صحة

غالباً ما يحمَّل الضغط العصبي مسؤولية اضطرابات النوم، لكن هناك العديد من الأسباب الأخرى التي لا يخطر في بال الكثيرين منّا أنها قد «تسرق» النوم من عيونهم.
ولعل معرفة هذه الأسباب يوفر عليك رحلة عناء طويلة.
وتتسبب قلة واضطرابات النوم بمشاكل في الدورة الدموية ووظائف الجسم كله، وقد تؤدي أحياناً إلى الإصابة بالاكتئاب. وبعيداً عن القلق والتوتر، هناك العديد من الأسباب الأخرى غير المتوقعة التي تسبب قلة النوم، والتي استعرضتها مجلة «فوكوس» الألمانية، وهي:

مَن لم يشعر، ولو لمرة واحدة في حياته، بآلام في عينيه؟ فمثل هذه الآلام عارض شائع، يأخذه بعضهم على محمل الجد، وهم قلة، فيستشير على الفور الطبيب المختص. أما الآخرون، وهم أكثرية، فيتعايشون مع آلامهم فترة طويلة نسبياً، قبل أن يقرعوا باب الطبيب ليكتشفوا أن تقاعسهم في استشارته لم يكن إطلاقاً لمصلحة نظرهم.

ويمكن تقسيم آلام العين إلى نوعين: آلام ناتجة من أمراض العين نفسها، وأمراض تقع خارج العين.

أما أهم الأمراض التي تسبب آلام العين فهي:

سؤال: كم تبلغ نسبة الأغذية القلوية في طعامك اليومي؟ إذا كانت النسبة أقل من الثلثين فأنت معرض لخطر الإصابة بالأمراض أكثر من أي شخص آخر تكون نسبة الأغذية القلوية عالية في وجباته. إن الجسم تتأثر حموضة وقلوية خلاياه وسوائله ومركباته بما نأكله، وبالتالي فإن نوع الغذاء، سواء أكان حامضياً أم قلوياً، يمكن أن يترك آثاراً على خلايا الجسم وسوائله، خصوصاً على خلايا الجهاز المناعي.

بالرغم من أن تناول الغذاء الصحيح قد يكون موضوعاً ساخناً في أيامنا الحالية، إلا أن الأميركيين، على سبيل المثال، يستهلكون فقط 1.1 من حصص الفاكهة يومياً، و1.6 من حصص الخضار، أي أقل بكثير من الحد الأدنى الموصى به، والذي يبلغ خمس حصص يومياً.
وإذا كنت تفكّر بوضع أهداف محددة للعام 2015، فإن تناول المزيد من الخضار والفاكهة فضلاً عن الأطعمة الصحية الأخرى، يجب أن يكون من ضمن تلك الأهداف، بسبب التأثير الإيجابي لتلك الأطعمة على الصحة.
وفي ما يلي خمس طرق صحية لتناول الطعام:

كشفت دراسة أميركية حديثة أن ثلثي الإصابات بالسرطان، لا تعود إلى العوامل الوراثية، ولا العادات السيئة مثل التدخين، وإنما تقع بمحض الصدفة، وأن أصحاب الحظ السيىء هم من يصابون بطفرة عشوائية في الحمض النووي، تكون سبباً رئيسياً في الإصابة بالعديد من أنواع السرطان.

يعتبر الغذاء من ضروريات الحياة، ولكن ليس كل طعام صحياً، إذ ثمة أطعمة تمثل خطورة على الصحة، ومن بينها للأسف وجبات محبوبة لدى كثيرين.
وذكرت مجلة «فوكوس» الألمانية، في تقرير نشرته عبر موقعها على شبكة الانترنت، أن ثلث حالات الإصابة بمرض السرطان يعود إلى النظام الغذائي غير السليم، مشيرة إلى أن المواد الغنية بالكربوهيدرات والأطعمة المقلية تمثل بشكل خاص مخاطر على الصحة.
وأشارت «فوكوس» إلى أن أمراض السرطان هي السبب الرئيسي للوفاة بعد أمراض القلب والأوعية الدموية.
ووفقا لـ«منظمة الصحة العالمية»، فإن حوالي 8.2 ملايين شخص يموتون سنويا بسبب السرطان.

الصداع، العصبية، الاكتئاب، تقلبات المزاج، اضطرابات النوم، توتر الثديين وانتفاخ البطن، عوارض تحل في الفترة التي تسبق العادة الشهرية، وتصيب ما بين ٨ إلى ١٥ في المئة من النساء في سنوات الإنجاب، وخير ما يمكن عمله على صعيد التغذية هو اعتماد أطعمة معينة للحد من تداعيات هذه العوارض التي قد تجعل صاحباتها يصبن بالإحباط، وأهم هذه الأطعمة:

المعروف أن الميكروبات المسببة للتسمم الغذائي غير مرئية، لذلك فإن وجودها في الطعام يمكن أن يثير زوبعة من العوارض، مثل الإسهال، وآلام البطن، والحمّى، والتقيؤات، ونقص الشهية أو فقدانها. وتبدأ هذه العوارض بعد ساعات أو أيام من تناول الطعام الملوث.

ويحدث التسمم الغذائي عند توافر ناقل للميكروب في الطعام، أو عند تلوث وسائل إعداد الطعام، أو عند تحضير الطعام بأيد ملوثة. ويعد اللحم النيء واللبن والبيض ومشتقات الحليب والصلصات الدهنية من أهم الأغذية المثيرة للتسمم الغذائي.

يقضي الإنسان ثلث حياته في النوم الذي هو حاجة جوهرية لكل الناس من أجل التخلص من التعب واستعادة حيوية الجسم والعقل.

وقبل الدخول إلى عالم النوم يدهمنا النعاس (الرغبة في النوم)، وهو هنا نداء يدعونا إلى الذهاب إلى الفراش كي ننعم بساعات كافية من النوم.

والنعاس تحت جنح الليل أمر طبيعي، لكن المصيبة هي عندما يزورنا نهاراً من دون أذن، ليسبب إزعاجاً شديداً إلى درجة أنه يفقدنا المقدرة على التفكير والعمل والتفاعل مع الآخرين.

استخدم أجدادنا وصفات علاجية لأمراض لا يزال بعضها مستخدماً حتى اليوم، لكنها غير صحيحة وغير مفيدة، بسبب تصوراتهم الخاطئة عن المرض.
ويعد مرض الروماتيزم، أو التهاب المفاصل، الواسع الانتشار، أحد تلك الأمراض، التي تنتشر حوله الكثير من الأخطاء الشائعة والعلاجات المضرة.
والقول بأن الروماتيزم يصيب المسنين فقط معلومة خاطئة، إذ انه يمكن أن يصيب الشباب والأطفال، بل وحتى الرضع أيضاً. ويعاني في ألمانيا وحدها نحو 40 ألف شاب وطفل من مختلف أنواع الروماتيزم.