دمشق

ادعى صاحب ورشة نجارة إلى مركز شرطة خان الشيح في ريف دمشق بتعرض ورشته للسرقة من قبل شخص مجهول سرق منها معدات تقدر قيمتها بخمسة ملايين ليرة سورية. 

ومن خلال التحري وجمع المعلومات تمكن مركز شرطة خان الشيح من معرفة الفاعل حيث تم الاشتباه بأحد العمال السابقين لدى صاحب الورشة، وتبين أنه مكان إقامته لا يبعد كثيراً عن مكان الورشة وبعد تحري منزله أصولاً عُثر فيه على المسروقات المذكورة، فتم إلقاء القبض عليه وتبين أنه يدعى ( ص . م )، وبالتحقيق معه اعترف بقيامه بسرقة المعدات من تلك الورشة.

تم استرداد جميع المسروقات وسلمت إلى صاحبها أصولاً ، وسيتم تقديمه إلى القضاء المختص . 

تمكن فرع مكافحة المخدرات في دمشق من إلقاء القبض على العديد من مروجي المواد المخدرة ومتعاطيها، وضبط بحوزتهم مواد وحبوب مخدرة وأسلحة وذخائر وأجهزة اتصال، وبالتحقيق مع المقبوض عليهم اعترفوا بحيازتهم المواد المخدرة وتعاطيها وترويجها.

وقد بلغ عدد الأشخاص الملقى القبض عليهم / 6 / أشخاص، وبلغت كمية المواد المخدرة المضبوطة بحوزتهم أربعين كيلوغراماً ونصف كيلوغرام من مادة الحشيش المخدر، وذلك على الشكل التالي:

انتشرت صور على مواقع التواصل الاجتماعي حول "المقاعد" الحديد الموجودة بجانب جسر الرئيس بدمشق، حيث علق البعض على الصور المتداولة قائلين إنها لا تصلح للجلوس مع ارتفاع درجة حرارة الحديد المصنوعة منها متأثراً بحرارة الشمس.

أوضح مدير الصيانة في محافظة دمشق محمد حمامية لـ "شام إف إم" أن المقاعد موضوعة منذ حوالي عام، وبعد تركيبها لوحظ عدم ملاءمتها للظروف المناخية المختلفة سواء في الصيف تحت أشعة الشمس أو شتاءً لأنها مصنوعة من الحديد ودون مظلة،.

صرّح رئيس القطاع النسيجي في غرفة صناعة دمشق وريفها، مهند دعدوش، بأن أسعار المنتجات النسيجية المحلية، ارتفعت كثيراً قياساً لمستويات الدخل، وهي تفوق القوة الشرائية لدى المواطنين، ما عرض المنتجات النسيجية المحلية للكساد، فلا قدرة على تصريفها في السوق المحلية مع انخفاض الطلب.

وأشار إلى أن نجاح سياسة استقرار سعر الصرف مرتبطة ارتباطاً وثيقا بموضوع التصدير، وبقدرة القطاعات الصناعية في سورية على الخروج من حالة الكساد التي تعيشها حالياً.

استلم فرعا المؤسسة السورية للتجارة بدمشق وريف دمشق خمسين طنا من مادتي السكر والأرز 25 طنا لكل فرع وذلك من صاحب منتجات الشيف نديم قدمها كمبادرة ليتم بيعها للمواطنين بسعر ألف ليرة سورية للكلغ الواحد من كل مادة عبر عدد من صالات السورية للتجارة بدمشق وريفها .

وأكد فرعا دمشق وريفها للسورية للتجارة أن كل فرع استلم 10أطنان من السكر وخمسة عشر طنا من الأرز وبدأ اعتبارا من بعد ظهر اليوم بيع كل عائلة/ 5 / كلغ فقط 3 كلغ أرز و 2 كلغ سكر .

أكد أحد الموظفين العاملين أن إغلاق محل بوظة بكداش جاء طوعاً من قبل الإدارة لإجراء فحوصات طبية عامة وشاملة لجميع الموظفين والعاملين بالاتفاق مع وزارة الصحة.

ولفت الموظف إلى أنه بعد تداول إشاعات حول إصابة أحد الموظفين بفيروس كورونا تم الإقدام على هذه الخطوة علماً أن المحل كان مغلق قبل أيام بسبب حالة عزاء عائلية وحداد بعد وفاة أحد أفراد العائلة في أمريكا، وتم تعليق نعوة توضح من المتوفي ومكان الوفاة.

وبين الموظف أنه كان من المفروض إغلاق المحل من يوم الثلاثاء حتى الخميس لكن بعد ازدياد الإشاعات تم فتح المحل يوم الخميس لتفنيد تلك الإشاعات، وشهد المحل إقبالاً عليه.

توفي ثلاثة أشخاص بينهم طفل اليوم إثر تدهور دراجة نارية على الطريق العام في بلدة سرغايا بريف دمشق .

وأوضح مصدر في قيادة شرطة ريف دمشق أن دراجة نارية يستقلها شابان تدهورت على الطريق العام في بلدة سرغايا بعد أن صدمت أحد الأطفال ما أدى إلى وفاة سائق الدراجة ورفيقه على الفور، ولهما من العمر 22 عاماً بينما توفي الطفل 8 سنوات قبل وصوله إلى المشفى.

أكد مصدر في وزارة الصحة أنه يتم تحديث الموقع الالكتروني للوزارة بشكل مستمر وتقدم من خلاله خدمة خاصة تظهر البيانات حول توزع حالات الإصابة المكتشفة بفيروس كورونا المستجد- كوفيد 19 حسب المحافظات والفئة العمرية والجنس وسبب الإصابة، إضافة إلى معلومات حول المخابر المعتمدة ومراكز العزل الطبي والحجر الصحي، موضحاً وجود خمسة مخابر معتمدة من قبل وزارة الصحة للكشف عن فيروس كورونا المستجد- كوفيد 19 موزعة في دمشق مخبران (المخبر المرجعي لوزارة الصحة)، حمص (مخبر مديرية صحة حمص)، اللاذقية (مخبر مشفى تشرين الجامعي)، حلب (مشفى زاهي أزرق).

أثناء عطلة عيد الفطر ادعت إحدى المواطنات إلى ناحية المليحة بريف دمشق بإقدام زوجها المدعو  (محمد . د) على تصويرها مقطع فيديو و قيامه بتهديدها بنشر المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي كون هناك خلاف بينهما في حال عدم تلبية رغباته .

 يصادف السادس والعشرين من حزيران من كل عام اليوم العالمي لمكافحة الإدمان، والذي قررته الجمعية العامة منذ عام 1987، تحت اسم “اليوم الدولي لمكافحة استخدام المخدرات والاتجار غير المشروع بها”، وجاء ذلك بغرض “تعزيز العمل والتعاون من أجل تحقيق هدف إقامة مجتمع دولي خال من استخدام المخدرات”.

ويبين الطبيب النفسي حسين موسى أنه “لم يعد يوجد مصطلح الإدمان كتشخيص طبي منذ عام 1964، بل حل محله مصطلح الاعتماد”.