نيتشه بين رطانة الألمانية وأناقة الفرنسية
- محمّد صلاح بوشتلّة:
- محمّد صلاح بوشتلّة:
ذكرت صحيفة "صنداي تلغراف" أن بريطانيا والولايات وأستراليا اتفقت على تفاصيل الشراكة الأمنية خلال قمة مجموعة السبع في يونيو الماضي ببريطانيا، دون علم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وقالت الصحيفة، إن وزير الخارجية البريطاني آنذاك، دومينيك راب، شارك في إبرام الصفقة، في الوقت نفسه، لم يلتفت الوزير إلى التحذيرات من أن ذلك قد يضر بالعلاقات مع الصين وفرنسا.
وأشارت الصحيفة إلى أن الوثائق المتعلقة بالاتفاقية الأمنية الثلاثية "AUKUS" تم تصنيفها في الحكومة البريطانية على أنها "سرية للغاية".
أعلن المتحدث باسم الخارجية الأميركية، نيد برايس، أمس، أن بلاده «تأمل في أن تتمكن من إثارة خلافها مع فرنسا بشأن أزمة الغواصات، الأسبوع المقبل في الأمم المتحدة».
وكتب برايس على «تويتر»: «لقد كنا على اتصال وثيق مع حلفائنا الفرنسيين»، و«نأمل أن نتمكن من مواصلة نقاشنا حول هذا الموضوع على مستوى عال في الأيام المقبلة، بما في ذلك في الجمعية العامة للأمم المتحدة، الأسبوع المقبل في نيويورك».
وأضاف أنه «يتفهّم موقف الفرنسيين»، مؤكداً أنه أحيط علماً بقرار باريس غير المسبوق استدعاء سفيرها في الولايات المتحدة للتشاور.
في عام 775هـ قرر السياسي المغاربي النابه عبدالرحمن بن خلدون، اعتزال الدنيا بأسرها واللجوء إلى قلعة حصينة غرب الجزائر، من أجل التفرغ لتحقيق مناه الأكبر، وهو وضع مؤلف في التاريخ ليس كمثله شيء، بعد ما اجتهدت قريحته العبقرية في ابتكار قواعد غير مسبوقة لمُصنف عكف عليه بضع سنين، اجتهد بعدها في تنقيحه وتهذيبه، غير عالمٍ أنه سيغير به وجه الدنيا.
بنو خلدون «نهاية النباهة»
وقّع وزير النفط العراقي إحسان عبد الجبار إسماعيل، عقداً مع المدير التنفيذي لشركة «توتال إينيرجيز» الفرنسية باتريك بويانيه، للاستثمار في مجال الغاز والنفط واستغلال الطاقة الشمسية، تبلغ قيمته 27 مليار دولار.
وقال إسماعيل إن هذا «أكبر استثمار لشركة غربيّة في العراق، والتحدّي الآن هو تنفيذ المشاريع»، موضحاً أن «ثلث أموال الاستثمار ستُصرف خلال السبع سنوات القادمة».
بين مدبر أصدر أوامره من الحدود السورية العراقية حيث كان يسيطر تنظيم "داعش" الإرهابي، ووحدات مدربة في معسكرات، وخلية نائمة في بروكسل، تم التحضير لاعتداءات 13 نوفمبر 2015 في باريس.
سومر سلطان:
على رغم الأسئلة الكثيرة التي أحاطت قمّة بغداد والدوافع التي حدَت بالمسؤولين العراقيين إلى عقْدها لـ«لمّ شمل» دول الإقليم تحت مظلّة حكومة مصطفى الكاظمي، بدا جليّاً أن الدول المشاركة في المؤتمر الذي لم تُدعَ إليه سوريا، لم تكن على مسافة واحدة من نوايا العراق، وتطلُّعه إلى لعب دور «مُتخيَّل» في منطقة يقول إن صراعاتها انعكست سلباً على استقراره.
أكد مصدر في مجلس الأمن الدولي أن المجلس لا يبحث حاليا إمكانية إرسال قوات لحفظ السلام إلى أفغانستان.
وقال: "في الوقت الحالي، لا يناقش مجلس الأمن الدولي مسألة إرسال بعثة لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة إلى أفغانستان، ولاسيما إلى كابل".
وأضاف: "تجري حاليا مناقشة مشروع قرار أعدته بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، يهدف إلى ضمان مغادرة المواطنين الأفغان الذين يريدون مغادرة البلاد بطريقة آمنة، مع وصول آمن وموثوق".
إسراء المحمد: