دمشق

تمكنت وحدات الإطفاء والدفاع المدني من إخماد الحرائق بشكل كامل تقريباً على امتداد نحو13 قرية ومنطقة في وادي النضارى في ريف حمص الغربي، في حين لا تزال الوحدات تعمل على إخماد بعض المواقع الحراجية التي يصعب ويتعذر الوصول إليها.

وأكد قائد فوج إطفاء حمص العقيد عثمان جودا، أن سبب تلك الحرائق بفعل فاعل نتيجة لوجود عدة حرائق متناثرة ومنفصلة في مناطق مختلفة ومعظمها في المناطق الحراجية التي يتعذر الوصول إليها بآليات الإطفاء، بحسب ما ورد في صحيفة “الوطن”.

مع بداية العملية العسكرية في شرقي الفرات، كان أمام تركيا ثلاثة تحديات: الأول، عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن قرار الانسحاب؛ الثاني، مقاومة «قوات الحماية الكردية» للجيش التركي؛ والثالث، تفاهم الأكراد مع الدولة السورية على مقاومة التدخل التركي. وفي ظلّ توصل الأكراد إلى اتفاق مع دمشق، يكون هذا هو التحدي الأكبر الذي ستواجهه تركيا.

اختُتم، أمس، الأسبوع الأول من العملية العسكرية التركية في الشمال السوري ضد مناطق سيطرة «قسد».

مع بدء موسم قطاف الزيتون تبرز سنوياً قضية الزيت المغشوش والتلاعب بمكوناته وخلطه وبيعه على أنه زيت نقي لا يحتوي على أي مواد مضافة ويباع تحت اسم زيت زيتون أصلي، في حين إنه قد يكون من الزيوت المغشوشة.
يقول أبو ناصر: إن مسألة مكافحة الغش في زيت الزيتون باتت من القضايا الملحة التي لا تقبل التأجيل، حيث إن استمرار عمليات الغش في هذه المادة مسألة بالغة الخطورة فهي من جهة تمس بصحة المواطنين، ومن جهة أخرى تشوه سمعة الزيت السوري.

كشفت معاونة وزير التعليم العالي لشؤون البحث العلمي والدراسات العليا سحر الفاهوم عن صدور قرار من مجلس التعليم العالي برفع نسبة مقاعد الماجستير والدراسات العليا لتصبح 30 بالمئة بدلاً من 5 بالمئة للجامعات الخاصة والافتراضي والتعليم المفتوح.

وأكدت الفاهوم أن ذلك يأتي ضمن إطار اهتمام الوزارة بفتح المجال لمختلف أنماط التعليم والتفاضل بين الطلاب على حساب المعدل ومقدرة الطالب، مضيفة: “علماً أن آلية القبول أصبحت بمعدل 70 بالمئة للجامعة الأم و30 بالمئة للافتراضي والخاص والمعاهد العليا وغير السوري والحكومي والمفتوح”.

القت عناصر الشرطة في ببيلا في ريف دمشق القبض على مروج للحشيش، بالجرم المشهود .

ونشرت وزارة الداخلية على صفحتها في “فيسبوك” أن “وردت معلومات إلى شرطة ناحية ببيلا حول وجود شخص يقوم ببيع مادة الحشيش والحبوب المخدرة إلى الفئات العمرية الشابة في محافظة ريف دمشق مستغلاً جهلهم بخطورة هذه المواد” .

وتابع المنشور “تمكنت ناحية ببيلا من إلقاء القبض على المذكور بالجرم المشهود وهو يقوم بتقسيم المواد المخدرة إلى أحجام وعينات مختلفة بعد وزنها بميزان الكتروني خاص بالمواد المخدرة تمهيداً لبيعها للفئات الشابة” .

ألقى فرع مكافحة المخدرات في دمشق القبض على شخص من مروجي المواد المخدرة في محلة كفرسوسة، وذلك بعد متابعة حثيثة لتجار المواد المخدرة في محافظة دمشق وريفها.

وعُثر  بحوزته على ظرف ورقي يحتوي #مادة_الهيروئين المخدر، وبتفتيش منزله عُثر  أيضاً على كمية من مادة الهيروئين المخدر مخبأة في إحدى الغرف، حيث تمت مصادرتها وبلغت كميتها  /100/ مائة غرام.

كما عثر أيضاً على خمسة عشر، ظرف ورقي بضمنه مادة الهيروئين المخدر معدة للترويج للمتعاطين، وبالتحقيق معه اعترف بحيازته المواد المخدرة وترويجها.

ظاهرة حجز مواقف للسيارات بالسلاسل والقيود الحديدية انتشرت بشكل كبير في الشوارع والساحات العامة وأمام المحلات التجارية وانتقلت إلى المطاعم وأماكن العمل في مخالفة صريحة وتعدٍّ واضح على الأملاك العامة، وسط غياب أو تهاون المعنيين في وضع حد لهذه الظاهرة..

«إنّهم يموتون على طريق حلب». أقول هذا لنفسي دائماً، لا سيّما حين يقودني القلب نحوها، وكثيراً ما يفعل. منذ فترة، لم أعد حريصاً على سؤال السائق عن الطريق الذي سنسلكه نحوها، فقد سلّمت بأن «ابن الخط» يعرف عمله جيداً، وأنّ من صفات «المسافر الصالح» أن يترك القيادة لأهلها. يوماً ما، قال الشاعر الراحل نزار قباني في مقدمة أمسية شعرية له في «عاصمة الشمال»، إنّ «كل الدروب لدى الأوروبيين توصل إلى روما، وكل دروب العشق توصل إلى حلب». هل كتبت قبل سطرين: «عاصمة الشمال»؟ أيّ شمال قصدت؟ ذاك الذي تحتله تركيا؟ أم الذي تهمّ باحتلاله؟ أم ذاك الذي يتحكم فيه «جهاديون» من أصقاع الأرض؟ أي شمال، وكلّ أبنائه وقودٌ؟

التقى رتل للجيش السوري مع قافلة أمريكية منسحبة على الطريق السريع الرابط بين مدينتي منبج وعين العرب في شمال شرقي سوريا.

وأظهرت مشاهد في مقطع فيديو نشرته وكالة أنباء “رابتلي”، مجموعة من العربات المدرعة تحمل أعلاما أمريكية، وسيارات دفع رباعي تحمل جنودا سوريين تسير في اتجاهين متعاكسين، مع تجاهل تام من قبل عسكريي البلدين لبعضهما.