دمشق

كشفت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تلاعبت بتقرير حول هجوم كيميائي مزعوم في مدينة دوما بريف دمشق في نيسان عام 2018.

قنوات عديدة وغير رسمية، يعتمدها أغلبية المغتربين في تحويل أموالهم إلى ذويهم في الداخل، وقد لاقت هذه القنوات رواجاً واسعاً خلال الآونة الأخيرة، نظراً للفارق الكبير الذي وصل إليه سعر صرف العملات الصعبة في السوق السوداء وبين سعر صرف الحوالات الذي حدده المصرف المركزي ، إذ وصل الفارق بين السعرين إلى ما يقارب /200/ ليرة للدولار الواحد .

لم تمض 24 ساعة على خبر زيادة الرواتب حتى ارتفعت خلالها أسعار المواد والسلع الغذائية وغيرها أكثر من 30%، ولأن الأمر أصبح من الم سلّمات، عممت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، كما العادة بعد ثوانٍ من صدور مرسوم الزيادة، على كل مديرياتها بتكثيف الجولات الرقابية والتحقق من التقييد بالأسعار المحددة بالنشرات التموينية مهددة التجار في حال عدم التزامهم بها، معتقدة بفعالية تلك التعاميم السحرية وتحولها لشبح مخيف يثني التجار عن رفع أسعارهم، وحتى لا يقال إن الوزارة اكتفت بالتهديد والوعيد فقط، انطلقت تحث المواطن على الإدلاء بشكواه في حال وجد مخالفة من خلال بروشورات تصور مواطن مفجوع وقد وضع يده على

اشتكى عدد من المواطنين في ريف دمشق من جمع كمية الاستهلاك لعدة دورات في الكهرباء وصدورها بدورة واحدة، في إشارة إلى أن الموظف الذي يجب عليه أخذ تأشيرة العداد في كل دورة على حدى بأنه لا يقوم بذلك إلا كل عدة دورات مرة واحدة، مايؤدي إلى مضاعفة الفاتورة وفقاً لنظام الشرائح لأن كمية الاستهلاك في دورة واحدة أصبحت كبيرة.

في ختام موسمها الرياضي أقامت الجمعية السورية للخيول العربية الأصيلة السباق الدوري التاسع  على مضمار الديماس بريف دمشق بالتعاون مع مكتب الخيول العربية بوزارة الزراعة والإصلاح الزراعي.

سبعة أشواط شهدها السباق جمعت الخيول العربية من مختلف الدرجات والسلالات الأصيلة ولمسافات 1000 و1450 و1600 متر وسط تشجيع كبير لمحبي وعشاق فروسية السرعة.

صرح مدير حماية المستهلك في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك علي الخطيب  بأن الوزارة تشددت في إجراءاتها لضبط الأسواق لمنع رفع الأسعار بعد صدور مرسومي زيادة الرواتب والأجور الخميس الماضي.

لم يعد التعاطي مجرد حشائش وحبوب وبودرة يستنشقها المتعاطي أو يحقنها وريدياً ليصل الى حالة الانتعاش، فاليوم هناك ما هو أخطر من ذلك بدأ ينتشر بين الشباب من خلال سماع تركات لموجات صوتية مختلفة تقنياً وترددياً عبر مواقع ترويجية تحت ما يسمى المخدرات الرقمية، ناهيك بشيوع ظاهرة الإدمان الدوائي التي من الممكن أن تحول متعاطيها فيما بعد إلى كيميائيين وصيدلانيين خطيرين قادرين على المزج بين مادتين كيمائيتين للوصول الى المادة المخدرة التي يمكن أن تسهم في قتل الآخرين أو تؤدي بهم الى قتل أنفسهم..

لا تزال روح الدعابة حاضرة عند الحاج راغب نظام، الذي يحرص على نشرها في محيطه برغم أنّ عمره صار «في حيطان الميّة».

أكد وزير الكهرباء زهير خربوطلي أن عودة التقنين الكهربائي سببها ارتفاع الأحمال الكهربائية إلى 50 بالمئة نتيجة تزايد الطلب على الطاقة الكهربائية، معربا عن شكره للمواطنين على تعاونهم مع الوزارة لتجاوز فصل الشتاء بأقل الخسائر وأنه تم إطلاق حملة الترشيد بعنوان «رشدها بتدوم».