الزلزال السوري في يومه السادس
- مجلس الأمن يقرر عقد جلسة طارئة بداية الأسبوع المقبل لمناقشة الوضع الإنساني في سورية
- وصول طائرة ليبية ثانية إلى مطار اللاذقية الدولي محملة محملة ب 40 طن من المواد الاغاثية ( حليب اطفال و أدوية )-
- مدير الدفاع المدني في سورية اللواء صفوان بهلول : عمليات البحث عن ناجين تحت أنقاض المباني المتهدمة جراء الزلزال لا زالت مستمرة
- التقى سفير سورية لدى النمسا ومندوبها الدائم لدى المنظمات الدولية الدكتور حسن خضور مع نيافة كاردينال النمسا كريستوف شونبورن أسقف الكنيسة الكاثوليكية في فيينا وسائر النمسا، وذلك بحضور مانويل بغدي مدير مكتب الكاردينال والسكرتير الثالث في السفارة فرح نصير، وذلك في إطار حشد كل الجهود الممكنة لمواجهة الآثار الكارثية للزلزال المدمر الذي تعرضت له سورية.
- مجلس الوزراء: تكليف الوزارات المعنية إعداد قاعدة بيانات بالاحتياجات المطلوبة من الأدوية والمواد الإغاثية ..يتبع
- اجتمع الرئيس الأسد والسيدة أسماء الأسد بأعضاء غرفة العمليات في مدينة حلب والتي تضم الجهات الحكومية والمنظمات والجمعيات الأهلية والفعاليات التجارية والصناعية القائمة على إدارة ملف الإغاثة في مناطق حلب المتضررة من الزلزال.
وبيّن أعضاء الغرفة أنه تم القيام بجرد ميداني سريع ومباشر لوضع قوائم بالأهالي الذين يحتاجون إلى إغاثة وتقسيم المدينة إلى قطاعات من أجل تسهيل العمل، ونتج عن هذا الجرد وضع قاعدة واحدة للبيانات من أجل تحديد الفئة المستهدفة وتصنيف الأشخاص بين المتضررين بشكل كلي أو جزئي وبالتالي تحديد الاحتياجات، إضافة إلى التنسيق مع الجهات الهندسية لتقييم واقع الأبنية.
-البيت الأبيض: العقوبات الأمريكية ليست عائقا لدخول المساعدات إلى سورية
- 10 سيارات إسعاف مقدمة من شركة في الأردن تدخل عبر مركز نصيب الحدودي في درعا.. يتبع
- وصول طائرة إماراتية إلى مطار دمشق الدولي تحمل مساعدات للمتضررين من الزلزال.
- تعلن محافظة دمشق للأخوة المواطنين عن تخصيص رقم "واتساب" (0987230847) للتواصل وإرسال العنوان بالتفصيل والمعلومات ورقم الموبايل أو الهاتف الارضي في حال وجود تشققات بالأبنية السكنية أو ملاحظة أي تصدعات جراء الزلزال لإرسال لجان الكشف الفني بالمحافظة على العنوان المرسل.
- الرئيس بشار الأسد الأسد والسيدة أسماء الأسد يصلان مدينة اللاذقية ويزوران المصابين بسبب الزلزال في مشفى تشرين الجامعي.
- الرئيس الأسد والسيدة أسماء يزوران العائلات المتضررة من الزلزال والتي تقيم في مركز الشهيد باسل الأسد للتدريب التربوي في مدينة اللاذقية ويطمئنان على أحوالهم.
- وصول طائرة إلى مطار دمشق الدولي محملة بمساعدات مقدمة من بنغلادش للمتضررين من الزلزال.
الطائرة المحملة بمساعدات من بنغلادش تتضمن 10 أطنان من المواد الغذائية والخيم و البطانيات والأدوية.
- بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي في العالم مار أغناطيوس يوسف الثالث يونان يزور حلب في رسالة دعم وتضامن مع المنكوبين بالزلزال ويلتقي وزير الصحة حسن غباش ومحافظ حلب حسين دياب.
- مسؤول في لجنة الكشف في اللاذقية :
- العديد من أبنية المشروع العاشر متضررة، وعاد بعض الأهالي إلى بيوتهم الآمنة غير المتصدعة بعد الكشف عليها والتأكد من سلامتها.
- يتم تناقل العديد من الشائعات في هذه المنطقة لأهداف شخصية من قبل بعض أصحاب العقارات، والتي تزيد من حالة الهلع لدى المواطنين.
- عدد الأبنية التي تم اخلاؤها حتى اللحظة بلغ 18 بناء نتيجة تصدّع جدرانها، وتم هدم بناء واحد مؤلف من طابقين.
- لا يوجد اتصال عمراني مباشر بين الأبنية، لذلك لا خوف على الأبنية السليمة من انهيار الأبنية المجاورة لها، فانهيار أي بناء متصدع يتم بشكل شاقولي ولا ينهار بشكل مائل.
- حتى الأن لا يوجد أي بناء آيل للسقوط في المشروع العاشر رغم الضرر الموجود، وستجري دراسة أخرى من قبل اللجان للتأكد ووضع الحلول وقد بدأنا بالعمل.
- وصول رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس ادهانوم غيبريسوس الى مطار حلب للقيام بجولة مع وزير الصحة ومحافظ حلب على بعض المشافي ومراكز الايواء بحلب
- جامعة دمشق: إزاحة البرنامج الامتحاني للمقررات المؤجلة على أن تبدأ اعتباراً من الاحد 19 الشهر بعد العطلة المقررة من التعليم العالي.. وتم التعميم على الكليات بإصدار البرامج الامتحانية.
- وصول قافلة مساعدات من العراق إلى مدينة اللاذقية تضم 22 شاحنة مواد غذائية وبطانيات وأدوية.
- أكد رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس أن الإجراءات والقرارات التي اتخذها مجلس الوزراء في جلسته الاستثنائية يوم أمس تساهم بشكل مباشر في تنظيم العمل الإغاثي في المناطق المنكوبة وحصر الأضرار وتحديد الأبنية الآيلة للسقوط واتخاذ ما يلزم بشأنها من قبل الجهات المعنية عن طريق فرق السلامة العامة وفروع نقابة المهندسين، كذلك تحديد الأبنية المتضررة والتي يمكن إعادة تأهيلها وعودة سكانها إليها في أقرب وقت وبالسرعة الممكنة، إضافة إلى وضع برامج تنفيذية للتعامل مع الأضرار بعد حصرها بدقة.
وقال المهندس عرنوس في تصريح صحفي إن جميع مؤسسات الدولة مستنفرة على مدار الساعة منذ اللحظة الأولى لوقوع الزلزال المدمر، وذلك بالتنسيق مع مؤسسات المجتمع المحلي والجمعيات الأهلية والقطاع الخاص والمنظمات والنقابات والاتحادات والمبادرات الوطنية على امتداد الجغرافيا الوطنية، وبذلت وما زالت تبذل جهوداً كبيرة على الصعد كافة، لتأمين الرعاية الصحية والإغاثية للمصابين والمتضررين، وتأمين كل متطلبات مراكز الإيواء التي تستقبل الآلاف في المناطق المنكوبة، وفي الوقت نفسه تتابع فرق الإنقاذ من دفاع مدني وإطفاء ورجال الجيش العربي السوري وفرق المؤسسات الإنشائية والهلال الأحمر العربي السوري والعديد من المتطوعين من الدول الشقيقة والصديقة الذين يبذلون جهوداً مهمة في هذه الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد للاستجابة لتداعيات كارثة الزلزال.
ولفت رئيس مجلس الوزراء إلى أن إقرار إحداث صندوق وطني لإعادة تأهيل المناطق المنكوبة خطوة مهمة وضرورية للمساهمة في إعادة بناء ما دمره الزلزال في مختلف القطاعات، موضحاً أنه تم خلال جلسة مجلس الوزراء يوم أمس تكليف الوزارات والجهات المعنية إعداد قاعدة بيانات خاصة بكافة الاحتياجات المطلوبة من الأدوية والمستلزمات الطبية والمواد الإغاثية والآليات والمشتقات النفطية لاستمرار عمليات الإنقاذ والبحث عن ناجين وإزالة الأنقاض، وتأمين كل احتياجات المتضررين.
وبشأن توزيع المساعدات، قال المهندس عرنوس إنه تم اتخاذ قرار يؤكد على التنسيق بين المؤسسات الحكومية والاتحادات والنقابات والجمعيات الأهلية وحصر تسليم المساعدات للجنة العليا للإغاثة التي بدورها تقوم بتوزيعها على المحافظات المتضررة، كما تم توجيه المحافظين لتسمية مشرف خاص بكل مركز إيواء لتوزيع هذه المواد وضمان وصولها إلى المتضررين من الزلزال.
وقال رئيس مجلس الوزراء إن المؤسسات المعنية تتواصل مع مختلف الدول الصديقة والشقيقة والمنظمات الدولية المعنية بالإغاثة لتقديم الدعم للشعب السوري لمواجهة تداعيات هذه الكارثة التي أدت إلى وقوع أعداد كبيرة من الضحايا وإصابة الكثيرين، إضافة إلى انهيار وتضرر آلاف المنازل، متمنياً الرحمة للضحايا والشفاء العاجل للجرحى.
وناشد الدول الشقيقة والصديقة تقديم المساعدات التي تسهم في العمل الإغاثي وعمليات الإنقاذ، معرباً عن التقدير للدول التي وقفت إلى جانب الشعب السوري في هذه المحنة وأرسلت مساعدات.. يتبع
- أكد الدكتور محمد رقية الباحث الجيولوجي والأكاديمي.. أنه وفقاً لمعرفته الأكاديمية وللمعلومات المتاحة من الناحية الجيولوجية والزلزالية لن يحصل زلزال كبير آخر في هذه الفترة.
وأضاف الدكتور رقية، وهو مؤلف كتاب “الزلازل ومخاطرها في مناطق بلاد الشام”، إن الهزات الخفيفة التي تحدث في مواقع مختلفة من المنطقة هي تنفيسية مفيدة لتخفيف الضغوط عن زلازل مشابهة.
وحول الشائعات العديدة في وسائل التواصل الاجتماعي والدراسات المختلفة التي تنشرها المواقع المختلفة على لسان باحثين ومتنبئين قال الدكتور رقية: بالفعل هناك سيل من هذه التنبؤات والدراسات، وقد وردني الكثير من الأسئلة والاتصالات من أصدقاء وأقرباء ومواطنين يستفسرون عنها، ويتخوفون من حدوث زلزال كبير، ما يجعل الكثير من الناس يهربون من بيوتهم، ويتناقل البعض أن زلزالاً قوياً سيحدث بين العاشر من الجاري و22 منه حسب ما يقرؤون في وسائل التواصل، لذلك أقول ومن باب المعرفة بالزلازل، لا يستطيع أحد أن يحدد توقيتاً دقيقاً لهكذا كوارث، أو حتى دقة قوتها، وإلا لكانت دول العالم قد حددت ذلك قبل وقوعها، وتحسبت لها، وبحسب معرفتي العلمية لن يحصل زلزال كبير آخر في هذه الفترة بعد الزلزال الذي وقع بل هزات خفيفة، ويجب ألا يصدق المواطنون كل ما يقرؤونه وحمى الله سورية وأهلها.
_وصول أول طائرة عسكرية إيطالية إلى مطار بيروت محملة بمساعدات لمتضرري الزلزال في سوريا
_وصول طائرة كازاخستانية محملة بمساعدات اغاثة الى مطار حلب الدولي.
_وصول طائرة إيطالية ثانية إلى مطار بيروت الدولي تحمل مساعدات طبية وإغاثية للمتضررين من الزلزال في سورية
إضافة تعليق جديد