دقّ الجيش السوري، أمس، أبواب مدينة خان شيخون (ريف إدلب الجنوبي)، التي تُعدّ واحدة من أبرز المدن الخارجة عن سيطرة الدولة السورية منذ سنوات طويلة. تقدّم الجيش جاء انطلاقاً من الخاصرة الغربية للمدينة (تل عاس)، فيما تتواصل العمليات العسكرية في الجهة الشرقية المقابلة (سكيك). وتحظى المدينة بأهمية استثنائية، نظراً إلى ما تتيحه السيطرة عليها من تأثيرات بالغة الأهمية، على المسارين العسكري والسياسي.
خصصت وزارة الإدارة المحلية والبيئة 150 باصاً لنقل زوار معرض دمشق الدولي في دورته الـ 61 لعام 2019 مجاناً من مدينة دمشق وريفها إلى مدينة المعارض.
وأوضحت الوزارة أن انطلاق الباصات من المراكز سيكون يومياً بدءاً من ثاني أيام المعرض عند الساعة الرابعة والنصف من بعد الظهر فيما يعود آخر باص من مدينة المعارض عند الساعة الحادية عشرة ليلاً.
وتتوزع خارطة المراكز التي حددتها الوزارة في دمشق بين ركن الدين جانب مشفى ابن النفيس وساحة باب توما وتحت جسر السيد الرئيس والبرامكة جانب وكالة سانا والمزة ومشروع دمر وكراج السيدة زينب ومركز انطلاق السومرية ومحطة وصول القطار.
حضر إلى قسم شرطة الشاطئ باللاذقية المدعوان (ا . س) و (م . س) من أهالي دمشق و ادعيا بسرقة خمسة جوالات ومبلغ مالي قدره 65 ألف ل.س من الشاليه الذي يقطنان فيه بقصد السياحة برفقة أصدقائهم.
ونشرت صفحة وزارة الداخلية على صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك أنه تم حصر الشبهة بأحد أصدقائهما ويدعى (ع . ن) حيث تم إلقاء القبض على المشتبه به، وخلال التحقيق معه اعترف بأنه أقدم على سرقة الجوالات والمبلغ المالي خلسة مستغلاً نوم أصدقائه، واعترف أنه قام باخفاء المسروقات بحفرة ترابية بالقرب من الشاليه.
يتضاعف الجهد العسكري الذي يبذله الجيش السوري، مدعوماً بالطائرات الروسية، في المنطقة المشتركة بين ريفي حماة الشمالي وإدلب الجنوبي، التي يسيطر عليها المسلحون، ليؤدي إلى نتائج متقدمة.
نجح عناصر إطفاء دمشق بمؤازرة إطفاء الريف عصر اليوم في إخماد حريق واسع في مدخل داريا جنوب غرب دمشق بعد عدة ساعات من الجهد المتواصل.
وذكر مصدر في إطفاء دمشق أن عناصر الإطفاء تمكنوا بعد أكثر من خمس ساعات من العمل المتواصل من احتواء حريق واسع بين مدخل داريا الشمالي ومحيط مطار المزة العسكري مشيرا إلى أن الحريق مجهول السبب امتد على مساحة عشرة دونمات من أرض الصبارة التابعة لداريا تنتشر فيها الأعشاب الجافة بكثرة.
أعلنت لجنة الوفود والعلاقات العامة في فريق القطاع الخاص المشارك بمعرض دمشق الدولي عن ترتيب دعوة وزيارة لنحو 400 رجل أعمال عربي وأجنبي إلى الدورة الـ 61 القادمة من معرض دمشق الدولي المقرر انطلاقها خلال الشهر الجاري.
كشف مدير إدارة التجنيد، اللواء سامي محلا، عن الحالات التي يمكن بموجبها إعفاء الشباب السوريين من الخدمة الاحتياطية.
وقال اللواء محلا، خلال ندوة ألقاها مؤخرا في جامعة دمشق، إنه “لا يعفى من الخدمة الاحتياطية المكلفون الذين أدوا الخدمة الإلزامية في دولة أجنبية أخرى حصلوا على جنسيتها، بينما يتم إعفاؤهم من الخدمة الإلزامية”.
وأوضح محلا أنه يتم استبعاد المغترب من الخدمة الاحتياطية بشرط أن يرسل كل عام سند إقامة لإثبات إقامته في الدولة القاطن فيها، موضحا أنه في حال صدرت دعوة الاحتياط قبل سفره لا يستبعد من الاحتياط، بينما إذا صدرت بعد سفره فإنه يستبعد من ذلك.
تناولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر شخصين يقومان بالاعتداء على طبيب في مشفى المجتهد بدمشق
من خلال التدقيق تبين انه بتاريخ 7 / 8 / 2019 اسعف إلى مشفى المجتهد المصاب ( ع - ش ) إثر تعرضه لحادث سير حيث تم تقديم الاسعافات الأولية للمصاب و تم طلب صورة طبقي محوري من قبل الطبيب المعالج في المشفى ليتمكن من دراستها طبيا بدقة ، وعدم نقل المريض من النقالة الأسعافية إلى سرير ضمن الاسعاف كون المريض يعاني من عدة كسور بالاضلاع عدد ( 7 ) وكسر بالكتف الايسر حتى وصول نتيجة صورة الطبقي المحوري ليتكمن الطبيب من تحريك المريض على أساس نتيجة الصورة
ألقت شرطة دمشق القبض على شخص ينتحل صفة رجل تموين ويتقاضى رشاوى من المحلات التجارية.
واعترف الرجل بدخوله إلى عدد كبير من المحلات التجارية بمحلة السويقة ومحلات أخرى في أماكن مختلفة بدمشق، منتحلا صفة موظف تموين وتقاضي اتاوي ورشاوي.
وخلال التحقيق تبين أن الرجل كان موظف تموين وتقاعد منذ ستة أشهر.
لاتزال معاناة مرضى الكلية الصناعية في مدينة وريف الحسكة مستمرة وضاربة أطنابها وبشكل لايُصدّق إلى الآن، ومريضها يضرب أخماسه بأسداسه بعد أن أصبح بلا حول ولا قوة منذ نحو شهر من الآن، لعدم توافر أدوات ومستلزمات الغسيل في مركز الغسيل بالمشفى الوطني بالحسكة.
وأكد مرضى الكلى الذين يخضعون لعملية الغسيل الكلوي في المركز الحكومي المذكور وبمعدل مرتين في الأسبوع، أنهم يلجؤون لشراء الفلاتر والأنابيب ومرفقاتها الأخرى للجلسة الواحدة من السوق السوداء بسعر يتراوح بين الـ 18 و الـ 20 ألف ليرة سورية، لعدم توافرها في مركز الغسيل منذ نحو فترة الشهر من الآن.