دمشق

اشتكت عدد من طالبات مدرسة التمريض حول عدم قبضهن للبدل المعاشي لعدة أشهر وقالت الطالبات إنه “يتم خلال كل فترة تقبيضنا مبلغ شهر واحد ثم يعود الانقطاع علماً أن البدل يُدفع للطالبات اللواتي يسكن خارج السكن الداخلي بعد إلغائه”.

وقال نائب رئيس جامعة دمشق لشؤون الطلاب صبحي البحري لإذاعة “المدينة  FM”   أن “مدرسة التمريض كان لها قديماً نظاماً داخلياً عبارة عن إقامة مع سكن مع إطعام وما زال يوجد اليوم بعض الطالبات على ذات النظام”.

وافق رئيس مجلس الوزراء حسين عرنوس على توصية اللجنة الاقتصادية المتعلقة بمقترحات تنشيط الإقراض الصناعي، بناء على استمرار برنامج دعم الفائدة ولتخطي العقبات التي تعترض الصناعيين بالاقتراض بسبب تعثر مشاريعهم.

وبحسب توصية اللجنة فقد تم تكليف اتحاد غرف الصناعة السورية بالتعميم على الصناعيين لموافاته بحالات القروض المتعثرة المطلوب تسويتها تمهيداً لموافاة وزارة المالية ومصرف سورية المركزي بها لإحالتها للمصارف العامة والخاصة لدراستها، ومن ثم التنسيق المشترك بين المالية والمركزي لموافاة أمانة سر اللجنة الاقتصادية بمقترحاتهم حيال ذلك.

عاد مشروع التعليم المسائي إلى الواجهة مجدداً بعد 4 سنوات من إعلان الوزارة نيتها تطبيقه بشكل فعلي في الجامعات، وسط تخوف جامعات حكومية من إفشال المشروع.

حيث طرح المشروع مجدداً بمبادرة ومقترح من عمادة كلية الهندسة المعمارية في جامعة دمشق وذلك لطلاب المرحلة الجامعية الأولى والدراسات العليا وماجستير التأهيل والتخصص في الكلية، ضمن شروط اعتمادية صارمة من حيث المستوى والخدمات المقدمة ونسبة طالب إلى أستاذ.

أفادت الأرصاد الجوية السورية، بأن درجات الحرارة في سوريا ستبقى أعلى من معدلاتها بنحو 5 إلى 9 درجات مئوية نتيجة تأثر البلاد بامتداد ضعيف لمرتفع جوي سطحي يترافق بتيارات غربية في طبقات الجو العليا.

ووفقاً لصفحة الأرصاد الجوية على موقع “فيسبوك”، فإن الطقس اليوم الأربعاء، سيكون غائماً جزئياً بشكل عام مع فرصة ضعيفة لهطول زخات محلية متفرقة من المطر على المرتفعات الساحلية والشمالية الغربية والجزيرة.

بين مدير مدينة الشهيد باسل الأسد الجامعية في جامعة دمشق مضر العجي أنه تم إخماد حريق في قبو الوحدة ال ١٤ ضمن المدينة، مشيرا إلى عدم وجود أي أضرار بشرية.وأوضح العجي أن الحريق اندلع في إحدى الفرش ضمن القبو موضحا أن الحريق بسيط ويرجح أنه بسبب ماس كهربائي.

ولفت مدير المدينة الجامعية إلى إخماد جزء من الحريق قبل أن يسيطر فوج الإطفاء على الحريق بالكامل، ذاكرا أنه حتى الأضرار المادية بسيطة جدا.

الوطن

نظمت دوريات حماية المستهلك بريف دمشق ضبطاً بحق محطة محروقات في شبعا تتقاضى زيادة بالأسعار وأغلقت ثلاث محطات في عكوبر والتواني وببيلا بمخالفات نقص بالكيل والاتجار بالمحروقات و تقاضي زيادة بالأسعار .

وقد حجزت خمس سيارات لتوزيع المازوت بمخالفات نزع أختام الرصاص وعدم وجود بيانات .

كما نظمت ضبوط بحق 6 أفران في ضاحية قدسيا وعدرا ودوما وكفربطنا وجرمانا بمخالفات نقص بالوزن و البيع بسعر زائد والبيع بالعدد و سوء صناعة الخبز والاتجار بمادة الخبز .

الوطن

أكد رئيس فرع الرقة في نقابة المحامين احمد بديع  ان الفرع استعاد عافيته وتم افتتاح مقر جديد في العاصمة دمشق 

اضافة الى مكتب دائما في محافظة الرقة وانهم استطاعوا النهوض من تحت الركام و عجز الذي كان حاصل في صندوق الفرع 

وتابع بديع :قد استطعنا تغذية صندوق الفرع باكثر من ٨٠ مليون ليرة في سنة ٢٠٢٠ بعد ان كان هناك عجز في صندوق الفرع وتسديد كافة الديون مترتبة على الفرع منذ عام ٢٠١٣ لغاية اليوم التي كانت على الفرع الى نقابة المركزية التي تبلغ ٤٠ الف ليرة على كل محامي 

توقع مدير الاستثمار والصيانة في المؤسسة العامة لمياه الشرب في دمشق وريفها، محمود زلزلة، إلغاء التقنين خلال الأيام القليلة القادمة نتيجة انعكاس ارتفاع منسوب نبع الفيجة وغزارته من 3.5 أمتار مكعبة في الثانية إلى نحو 8 أمتار مكعبة في الثانية.

هذا التحسن، كما يقول زلزلة "نتيجة الأمطار والثلوج التي شهدتها البلاد خلال موسم الشتاء الحالي، ستكون كفيلة، بعدم انقطاع المياه خلال فصل الصيف القادم، وبالتالي عدم وجود أي عجز في المياه بأي منطقة".

لم يعد المواطن السوري يراقب تذبذب سعر الصرف فقط، بل بات يترقب بشغف أكبر بورصة المواد الغذائية اليومية، التي تتحكم بيومه من الصباح للمساء وفي مقدمتها القهوة.

فبمجرد أن يستيقظ السوري ويقرر شرب فنجان قهوة، يستدرك أن هذه المادة (القهوة) باتت كغيرها خاضعة لتذبذب السعر بين اليوم والغد.

وفي حال قررت شراء قهوتك من أحد المحال في الأسواق الشعبية فقد يكلفك الكيلو الواحد 15 ألف ليرة، ولكن في حال توجهت للمحال الفاخرة والأسواق الراقية فهناك ستكون التكلفة بما لا يقل عن 35 ألف ليرة وتتجاوز الـ 40 ألف ليرة أحياناً.

عاد إلى مدينته ببيلا على أطراف العاصمة دمشق بعد ستّ سنوات من النزوح. عاد ليعيش بين أهله وأقاربه وليتخلّص من همّ الإيجار الشهري الذي كان يضطر إلى دفعه طيلة فترة نزوحه. لكن أبو علاء، الذي يعمل في مهنة تصليح الأحذية، سرعان ما اكتشف أن ما سيوفّره شهرياً سيكون مضطرّاً إلى دفعه وأكثر في مدينته، التي تعاني اليوم من شحّ كبير أو غياب للخدمات العامّة، من كهرباء ومياه ومواصلات وغيرها. لذلك، فضّل النزوح من جديد إلى ضاحية قدسيّا حيث كان يقيم طيلة سنوات النزوح الأول، فعلى الأقلّ هناك سيكون أولاده قادرين على الذهاب إلى جامعاتهم من دون معاناة كبيرة.