تم الاشتباه بأحد الأشخاص في محلة ركن الدين يدعى (عماد. ش) وهو جار أحد المواطنين الذي ادعى بسرقة سيارته في نفس المحلة، فتم إلقاء القبض عليه وبتحري جواله وجد فيه مقطع تسجيل صوتي لأحد الأشخاص وهو يتحدث عن سرقته لسيارتين مع مجموعة من الأشخاص اشتركوا بعمليات سرقة السيارات من محلة ركن الدين بدمشق وبيعها في محافظة درعا .
وردت معلومات إلى إدارة الأمن الجنائي حول قيام أشخاص مجهولين بتزوير وكالات عامة ممهورة بأختام وتواقيع مزورة منسوبة إلى وزارات وجهات رسمية.
ومن خلال المتابعة والتحري تمكنت إدارة الأمن الجنائي من كشف الفاعلين وقامت بإلقاء القبض
يتطلع المعنيون بطب الأسنان إلى تحويل الدراسة لواقع أكاديمي ضمن الاختصاصات الحديثة المتطورة كونه علماً متجدداً يواكب التطورات العلمية، رغم التحديات الكبيرة التي تواجه طب الأسنان، وخاصة الأعباء الاقتصادية، وانتشار وباء كورونا الذي أثر تأثيراً كبيراً على مهنة طب الأسنان الأكثر التصاقاً مع المرضى.
صمم طالب الصف الأول الثانوي عبد الباري البيضة, في ثانوية “وهبة وهبة” بجديدة عرطوز في ريف دمشق، روبوتاً يعمل بالطاقة الهيدروليكية.
وأوضح البيضة أن “موهبته بدأت تظهر في السابعة من عمره “, مبيناً أنه “بدأ باختراع سيارات صغيرة بأربع أو ثماني عجلات وصناعتها من قطع ألعابه التي يقوم بتفكيكها وفي الصف السادس بدأ باختراع الروبوتات الصغيرة وفشل في عدة محاولات لكن بالعزيمة والإصرار والتعلم من الأخطاء تمكن من تحقيق حلمه”.
خلال جولة على أسواق دمشق تم رصد ارتفاع غير مسبوق وتذبذباً في أسعار الزيوت النباتية وزيت الزيتون، حيث وصل سعر ليتر زيت عباد الشمس لحدود 6000 ليرة وسعر الصفيحة 16 كيلوغراماً لحدود 91 ألفاً كما تجاوز سعر ليتر زيت الزيتون نوع أول عتبة 8500 ليرة ووصل سعر صفيحة زيت الزيتون 16 كيلو لحدود 136 ألف ليرة.
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر إقفال الباب على أشخاص ينتظرون دورهم للحصول على مخصصاتهم من الخبز، بأمر من مدير الفرن وذلك في مخبز مشروع دمر في ريف دمشق.
وأظهر مقطع الفيديو تم تصويره من داخل الفرن، إقفال الباب على الأشخاص ومنعهم من الخروج إلى أن يأخذوا مخصصاتهم، الأمر الذي يمكن أن يطول لساعات، حيث لاقى هذا الفيديو حالة غضب من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين أن طريقة التعامل هذه هي طريقة “وضيعة”، ونقلت صفحة “مشروع دمر” عن أحد العاملين في المخبز أن إقفال الباب على الأشخاص جاء بأوامر من إدارة المخبز.
خلق طرح ما يسمى البطاقة الذكية في سورية منذ تطبيقها أزمات متعددة للمواطن بدأت بنقص المواد ولم تنتهي بتنشيط السوق السوداء التي طالت كل شي من خبز وزيت ومازوت وبنزين ورز وفق ما أكد الخبير الاقتصادي محمود عياش للمشهد أونلاين وعليه لم تحقق ما وعدت به من تسهيل حياة الناس والحفاظ على المواد من الهدر، على العكس كانت باباً لتنظيم السرقة بشكل أكبر وفقدت الكثير من المواد من المؤسسات الحكومية وفتحت أسواقاً سوداء لا تعد ولا تحصى تحت حجة العقوبات.
ونتناول هنا بعض المواد التي نشطت سوقها خارج المؤسسات التي تبيع على "الذكية" فيما يؤكد على أنها لم تكن الخيار الأفضل:
كشف نائب رئيس جامعة دمشق للشؤون الإدارية وشؤون الطلاب الدكتور صبحي البحري أنه تم ضبط 153 حالة غش وتلاعب وشغب في الامتحانات الجامعية بدمشق منذ بدايتها 24 الشهر الماضي بمختلف كليات الجامعة، وسط اتخاذ إجراءات مشددة لضبط أي مخالفات ومتابعة سير العملية الامتحانية بالشكل المطلوب مع تأمين جميع المستلزمات ولوازم التدفئة.
تعمل موسكو على استثمار وساطتها على خطّ القوى الكردية ودمشق، وتوسيعها لتكون إطاراً لإعادة تحريك المياه الراكدة بين الطرفين، تمهيداً للتوصّل إلى تفاهمات على القضايا الخلافية. وشَكّل الحصار الذي فرضته «قسد» على الأحياء الخاضعة لسيطرة الجيش السوري في مدينتَي الحسكة والقامشلي، دافعاً لاستعجال تفعيل الحوار، وخصوصاً أن موسكو تريد استثمار تلك التطوّرات لإنجاز تفاهمات في ملفّ «شرقيّ الفرات»، بعيداً من القتال. ويبدو أن إعلان «البنتاغون» تخلّيه عن مهمّة حماية آبار النفط بعث بإشارات سلبية إلى «قسد»، الأمر الذي دفعها إلى الانفتاح على دمشق مجدّداً، برعاية روسية.
كشف مدير "شركة سكر حمص" عبدو محمود، عن ارتفاع سعر طن مادة بذر القطن المستجرة من "مؤسسة حلج وتسويق الأقطان" ليصبح بـ390 ألف ليرة بدل 125 ألف ليرة، ما سيتسبب برفع زيت القطن المنتج في الشركة بنسبة لا تقل عن 100%.
وأضاف محمود أنه تم إيقاف معمل الزيت مدة 10 أيام مؤخراً لإجراء الصيانات الجزئية، بهدف الحفاظ على الآلات وجاهزيتها والحفاظ على جودة المنتجات، لافتاً إلى أنه تم إنتاج 669 طن زيت قطن مكرر خلال العام الماضي.