أوروبا تنفض يدها من «جبهة النصرة» وتوسيع عمليات التحالف إلى جنوب سوريا قريباً
ثمّة معلومات أولية بأن التحالف العربي ــ الدولي يخطط لتوسيع عملياته بداية العام الجديد، كي تطال للمرة الأولى مناطق في الجنوب السوري، حيث الهيمنة لـ «جبهة النصرة».
ثمّة معلومات أولية بأن التحالف العربي ــ الدولي يخطط لتوسيع عملياته بداية العام الجديد، كي تطال للمرة الأولى مناطق في الجنوب السوري، حيث الهيمنة لـ «جبهة النصرة».
بعينين متعبتين وغليون بنّي لا تخمد ناره، يرسم رئيس «المؤتمر السوري الوطني العام» والقائد السابق لـ«جيش صلاح الدين» المعارض محمد رحّال، معالم الفصول الأخيرة للحرب السورية من وجهة نظره.
روى مسؤول أوروبي وقائع اللقاء المهم الذي جمع، في 11 الجاري، المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا ووزراء خارجية الاتحاد الاوروبي، وأكد أن ثمة بداية لتعديل الموقف حيال سورية. وأوضح أن الاجتماع كان مغلقاً على غرار كل الاجتماعات التي ينوي فيها الاوروبيون بحث قضية حساسة.
تنظيم «الدولة الإسلامية» يبحث عن «استراتيجيات» جديدة لاقتحام مطار دير الزور العسكري. الفشل المتتالي الذي مُنيت به محاولات التنظيم لم يمنعه من تجديدها عبر جبل ثردة (جنوب شرقي المطار) هذه المرة.
يتعمّد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إطلاق تصريحات ومواقف مثيرة للجدل، وخصوصاً على المستوى الاجتماعي الداخلي. فبعدما أنكر سابقاً المساواة بين الرجل والمرأة، وأثار غضب جمعيات حقوق المرأة في تركيا، ثم اقتراحه تحديد حقوق الإجهاض وعمليات الولادة القيصرية، وصل أردوغان، يوم أمس، إلى حدّ التدخل في المسائل الأكثر حميمية وفردية للمواطنين الأتراك، حين اعتبر أن استخدام وسائل منع الحمل «خيانة»، موضحاً أن ذلك يمكن أن يتسبّب بالقضاء على جيل كامل، ويساهم في شيخوخة المجتمع التركي.
أصدر “البنك الدولي” الخميس الماضي تقريراً يبيّن أن دول منطقة شرق البحر المتوسط خسرت 35 مليار دولار من إجمالي الدخل مع اقتراب الصراع في سورية من دخول عامه الخامس.
ووفق موقع “روسيا اليوم” الالكتروني، أوضح تقرير “الآثار الاقتصادية للحرب السورية وتقدم الدولة الإسلامية في شرق البحر المتوسط”، الصادر عن مكتب كبير الاقتصاديين في “البنك الدولي” لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن الخسارة البالغة 35 مليار دولار تعادل حجم الاقتصاد السوري في 2007.
فرضت قوات أمن نظام حزب العدالة والتنمية في تركيا حالة الطوارىء لمدة أربعة أيام على العاصمة أنقرة لتفتيش السيارات والمواطنين الأتراك بذريعة ما سمي “قانون مهام الشرطة وصلاحياتها”.
وجاء الإجراء بحسب ما نقل موقع اودا تي في التركي بقرار أصدرته محكمة “الصلح الثانية” في أنقرة بطلب من مديرية الأمن التابعة لنظام رجب طيب أردوغان حيث ستقوم الشرطة بتفتيش السيارات و المواطنين لمدة 4 أيام.
واعتبر الموقع الصحفي التركي أن قاضي محكمة الصلح الجزائية الثانية في أنقرة سيهان قره اتخذ قرار تفتيش المواطنين و السيارات في إطار ما سمي بـ”قانون مهام الشرطة و صلاحياتها”.
جدد الدكتور بشار الجعفري مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة مطالبته مجلس الأمن الدولي بإدانة حكومات الدول الداعمة للإرهاب وإلزامها باحترام قراراته ذات الصلة ولا سيما المتعلقة بمكافحة الإرهاب موضحا ان التهديدات التي يتعرض لها السلم والأمن الدوليين جراء الأعمال الإرهابية والجريمة المنظمة العابرة للحدود ما كان لها أن تبلغ هذه الدرجة من الخطورة لو أن التنظيمات الإرهابية لم ترتبط مصلحياً وعضوياً بحكومات دول اختارت الإرهاب نهجاً وأداة لسياستها الخارجية.