07-04-2006
ماذا بقي للعرب بعد أن باعوا ثقافتهم بالدولار؟
المال الأميركي والأوروبي يمول مراكز ثقافية عربية مؤثرة في بيروت والقاهرة ورام الله، وعمان، وغيرها. المال الغربي، الذي يأتي محملاً بقيمه واستراتيجياته وأهدافه، يحرك مهرجانات في غالبيتها شبابية، على امتداد المساحة العربية، ويصدر مجلات وكتبا، وينظم أسابيع ثقافية، وينتج الأفلام والمسرحيات ويشتري حبر الأقلام وألوان اللوحات