهم بلا منافس.
 
التحذير الإلهي

سامي أبو سالم:

التصوير الفوتوغرافي، كغيره، كان صرخة في عالم الاختراعات الحديثة التي أفرزتها الثورة الصناعية في أوروبا، ترك أثره على الساحة الفنية والسياسية. فكما كان شاهداً على اختراعات وتطور علمي وفني، جعلت منه أوروبا سلاحاً فعالاً في ممارسة ساديتها على “الشرق” فيما عُرف بـ”الاستشراق”. بيد أن الحركة الصهيونة لم تكن تاركة الأمور تسير “على الغارب” فجعلت منه أداة هامة في اقتلاع شعب فلسطين من أرضه، وحاولت مسحه من ذاكرة التاريخ لتزرع جسماً بديلاً عنه بات يُعرف بـ”إسرائيل”.

كشف النجم البولندي "روبرت ليفاندوفسكي" مهاجم بايرن ميونخ، بأنه شعر بالحزن لخسارته الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العام لعام 2021، لصالح الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم باريس سان جيرمان.

وقال "ليفاندوفسكي" في تصريحات أبرزتها صحيفة "ماركا" الإسبانية: «شعرت بالحزن. لا يمكنني إنكار ذلك.. لا أستطيع قول إنني كنت سعيدا، لكن الوضع كان على العكس تماما. لدي شعور بالحزن، لأنني كنت قريبا جدا وأستطيع التنافس مع ميسي».

وتابع النجم البولندي: «بالطبع أحترم طريقة لعب ميسي وما حققه. إن مجرد حقيقة أنني كنت قادرا على التنافس معه، يوضح لي المستوى الذي وصلت إليه».