تحقيقات

16-07-2008

الأكشاك في دمشق خليط لايضبطه قانون

 لاتحتاج إلى جهد كبير حتى تجدها في شوارع دمشق فالأصوات تصدح من بعضها ويتجمع الشباب أمامها على حين أعداد أخرى منها تخصصت بأمور أخرى إذ تجد عندها ما لا تعتقد أنك ستجد.
14-07-2008

أسرار المنازل من نفاياتها فهل هي عبء أم تجارة رابحة؟

تتبعثر القمامة المنزلية في كل مكان وفي اغلب الاحيان لاتستطيع البلديات الوصول اليها، اما المواطنون فهم مهملون، وبعضهم لايكترث يرمون نفاياتهم من الطوابق العليا لابنيتهم، او عند زاوية الشارع او قرب الحاويات لايهم!! المهم أنهم تخلصوا منها.

14-07-2008

الأمل الكاذب في معرض فرص العمل (الخاصة)..

سنشاهد ونقرأ بعد يوم على الأكثر، الخبر التالي على صفحات الجرائد، ووكالة سانا، وبعض الصحف الاليكترونية:

(افتتحت الدكتورة ديالا الحاج عارف معرض فرص العمل، وقد شهد المعرض إقبالاً واسعاً، وشاركت فيه كبرى شركات

13-07-2008

الإيدز: 500 حالة إصابة في سورية

الايدز.. سيدا.. نقص المناعة البشرية.. كلها اسماء ارتبطت في أذهان الناس بمسبب واحد وهو العلاقات الجنسية غير الشرعية وبالتالي المحاكمة القاسية والمؤلمة لمرضاه والاسئلة السخيفة والمزعجة والمهينة..والاحتقار والازدراء ليس من الناس العاديين
13-07-2008

الهواتف العمومية.. ضرورة عصرية أم ترف؟

مرّ عامان على انحسار خدمات الهواتف العمومية «التي عرفت باسم براق» عن زوايا مدينة دمشق، وبعيداً عن أسباب اندثار هذه الخدمات المهمة واختفاء جزء كبير منها عن أرصفة المدينة وأماكن الازدحامات العامة «مثل الجامعات
13-07-2008

مراكز التجميل تستعصي على الرقابة

«الخاتم الصيني للتنحيف السريع، اخسري كل شهر 5 كغ من وزنك بدون جهد أو تعب أو ريجيم أو تمارين شاقّة، يعمل على إزالة الشحوم والترهلات من البطن والأرداف والفخذين عن طرق الوخز الصيني..النتائج مضمونة وسريعة،
09-07-2008

الاحتيال يفتح باب قطاع التأمين السوري

مع قليل من الحظ يمكن للاحتيال أن يتحول إلى أفضل مهنة أو أهم مصدر أساسي للثراء في حياتنا....الثراء بالنسبة للمواطن الذي يعتبر أن بضعة آلاف من الليرات هي الثراء بعينه، و للمواطن الذي يعمل على «الثقيل» ليكسب الملايين بلا جهد حقيقي...

09-07-2008

الموبايل وسيلة تواصل مع الآخر أم أداة لانتهاك الخصوصية والإزعاج

افترض عالم النفس والفيلسوف «أبراهام ماسلو» في نظريته «دوافع الإنسان» التي قدمها عام 1943 أن المرء يتحرك عبر حياته من خلال احتياجات مادية ونفسية معينة، وقد وضعت هذه الاحتياجات الإنسانية على هيئة هيراركية مكونة من خمس طبقات، تبدأ قاعدة