أوليفر تويست في سوريا
في سياق خطتها التي تهدف إلى إشراك الأطفال في النشاط الثقافي، أنتجت دار الأوبرا السورية المسرحية الغنائية «أوليفر»،
في سياق خطتها التي تهدف إلى إشراك الأطفال في النشاط الثقافي، أنتجت دار الأوبرا السورية المسرحية الغنائية «أوليفر»،
تشهد اليوم الثقافة السورية نوعاً جديداً من التجمعات المسرحية التي أسسها خريجو المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق حيث أصبحت هذه الفرق التي يزيد عددها اليوم على العشرين معلماً بارزاً من معالم الحراك الثقافي والفني
تتميز عروض التخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية التي يخرجها ويشرف عليها الفنان فايز قزق فغالبا ما يتحول طلابه بعد سنوات قليلة.
المسرح ليس خشبة للمتعة والمعرفة فقط إنما هو وسيلة أساسية للحوار، فالمسرح مكان يلتقي فيه الناس، الناس الذين تركوا كل شيء وراءهم واختاروا القدوم للخشبة لحضور عرض مسرحي...
ثمة سؤال محرج يأتي بعد مشاهدة كل عمل فني مؤثر مفاده: من أين نبدأ الكتابة؟
لأن الأعمال المؤثرة تترك لك العديد من الخيارات والمفاتيح والأبواب لتبدأ،.
«أيهما أسوأ الحرية في المنفى، أم السجن في الوطن؟»، ربما يكون المنفى في الوطن، ما دام الوطن لا يحمي أبناءه. يطرح الشاعر الفلسطيني غسان زقطان في مسرحية «سماء خفيفة» المأخوذة من كتابه الذي يحمل العنوان ذاته
«أيها الميت فوق الخشبة»...لكن الميت على المسرح هذه المرة هو السجّان، والجملة مأخوذة من قصيدة «أشباح تخال نفسها حياة» لشاعر روسيّ شاب مغمور هو غيورغي فاسيلييف،
يقول (بهجت) أحد شخصيات مسرحية الميراث، تأليف- ممدوح عدوان إخراج محمود خضور موجهاً حديثه لأخته هناء وزوجته هدى: (هذا هو عالم الذئاب الذي حدثتكما عنه، يموت الإنسان فلا يخطر لأخته، أو زوجته، أو لأحد أن يتطلع إلى وجهه.. يا إلهي، لم أكن أتصور الحياة بهذه القسوة).
أعلنت لجنة تحكيم المسابقة الرسمية لـ «أيام الشارقة المسرحية» نتائجَها في ختام دورتها الحادية والعشرين المتزامنة مع يوم المسرح العالمي، ولعلّ أكثر القضايا إشكاليةً في هذه الدورة، النص المسرحيّ الإماراتي، والأحداث التي يطرحها ويعالجها.