ذكر ناشط عبر شبكة الإنترنت، يوم أمس الأربعاء 20 كانون الثاني/يناير 2016، أن محكمة تركية حجبت 223 صفحة إنترنت تحتوي على معلومات عن التفجير الانتحاري الذي أفضى إلى مقتل 10 سائحين ألمان بإسطنبول الأسبوع الماضي، وفق ما نقلت الوكالة الألمانية "د. ب. أ."
أعلنت الشرطة الفدرالية الألمانية، اليوم الأربعاء، أن "عشرات المهربين في ألمانيا وتركيا اعتقلوا خلال مداهمات متزامنة نفذتها أجهزة الشرطة في البلدين، في إطار ملاحقتها لشبكات تهريب المهاجرين التي استخدمت قوارب متهالكة لإرسال أكثر من 1700 لاجىء إلى أوروبا".
قتل شخص، وأصيب آخر، لدى سقوط صاروخ من منطقة يسيطر عليها عناصر «داعش» في سوريا على ساحة مدرسة في بلدة كيليس جنوب تركيا، فيما ردت القوات التركية بقصف المنطقة.
وذكر مكتب رئيس بلدية كيليس حسن كارا، في بيان، «قتلت عاملة نظافة، وأصيبت تلميذة بجروح تطلبت إجراء عملية جراحية، في الهجوم على البلدة الواقعة الى الشمال من الحدود السورية».
مؤتمر جنيف السوري في طريقه للانعقاد في موعده المقرر، في 25 كانون الثاني الحالي.
المعارضة تشكك، الأمم المتحدة تتريث، لكن الأوروبيين يتصرفون على هذا الأساس. لكنه سيكون مؤتمراً لاختبار النيات، بلا مضمون سوى مواصلة الخلاف حول عنوان ما يجب التفاوض حوله: الحكومة المشتركة أم هيئة الحكم الانتقالية.
تواصل أنقرة دعم المجموعات الإرهابية والمسلحة في سورية، حيث تقوم بتدريب المقاتلين وتسهيل عبورهم إلى داخل الأراضي السورية بالاشتراك مع حليفتها الدوحة، وتغدق عليهم الأموال الطائلة لإغرائهم ومن ثم إرسالهم إلى جبهات القتال ليلقوا حتفهم تحت ضربات الجيش العربي السوري.
في الوقت الذي لا تزال تواصل فيه السلطات العراقية والأميركية البحث عن أشخاص يحملون الجنسية الأميركية، خطفوا قبل يومين في بغداد، دعت وزارة الخارجية العراقية، أمس، كلاً من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا للضغط على أنقرة، لسحب جنودها من شمال العراق.
نقلت شبكة «روسيا اليوم» عن مصادر تركية أن القاعدة العسكرية التي تعتزم أنقرة إنشاءها على سواحل الصومال، قبالة خليج عدن، ستبدأ عملها الصيف المقبل، وأنه سيجري من خلالها تدريب نحو 10 آلاف و500 جندي صومالي، وأن نحو 200 جندي تركي سيتكفلون بضمان الأمن والتدريبات.
فندت دمشق رسالة بعثها نظام أردوغان إلى الأمم المتحدة يتحدث فيها عن جهوده في مكافحة الإرهاب، واستعرضت «الأعمال العدوانية والخروقات التركية» لسيادة سورية وسلامة أراضيها. وأدانت دمشق تلك الأعمال التي تشكل اعتداء سافراً على سيادتها، وطالبت أنقرة بوقفها «فوراً»، معلنةً احتفاظها بحق الرد وطلب التعويض عن كل الأضرار الناجمة عن هذه التعديات والخروقات.
ادعى وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند أن بلاده منعت 600 من مواطنيها من الالتحاق بالمجموعات الإرهابية في الأراضي السورية منذ عام 2012.
«فرضية» سلاح البحرية الإسرائيلي حول صواريخ الياخونت الموجودة في حوزة حزب الله، وإمكان إطلاقها من الأراضي السورية باتجاه السفن والمنشآت الاستراتيجية البحرية في إسرائيل، تعيد طرح جدوى الخطوط الحمراء الإسرائيلية في الساحة السورية، وتحديداً ما يتعلق بمنع نقل سلاح نوعي إلى حزب الله في لبنان.