تركيا

الموقع
10-01-2015

مقتل مهاجمَي «شارلي ايبدو».. وحالة الطوارئ في كل أوروبا

فرنسا ما قبل «شارلي ايبدو» لن تكون فرنسا نفسها بعد «شارلي ايبدو».
وما كان حرباً مع أخوين من «جهاد» فرنسي مسلح قاده شريف وسعيد كواشي، لم يكن سوى بداية التحديات، أو بكلمة أخرى، بداية نقل ساحة الحرب مع تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ــ «داعش» وتنظيم «القاعدة» إلى قلب أكبر «الدول الإسلامية الأوروبية»، والتي تضم سبعة ملايين مسلم، على ما التقطه بدقة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الذي قال للفرنسيين من الاليزيه «لقد تعرضنا لهجوم لمدة ثلاثة أيام، ولكن التهديدات لم تنته بعد».

10-01-2015

هكذا أسست أميركا «العدالة والتنمية»

أجرت صحيفة «بركون» حواراً مع محمد بكار اوغلو، النائب الإسلامي السابق عن حزب «الفضيلة» ورفيق نجم الدين اربكان، وهو اليوم نائب رئيس «حزب الشعب الجمهوري». وتمحور الحوار حول ظروف تأسيس «حزب العدالة والتنمية». وهنا أبرز ما قاله بكار أوغلو:

09-01-2015

كيف زَوَّرَ صحافي هويّة سوريّة؟

تمكّن الصحافي الأميركي مايك غيغليو من الحصول على بطاقة شخصية (هويّة) سوريّة، ورخصة قيادة سيارة، تظهران أنّ ابن جوزيف وجين سميث الأميركيان، من مواليد مدينة دمشق، ويحمل رقماً وطنياً سوريّاً، يخوّله التجول في البلاد بشكل قانونيّ...

09-01-2015

مقتل"ابو سيف الاردني" يشق صفوف"النصرة" في درعا واتهامات بحق"ابو جليبيب"السعودي

دخل العشرات من المقاتلين السلفيين الأردنيين المنضوين تحت لواء "جبهة النصرة" حالة "العصيان المؤقت"، وسط تكتم شديد من قيادة "الجبهة" ورموزها على أسباب "غضب وحرد" المجموعة الأردنية، فيما تناقلت الصفحات "الجهادية" أن السبب الرئيسي للعصيان يتعلق بتصفية جسدية تعرض لها خلال التحقيق معه في سجون "النصرة" القيادي الأردني البارز في الجبهة أحمد حربي العبيدي الملقب بـ "أبو سيف الأردني".

09-01-2015

فرنسا تكتشف فجأة : نسبة سفر "الجهاديين" إلى سوريا ارتفعت بنسبة 116% !

في آخر جردة فرنسية نشرها موقع "فرانس إنفو" أظهرت الأرقام التي حصل عليها الموقع من وزارة الداخلية أن عدد المنخرطين الفرنسيين في "الجهاد" في سوريا والعراق تجاوز الـ 1200 شخص، مسجّلاً بذلك نسبة ارتفاع بلغت 116% منذ بداية عام 2014، وهو أكبر عدد رسمي معلن حتى اليوم.

08-01-2015

السفير بهجت سليمان:الهشيم القابل للاشتعال, موجود في جميع دول العالم, وليس في سوريّة فقط

ليس من قبيل المبالغة القول: إن اللواء الدكتور بهجت سليمان لم يكن مسؤولاً أمنياً تقليدياً وعابراً, كما لم يكن سفيراً عادياً لوطنه.. وهو في نشاطه عبر الفيسبوك تخاله مؤسسة إعلامية قائمة بحدّ ذاتها!