تيتا يُعلن عن تشكيلته لمعسكر دمشق ثم قطر

01-01-2022

تيتا يُعلن عن تشكيلته لمعسكر دمشق ثم قطر

Image
تيتا

أعلن الروماني تيتا فاليريو، المدير الفني للمنتخب السوري، قائمة نسور قاسيون لمعسكر قصير في دمشق ثم في قطر الذي سينطلق الثلاثاء المقبل.

وسينضم اللاعبون المختارون في القائمة لمعسكر داخلي يومي الثاني والثالث من شهر كانون الثاني الجاري في دمشق، تمهيداً للسفر إلى قطر.

وجاءت القائمة كالتالي:

إبراهيم عالمة – خالد حجي عثمان – شاهر الشاكر – أحمد الصالح – عبد القادر عدي – الليث علي – صبحي شوفان – محمود الأسود – عمرو جنيات – محمد صهيوني – تامر حاج محمد – سعد أحمد – محمد ريحانية – مصطفى جنيد – كامل كواية – علي بشماني – عبد الرزاق محمد – حمزة الكردي – كامل حميشة – مارك جرجس.

وسينضم لهذه القائمة في الدوحة عدد من المحترفين في قطر والبحرين، فيما اعتذار عمر السومة محترف الأهلي السعودي وعمر خريبين لاعب الوحدة الإماراتي، بسبب التزامهم مع فرقهم في الدوريات المحلية.

من جانبه، شكر المدير الإداري للمنتخب السوري، ياسر لبابيدي، كل جهود اللاعبين في المعسكر التدريبي في حلب.

وقال في حديثٍ مع “أثر برس”: “تختلف مستويات اللاعبين المغتربين بحسب الدوريات التي يلعبون بها أو المدارس الكروية التي نشؤوا بها”.

وأضاف: “حاول اللاعبون المغتربون الاندماج بسرعة ضمن صفوف المنتخب، ولم يواجهوا أي صعوبات في ذلك، وبالتأكيد حاولوا كل جهدهم لكسب مكان لهم في صفوف المنتخب”.

وأكد لبابيدي أن الاختيارات الفنية وبقاء اللاعبين أو الاستغناء عن خدماتهم حصراً بيد المدرب تيتا فاليريو وله القرار النهائي بهذا الموضوع.

وكان الاتحاد السوري لكرة القدم قد أعلن، اليوم السبت، عن اعتذار منتخب غامبيا عن المباراة الودية التي كانت مقررة له في الأيام المقبلة بسبب إصابات متعددة في صفوف المنتخب الغامبي بفايروس كورونا.

ويستعد المنتخب السوري لمواجهتي الإمارات وكوريا الجنوبية ضمن منافسات التصفيات المؤهل لمونديال 2022 حيث يحتل المنتخب السوري المركز السادس بنقطتين فقط.

 

أثر

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...