بيروت

لا يمر يوم من دون أن يتناول كتّاب أتراك الوضع الراهن في لبنان.
والملفت أن معظم المقالات التركية، ومن اتجاهات مختلفة تلتقي على تحميل الحكومة اللبنانية مسؤولية الأزمة الحالية، حتى من قبل شخصيات داخل حزب العدالة والتنمية،

حمّل النائب البريطاني جورج غالواي، حكومة فؤاد السنيورة مسؤولية الأزمة التي اندلعت في لبنان، ودافع عن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، الذي من دونه «لكان لبنان بلداً آخر محتلاً»، ووصفه بأنه «نموذج نـادر، يصدق حين يقول».

هل تتغير خارطة التحالفات السياسية على الساحة اللبنانية

ارتسم على الورق ومن خلال سلسلة واسعة من المشاورات الداخلية والعربية والدولية، مشروع تسوية على مرحلتين، أولى تتعلق بتراجع الحكومة اللبنانية، في جلسة استثنائية تعقدها، قبل ظهر اليوم، عن قراريها المتعلقين بالشبكة الهاتفية للمقاومة وقضية العميد وفيق شقير،

تابع المندوب الأميركي لدى الأمم المتحدة زلماي خليل زاد استخدام لغة التهديد والوعيد في مواجهة «حزب الله» وحلفائه، والتلويح بالقيام بتحرك لم يحدده في مجلس الأمن الدولي، ردا على ما وصفه بـ«الاستخدام غير الشرعي للقوة من قبل حزب الله

عاود تلفزيون المستقبل بثه عصر امس الثلاثاء من مكاتب جديدة في الضاحية الشرقية لبيروت، بعد ان توقف عن الارسال منذ الخميس الماضي اثر تعرض وسائل الاعلام التابعة لتيار المستقبل لهجمات وتهديدات عدة اجبرتها على التوقف عن العمل.

«ما هو سعر الأرضي شوكي؟ ـ الواحدة بـ500 ليرة. هل أستطيع الحصول على الثلاث بألف ليرة؟ ـ والله «ما بتوفّي ياحجة»... محاولات الحصول على الأرضي شوكي بسعر أقل تبوء بالفشل، ويد الحاجة أم سامر تحمل 5 آلاف ليرة فقط،

استبقت مصادر عربية واسعة الاطلاع زيارة اللجنة الوزارية العربية إلى بيروت لتكشف عن رفض مصري ـــــ سعودي جديد لأي محاولة عربية للتوسط بينهما وبين سوريا على خلفية الأزمة اللبنانية. وقالت المصادر إنه «فيما تدرك القاهرة والرياض

فتح مناخ الترقب والانتظار والهدنة، الباب واسعا، أمام طلعات ونزلات قياسية في بورصة الترقب السياسي، حيث كان اللبنانيون على حيرة من أمرهم، فهل يصدقون من ينطقون بالتصريحات النارية أم من يقدمون لهم آمالا بدنو ساعة الحل اللبناني؟