(وثائق سورية)

  أسباب استقالة شكري القوتلي من وزارتي المالية والدفاع في الوزارة الدستورية الأولى في عام 1938م.
في كانون الأول عام 1936عهد إلى السيد شكري القوتلي بوزارتي المالية والدفاع الوطني في الوزارة الدستورية الوطنية الأولى، وفي التاسع عشر من آذار 1938م، أدلى بالتصريح المذكور أعلاه وبين فيه أسباب استقالته من الوزارة.

    وفي الخامس من تشرين الأول عام 1918م، أذاع الأمير فيصل في دمشق بعد دخولها، بلاغاً رسمياً جاء فيه حرفاً بحرف:
((إلى أهالي سورية المحترمين!

على أثر إغتيال الرئيس الأميركي جون كينيدي، أرسل رئيس مجلس الثورة في سورية، برقية إلى جاكلين كينيدي زوجة الرئيس :
السيدة جاكلين كينيدي- واشنطن:

 البيان المشترك العربي السوفيتي  بتاريخ 15/5/1958 بمناسبة زيارة وفد الجمهورية العربية المتحدة إلى الاتحاد السوفيتي.
 أذيع البيان المشترك العربي السوفيتي وهذا نصه:

    البيان الذي أصدره النواب السوريين السابقين وقيادات الأحزاب وبعض الفعاليات الاقتصادية يطلبون فيه انتخابات عاجلة والحد من التشريعات في انتظار قيام المجلس النيابي.وهو البيان الذي دعي من قبل الإعلام المصري بوثيقة الانفصال، وفي ما يلي نصه :

                       بلاغ سامي الحناوي رئيس الأركان السوري
      في العاشر من آب 1950م، أعلن سامي الحناوي رئيس الأركان السوري البلاغ التالي:

إن كنائس سورية ولبنان أعضاء مجمع الكنائس المسكوني والكنائس المتصلة بها قد هزها الاعتداء الإسرائيلي الأخير على البلدان العربية. في مدة العشرين سنة الماضية انتهج الاسرائيليون سياسة العنف لتصفية قضية فلسطين

    بعيد العدوان الفرنسي الذي بدأ في التاسع والعشرين من أيار 1945م، ناشد الرئيس السوري شكري القوتلي المستر شون وزير بريطانيا المفوض، وضع حد للعدوان الغادر الأثيم الذي قام به الفرنسيين على مدينة دمشق في 29و 30 أيار 1945م بضربها بالمدافع والدبابات والرشاشات.

إن رئيس الجمهورية السورية
بناء على الدستور السوري

أبرق السيد اللواء أركان حرب أمين الحافظ رئيس المجلس الوطني لقيادة الثورة في سورية إلى الرئيس الأميركي الجديد ليندون جونسون معزياً بوفاة الرئيس الأميركي الراحل جون كينيدي، وقد جاء في البرقية: