الجيش يقتحم 4 بلدات على مشارف خان شيخون جنوب إدلب
تمكنت وحدات الجيش السوري، مساء اليوم الجمعة، من بسط سيطرتها على بلدات عابدين وخربة عابدين ومغر الحنطة والحرش الطويلة، على مشارف مدينة خان شيخون جنوب إدلب.
تمكنت وحدات الجيش السوري، مساء اليوم الجمعة، من بسط سيطرتها على بلدات عابدين وخربة عابدين ومغر الحنطة والحرش الطويلة، على مشارف مدينة خان شيخون جنوب إدلب.
تعهد “عبد الكريم الزبيدي”, وزير الدفاع التونسي السابق, والمرشح للرئاسة التونسية بإعادة فتح سفارة بلاده لدى سوريا.
وقال “الزبيدي” أن افتتاح السفارة التونسية بدمشق, سيتم “في أجل زمني لا يتجاوز 20 مارس 2020″، مؤكدا أنه “يراعي المصالح العليا للدولة التونسية والشعبين التونسي والسوري”.
تؤمن الشركة العامة لصناعة الكابلات بدمشق حاجة مؤسسات وزارة الكهرباء والاتصالات وشركات القطاع العام وحاجة السوق المحلية من امراس النحاس والألمنيوم والفولاذ العارية والكابلات المعزولة بالبلاستيك والكاتشوك وكابلات التحكم والنواقل الكهربائية للتمديدات المنزلية إضافة لكابلات نوازل التلفزيون والهاتف والكابلات الرباعية والميدان.
محمود عبد الكريم:
تابعت قوات الجيش السوري تقدمها في ريف إدلب الجنوبي وتمكنت من السيطرة على بلدة مدايا مؤمنة نطاق تقدمها باتجاه مدينة خان شيخون الاستراتيجية.
مثل هذا الإعتراف يحمل في طياته موافقة إن لم نقل تأييداً تركياً لفكرة التقسيم طالما أن هذا التقسيم سيدعم الحسابات التركية الخاصة بسوريا وشمالها بالذات.
مع إستمرار النقاش حول النتائج والإنعكاسات المحتملة للإتفاق التركي – الأميركي شرق الفرات بات واضحاً أن هذا الاتفاق يحمل في طياته اعترافاً تركيا بالوجود الأميركي في المنطقة وتبعا لذلك اعتراف غير مباشر بالكيان الانفصالي شرق الفرات بشقيه “العربي” لقوات سوريا الديمقراطية و”الكردي” لوحدات حماية الشعب التابعة لحزب العمال الكردستاني التركي.
كشف مدير مديرية الدفاع المدني في دمشق العميد آصف حبابة عن إخماد نحو 35 حريقاً منذ بداية العام حتى آخر حريق حدث منذ يومين بمحيط مدينة داريا جنوب العاصمة دمشق.
زار مدينة تدمر الأثرية مجموعة من السياح الأجانب من جنسيات فرنسية وبريطانية وإيطالية وهولندية وإيرلندية واسترالية وكندية وألمانية ونرويجية وسلوفاكية اطلعوا خلالها على المواقع الأثرية والمدينة السكنية ووثقوا بالصور الدمار الذي خلفته اعتداءات تنظيم “داعش” الإرهابي الممنهجة قبل اندحاره من المنطقة على يد الجيش العربي السوري.
كشفت مصادر محلية كردية بريف الحسكة أن “ما يسمى “المنطقة الآمنة ” المزمع إقامتها على الحدود السورية التركية من قبل جيش الاحتلال الأمريكي و الاحتلال التركي ستكون في المنطقة الممتدة بين مدينة رأس العين شمالي الحسكة و مدينة تل أبيض شمالي الرقة بمسافة تصل إلى 100 كم ” .
بناءً على توجيهات وزارة الداخلية بمتابعة مروجي المواد المخدرة والمتاجرين فيها في كافة المحافظات وتوقيف كل من يثبت تورطه بالتعامل بهذه الآفة الخطيرة.