قطر

الموقع
12-05-2008

تحت القبة: أعضاء المجلس يأخذون دور المخاتير

قضايا ومشكلات عديدة يطرحها أعضاء مجلس الشعب خلال اجتماعات المجلس برئاسة الدكتور محمود الأبرش , وهي قضايا على غاية من الأهمية بالنسبة لكل مواطن أينما تواجد, وتتلخص هذه المشكلات بالآتي:
12-05-2008

اشتعال الحرب في صعدة و”الوساطة” مهددة بالانهيار

قصفت طائرات من طراز “ميج 29” و”إف 16” تابعة للجيش اليمني مناطق ضحيان ومطرة والجعملة في صعدة طوال أمس، كما قصفت مناطق أخرى في نقعه بالصواريخ، وترددت أنباء غير مؤكدة عن مقتل قائد جماعة الحوثي في مدينة ضحيان،
10-05-2008

لبنان: قوى 14 آذار تستنجد بالخارج والجيش يتسلم مراكز الموالاة

لم تفتح أبواب الحلول بعد، والتطوّرات الميدانية التي أحدثت الصدمة والإحباط لدى فريق السلطة لم تترجَم تغييرات سياسيّة جوهريّة، فيما باشرت عواصم غربية وعربية مدّ فريق 14 آذار بالدعم المعنوي وسط تباين بشأن إمكان انعقاد اجتماع وزاري عربي غداً في القاهرة. وبقيت دعوات أقطاب الاكثرية النيابية
10-05-2008

صمتت «المستقبل»، تعيش «العربية»!

الساحة نفسها: شوارع بيروت المتداخلة. الأصوات نفسها (لكن أقلّ كثافة): طلقات الرصاص والانفجارات. أمّا الشاشات، فتبدو هذه المرّة «مرتاحة» في ميدانها. إذ إنّها تعرّفت منذ أول من أمس إلى خطوط التماس الجديدة، فاتخذت احتياطاتها وعرفت كيف تختار «زواياها».
10-05-2008

الارتدادات العربية للزلزال اللبناني

رأى الرئيس بشّار الأسد، خلال اجتماعه مع أمير قطر حمد بن خليفة آل ثاني في دمشق، أن الاشتباكات المسلّحة بين الموالاة والمعارضة في لبنان هي شأن داخلي، متمنياً إيجاد حل للوضع من خلال الحوار بين اللبنانيين.
09-05-2008

الأسد يرفض ربط الجولان بقطع العلاقة مع إيران وحزب الله

رفض الرئيس بشار الأسد المطالب الإسرائيلية بربط الانسحاب من الجولان المحتل مع قطع العلاقة مع إيران وحزب الله وحركة حماس.
وفي مقابلة مع مجلة «اسبرسو» الايطالية نشرت أمس، عبر الاسد عن استعداده للسلام مع إسرائيل في مقابل استعادة الجولان،
07-05-2008

فضيحة أولمرت تتفاعل واستقالته واردة

رفضت المحكمة “الاسرائيلية” التماسا تقدمت به بعض وسائل الاعلام ضد قرار فرض التعتيم الاعلامي على تفاصيل التحقيق مع رئيس الحكومة ايهود اولمرت. واعلنت المحكمة ان قرار منع النشر سيستمر حتى الاحد المقبل، أي بعد ما تطلق عليه
06-05-2008

المساهمات العربية في الاكتشافات الفضائية

في نصف القرن الماضي، ساهمت أياد عربية في مغامرة وكالة الفضاء والطيران الأميركية لاكتشاف الكون «ناسا». وجاءت تلك الأيادي من بلدان لا تمتلك مؤسسات ولا علوماً ولا برامج تمكّنها من المساهمة في مغامرة العقل الانساني في الفضاء!