دمشق
وفاة مواطن صدمته سيارة بمنطقة كفرسوسة
توفي شخص اليوم نتيجة حادث مروري في منطقة كفرسوسة بدمشق.
وأفاد مصدر في مرور دمشق بأن سيارة خاصة نوع فوكس فاكن صدمت رجلاً في الخمسين من عمره عند مخرج نفق الكارلتون الطريق المؤدي إلى مشفى الأسد الجامعي في منطقة كفرسوسة.
وأضاف المصدر: إن السرعة الزائدة لسائق السيارة تسببت بوفاة الرجل قبل وصوله إلى المشفى.
خيارات قليلة أمام الحكومة السورية لمحاربة عقوبات الوقود
الهلال الأحمر السوري لم يدفع رواتب العاملين معه منذ 4 أشهر.. ما القصة؟
كل المسعفين المتطوعين في الهلال الأحمر العربي السوري منذ أربعة أشهر إلى الآن لم يحصلوا على مستحقاتهم المالية، إضافة إلى الانتعاض العارم بسبب القرارات المفاجئة بزيادة عدد المناوبات من ثماني ساعات إلى اثنتي عشرة ساعة من دون فسح المجال للنقاش بشأن هذا القرار من قِبل إدارة الفروع.
وفاة 3 أشخاص في حادثين مروريين بدمشق وريفها
توفي 3 أشخاص جراء حادثين مروريين منفصلين، في مدينة دمشق وريفها، الأول على الطريق الدولي (دمشق – حمص) قرب مفرق معلولا، والثاني في نفق الفيحاء بالمدينة.
وذكر مصدر في قيادة شرطة ريف دمشق أنّ “سيارتان محملتان بالخضار كانتا في طريقهما باتجاه دمشق، وعند مفرق معلولا ونتيجة السرعة الزائدة اصطدمتا ببعضهما ما أدى إلى نشوب النيران بهما”.
وبيّن المصدر أنّه ” توفي سائقا السيارتين على الفور، وأصيب شخص آخر، وتم نقلهم جميعاً إلى المشفى الوطني بمدينة القطيفة بريف دمشق”.
مصدرخاص: وصول ناقلات نفط إلى طرطوس… وانفراج مؤقت للأزمة خلال 3 أيام
أكد مصدر في وزارة النفط على «وصول ثلاث ناقلات نفط جديدة إلى ميناء طرطوس، وبدأت بتفريغ حمولتها باتجاه مصفاة بانياس على الساحل السوري».
يأتي ذلك بعد عودة أزمة المحروقات، وما يرافقها من طوابير طويلة على أبواب محطات الوقود، إذ وصل عدد السيارات المصطفة على كازية الشاطئ الأزرق في اللاذقية إلى أكثر من 700 سيارة، وامتدت الطوابير الطويلة على أوتستراد المزة في دمشق، وكذلك الحال بالنسبة لحمص وحلب.
وكانت ناقلة نفط قد رست قبل حوالي العشرين يوماً في ميناء طرطوس، أدت لانفراج نسبي في أزمة البنزين، سرعان ما عادت هذه الأزمة مع نفاذ الكميات التي وصلت.
وزارة الزراعة تحتمي بالرياح من غزو أسراب الجراد
استبعدت “وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي” أن تغزو أسراب الجراد سورية، نتيجة تأثر البلاد برياح شمالية تجعل هذه الحشرات تطير باتجاهها مبتعدةً نحو الخليج، وأكدت أن الأسراب تبعد عن سورية حالياً حوالي 350 كم، وإن “ساعدتنا الظروف الجوية فلن يصيبنا شيء”.
ورقة العشائر... تنافس على «بيضة القبّان»!
يجعل الحراك القائم لصياغة مستقبل منطقة الجزيرة السورية الأسئلة حول دور العشائر العربية أكثر إلحاحاً، ولا سيما مع تسابق اللاعبين على استثماره، جرياً على عادة سنوات الحرب الماضية. التدخل الإقليمي والدولي، وانشغال دمشق في حسم معارك «مصيرية»، ساعدا على تعميق شروخ النسيج العشائري في الشرق والشمال السوري، وهو ما رتّب تبعات سياسية وعسكرية لن يسهل تجاوزها مستقبلاً. وبرغم ميل الزعامات التقليدية للعشائر إلى حفظ الولاء لدمشق، اصطفّ بعضها، مدفوعاً بمصالح مرحلية أو ضغوط أمنية/ عسكرية، تحت لواء القوى التي سيطرت على مناطق الجزيرة ووادي الفرات والبادية تباعاً.
مشروع تسوية «أطلسي»... ومراهنات على تحييد دمشق
لا يبدو أن الجمود الذي يعيشه ملف مناطق سيطرة «قوات سوريا الديموقراطية» سيستمرّ طويلاً. ثمة حالة استعصاء ظاهرية كانت قد هيمنت على الملف في أعقاب تفريغ «تغريدة» الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حول انسحاب قوات بلاده من مضامينها، لكن الحراك لم يهدأ في الكواليس، في ظل سعي كلّ من اللاعبين الفاعلين إلى إعادة صوغ معادلة «شرق الفرات» وفقاً لمصالحه.
براغ: مشروع بناء مجمع للأيتام في سورية أصبح جاهزاً للتنفيذ
مع إعلان تشيكيا، أمس، أن مشروع بناء مجمع للأيتام في سورية أصبح جاهزاً للتنفيذ، أكد موقع تشيكي أن الوسط التاريخي لمدينة تدمر الأثري لم يتأثر بعوامل الزمن ولا بالممارسات الإرهابية.