دمشق

مع أن مشروع تصدير النفط العراقي عبر سوريا لم يتعدّ في كل مرة يطرح فيها مرحلة التفكير والمبادئ، فإن ما يواجه كلاً من سوريا والعراق وإيران حالياً من ضغوط وعقوبات أميركية، وما تشهده منطقة الخليج من تطورات لا يُعرف كيف ستؤول نهايتها، يدفع المشروع مجدداً إلى واجهة الاهتمامات الجدية للدول الثلاث، مع توقعات ببدء مناقشة إجراءات التنفيذ، التي ستكون طويلة ومكلفة مالياً، ولا سيما أن تصدير النفط الإيراني و

أعادت سخونة التهديد التركي بإطلاق تحرك عسكري في الشمال السوري، وزخمُ العمليات في إدلب ومحيطها بعد نعي «الهدنة» من جانب دمشق، الديناميكية إلى المشهد الميداني الذي كان عالقاً قبل «أستانا 13» في دائرة معارك «الاستنزاف» المحدودة في ريفي حماة واللاذقية. 

أصدر وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية سامر الخليل قراراً رفع بموجبه الأسعار الاسترشادية للحليب المجفف المستورد، بينما تم تخفيض السعر الاسترشادي لبذور الذرة العلفية وبذور الصويا.

كشف رئيس الاتحاد العام للتعاون السكني زياد سكري عن وجود أكثر من 64 مليار ليرة سورية مودعة للجمعيات التعاونية السكنية لدى المصرف العقاري، من دون أن تحصل هذه الجمعيات على فوائد عن إيداع هذه الأموال لدى المصرف, بسبب السياسة التي تتبعها إدارته، والتي لم تشارك في فعاليات مجالس التعاون السكني منذ عدة سنوات، علماً بأن هذه الأموال تشكل الرافد الكبير لسيولة المصرف.

لم تكمل الهدنة التي دخلت أخيراً حيّز التنفيذ في منطقة «خفض التصعيد» في إدلب ومحيطها، يومها الرابع. كما كان متوقعاً، سقطت الهدنة بفعل عدم تحقق أيٍّ من الشروط التي أعلنتها دمشق لضمان استمرارها، إضافة إلى غياب أي بوادر إيجابية من قِبَل المجموعات المسلحة، وتركيا أيضاً.

ألقى عناصر إدارة مكافحة المخدرات القبض على أحد مروجي المخدرات بريف دمشق وضبطوا بحوزته كمية من مادة الحشيش المخدر وحبات الكبتاغون المخدرة.

وذكرت وزارة الداخلية أن كمية المخدرات المضبوطة بلغت 400ر10 كيلو غرامات حشيش و5100 حبة كبتاغون.

وضبطت الجهات المختصة خلال الشهر الماضي بداخل سيارة في مخبأ سري 266 كيلوغراماً من مادة الحشيش المخدر و60 ألف حبة كبتاغون مخدرة جنوب دمشق وألقت القبض على شخصين كانا فيها.

علقت المستشارة السياسية والإعلامية في الرئاسة السورية بثينة شعبان على ما يجري في الخليج بين أمريكا وبريطانيا وإيران.

وتوقعت شعبان، خلال حوار مفتوح أقيم في مركز ثقافي في طرطوس، عدم اندلاع حرب لأن فاتورتها باهظة لا يستطيعون تحملها.

أصدر محافظ دمشق عدد من القرارات تضمنت إنهاء تكليف، وتكليف مدراء جدد في المحافظة.

ومنها محمد حمامية مديراً للصيانة بدل جمال إبراهيم، وعثمان أورفلي مديرا لمكتب دفن الموتى بدمشق، ولؤي علوش مديرا لمراكز خدمة المواطن.

وتضمنت التغييرات أيضا، تعيين حسان فندي مديرا للمالية، وتهاني الرحبي أمين سر لجنة الإغاثة الفرعية.
وهناك تغييرات قادمة أخرى يتم إعداد قراراتها،.

الوطن أونلاين