غزة

تفيد مجموعة مؤشرات إقليمية عن تكيف دول وقوى سياسية مع الحاجة لتخفيف حدة الاستقطاب القائم، وربما الاستغناء عن المواجهة العسكرية، مع أن القطع في هذا الاستنتاج ما زال مبكرا. لقد خاضت الإدارة الأميركية النقاشات والسيناريوهات الممكنة كافة،

أعلنت إسرائيل أنها تخوض «حربا» في غزة حيث استشهد أمس ثلاثة مقاومين جدد من حركة حماس برصاص الاحتلال الذي قتل شرطيا فلسطينيا في الضفة الغربية، فيما ينتظر حوالى 1500 مريض فلسطيني في غزة الموت ببطء، إذ يمنعهم الاحتلال

في ملفات:القدس–حق العودة–الحدود–المستوطنات–إقامة الدولة والأمن

أعلنت دائرة العلاقات القومية والدولية في منظمة التحرير الفلسطينية، ان قوات الاحتلال “الإسرائيلي” قتلت 36 مواطنا بينهم 19 قضوا في عمليات إعدام ميدانية بواسطة القوات الخاصة او بإطلاق الصواريخ على السيارات والتجمعات في الضفة الغربية وقطاع

ارتفع الى 19 عدد المقاومين في «كتائب عز الدين القسام» الجناح العسكري لحركة حماس الذين استشهدوا في غزة بعد مؤتمر انابوليس، اثر سقوط ثلاثة منهم امس برصاص الاحتلال الذي جدد تهديده بتصفية القادة السياسيين والميدانيين للمقاومة في القطاع،

شددت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني، امس، على ان اسرائيل أصرت على مشاركة الدول العربية في مؤتمر انابوليس لكي تدعم الرئيس الفلسطيني محمود عباس في «تنازلاته» ولرص صفوف «محور الاعتدال» ضد «الخطر الإيراني»،

واصلت إسرائيل تصعيد اعتداءاتها على الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث استشهد امس اربعة فلسطينيين برصاص الاحتلال، فيما عززت السلطة حملتها على حركة حماس في الضفة، حيث اقدمت على حل 92 مؤسسة خيرية مرتبطة بالحركة كما سلمت

اعتقلت قوات الاحتلال “الإسرائيلي”، أمس، 42 فلسطينيا، بعد ساعات من عملية إفراج باهتة ودعائية، عن 429 أسيرا معظمهم من حركة فتح ومن الضفة الغربية، الأمر الذي اعتبرته الحكومة المقالة تسييسا و”خيانة وطنية”.

دخل قرار المحكمة الإسرائيلية العليا في ما يتعلّق بتقليص كميات الوقود لغزة حيّز التنفيذ أمس، إلا أن شركات النفط والغاز في القطاع رفضت استلام الكميات الواردة والمقدّرة بنحو «ربع احتياجات السكان اليومية من الوقود»، فيما رأت الحكومة المُقالة برئاسة إسماعيل