اشتكى مواطنون في حمص من انقطاع أصناف عديدة من الأدوية في صيدليات حمص وعدم توفرها وخاصة أدوية الأمراض المزمنة، إضافة إلى ارتفاع أسعارها بشكل جنوني في حال وجدت في إحدى الصيدليات، مناشدين وزارة الصحة والجهات المعنية بمعالجة الموضوع. الأمر الذي أكده عدد من الصيادلة ، مشيرين إلى قيام بعض موزعي المستودعات برفع أسعار الأدوية بنسب متفاوتة وامتناعهم عن تزويدهم بالدواء لعدم توفره على حد قولهم.
بهدف تخفيف الازدحام عن العيادات الخارجية في الهيئة العامة لمشفى دمشق “المجتهد” فعلت الهيئة نظام الدور والمواعيد المسبقة لمراجعي العيادات وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية للتصدي لفيروس كورونا.
وأوضحت الهيئة في بيان نشرته على صفحتها الرسمية على الفيس بوك أنها تعمل وفق برتوكول معتمد من وزارة الصحة لتطبيق الحماية الشخصية للكوادر الطبية وتأمين كل الوسائل اللازمة لتحقيق ذلك.
في إطار المتابعة المستمرة للأسواق حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين تستمر مديرية الشؤون الصحية من خلال دورياتها بمراقبة الأسواق وكافة المواد المعروضة للبيع من حيث الصلاحية والنظافة والالتزام بالمواصفات الصحية لضبط كافة المحال المخالفة .
حيث تم تنظيم 197 ضبط، وإغلاق 60 فعالية تجارية مختلفة من تاريخ 4/5/2020 وحتى 24/6/2020لتعريضهم المواد الغذائية للهواء ووجود قذارة عامة وعدم تقيدهم بالتعليمات الصحية وعدم ارتدائهم الكمامات والكفوف.
'تأثرت السوق العقارية بموجة الغلاء الأخيرة بشكل حاد، جراء ارتفاع أسعار المواد الأولية، سيما تلك المستوردة منها، فيما يشبه “الضربة القاضية” لهذه السوق، التي تعاني ركودا مزمنا، حتى في سنوات النشاط الاقتصادي التي سبقت الأزمة، ما فاقم حاجة السوق المحلية من المنتجات العقارية، حيث يقدر الطلب على الشقق السكنية وحدها بنحو مليون شقة، علما بأن هذا الطلب يزداد سنويا تحت تأثير التزايد السكاني لمجتمع فتي كالمجتمع السوري.
أعلن مدير فرع "شركة محروقات" بدمشق إبراهيم أسعد، أن عملية توزيع مازوت التدفئة مستمرة لغاية 15 آب المقبل، وذلك للمسجلين على الدفعة الثانية من المادة.
وأوضح أسعد "جرى توزيع نحو 12.4 مليون ليتر مازوت على 62 ألف أسرة بدمشق تقريباً حتى تاريخه، ضمن الدفعة الثانية، بكمية 200 ليتر لكل أسرة".
في المعلومات: يحق لكل عائلة تملك بطاقة ذكية الحصول على مخصصاتها من مازوت التدفئة والبالغة 400 ليتر كل شتاء بالسعر المدعوم، توزع على دفعتين الأولى 200 ليتر تبدأ عادة من آب وحتى نهاية العام، والثانية أيضاً 200 ليتر من مطلع العام الجديد وحتى 15 تموز.
ذكر تقرير صحفي أن متوسط الراتب الشهري يجب أن يكون 310 آلاف ليرة سورية، للوصول إلى نفس القوة الشرائية المسجلة عام 2010، ما يتطلب رفع الأجور الحالية بنسبة 420%، وبالتالي ستضطر الحكومة لإضافة 500 مليار ليرة سورية شهرياً.
وأضاف التقرير الذي نشرته مجلة “المشهد”، أن متوسط الأجر الشهري ارتفع من 11,500 ليرة سورية في 2010 إلى حوالي 60,000 ليرة سورية عام 2020، منوهاً بالارتفاع الكبير في أسعار السلع والمواد وتعمق انتشار الفقر بين السوريين.
تابعنا حركة الأسواق و نشاطها لوحظ في أسواق دمشق وخاصة سوق باب سريجة وجود لحوم حمراء مفرومة و معبأة ومغلفة تباع في بعض المحلات و خارجها من دون تبريد أو حفظ من أشعة الشمس أو أي بطاقة تعريفية توضح مصدرها و نوعها, والأكثر دهشة من كل هذا أن سعر الكيلو الواحد منها يتجاوز ما بين ٣٥٠٠ – ٤٥٠٠ ليرة, علماً أنه بات معروفاً للجميع ارتفاع أسعار اللحوم غير المنطقي في الأسواق, حيث يتجاوز سعر الكيلو من لحم الغن
بين مدير الصيانة بمحافظة دمشق م. محمد حمامية أنه بالنسبة (للمتحلق الجنوبي 123 قطع) ذكرنا سابقاً أننا سنقوم بقواطع التمدد على المتحلق، وبالنسبة لنا قمنا بإزالة الزوائد من أطراف الطريق التي تؤذي السيارات.
وأضاف قائلا ليس لدينا إمكانيات للتنفيذ، فتم رفع الموضوع لمحافظة دمشق لتوقيع عقدين لتنفيذها في مديرية الدراسات لتنفيذ مخدات لأسفل الجسر.
كما أن الترميمات الصغيرة في الشوارع تتبع لدوائر الخدمات.
ونقوم بالتأهيل من اوتوستراد درعا حتى دوار الاشمر ذهاباً وإياباً وواشكنا على الانتهاء.
نينار أف أم
ما يزال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية السوري وليد المعلّم نجم المؤتمرات الصحافية بامتياز. لم يخبُ نجمه رغم محاولات البعيد وبعض القريب ابعاده عن دائرة الضوء. هو ليس من النوع الذي يجتر الكلام، وحين يحكي فإنما ليوجّه رسائل غالبا دولية باسم القيادة السورية، لكن الرسالة وحدها لا تكفي بلا سرعة بديهته ونكتته الحاضرة دائما حتى في أقسى الظروف، وغالبا ما تم تفسير ضحكته أيضا على أنها رسالة خصوصا حين تترافق مع تسخيف للشائعات او للعدو.
رد مدير كهرباء ريف دمشق خلدون حدى على شكاوي سكان منطقة قطنا من الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي خلال غترة الامتحانات، “إن منطقة قطنا مثل باقي مناطق الريف، عندما تزداد الحمولة يتم اللجوء للقطع الترددي لحماية الشبكة الكهربائية في سورية”.
وأضاف “يكون الترددي يوم في قطنا ويوم في منطقة التل ويوم ليبرود ويوم لصيدنايا وهكذا، أي كل يوم لمنطقة”.
وعن كثرة الانقطاعات في اليوم الذي حددته إحدى المشتكيات، قال حدى: كثرت الانقطاعات يومها لأنه “دور قطنا بالترددي”، متابعاً: “نحاول أن تكون الأمور أفضل في فترة الامتحانات، حيث انخفضت الانقطاعات هذه الفترة”.