تركيا

الموقع
10-06-2019

المخابرات العراقية تعلن تسلمها أكثر من 1100 داعشي من «قسد»

كشفت المخابرات العسكرية العراقية عن تسلّمها أكثر من 1100 من مسلحي تنظيم داعش الإرهابي من «قوات سورية الديمقراطية- قسد»، على حين برأ النظام التركي متشدداً تم اتهامه مرتين بالانتماء إلى التنظيم، بحجة أن الترويج لوجهات النظر المُتطرفة يندرج تحت حق حرية التعبير.

10-06-2019

سوريا: تركيز على «الأطماع» التركية والإيرانية والتغيير الديموغرافي

شددت الاستراتيجية المُرسَلة إلى «الخارجية» على «إبراز أهمية سوريا لمصر، بتسليط الضوء دائماً على التاريخ المشترك والعلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، وضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية، مع الترويج لدعم خيارات الشعب السوري، لكن مع رفض أي تدخل خارجي في شؤونه... وضرورة انسحاب أشكال الوجود الأجنبي كافة»، مع «الاهتمام بإبراز الجهود والتحركات (المصرية)... مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لحل الأزمة سياسياً، تأسيساً على مخرجات جنيف والقرارات الأممية ذات الصلة، وكذلك دعم الجهود الأممية الراهنة لتشكيل لجنة لإعداد دستور جديد للبلاد».

10-06-2019

جبهة مفتوحة في ريف حماه الشمالي: رهان تركي على تحييد الجبهات الحسّاسة

تتحول المعارك الدائرة في ريف حماة الشمالي إلى جبهة مفتوحة، تستقطب ثقلاً عسكرياً كبيراً على جانبَي خطوط التماس هناك، ما يحدّ من زخم العمليات في مناطق أخرى. الأيام القليلة الماضية شهدت تغييرات سريعة في خريطة السيطرة، تضمنت انسحاب الجيش السوري من عدة مواقع، وعودته إليها لاحقاً، فيما لا تزال مواقع أخرى، دخلتها الفصائل المسلحة في أول أيام هجومها، منطقة عمليات عسكرية، لا تثبيت فيها لأيّ من الطرفين. وحتى وقت متأخر من ليل أمس، كان الجيش مسيطراً على بلدة الجلمة، الواقعة على طريق محردة ـــ السقيلبية، بعدما استعادها صباحاً، محاوِلاَ التقدم شرقاً نحو تل ملح والجبين.

09-06-2019

أسلحة متطورة من تركيا تدخل معارك ريف حماه

قال الخبير في شؤون التنظيمات المسلحة، الدكتور حسام شعيب، إن العمليات الدائرة في شمال ريف حماة إضافة إلى ريف إدلب الجنوبي هي عمليات حاسمة من جانب الجيش، لأن المليشيات المتواجدة في تلك المناطق مازالت حتى اللحظة تستهدف المدنيين، والبنى التحتية، وبشكل خاص محطات الكهرباء.

09-06-2019

خريطة توزع السيطرة في ريفي حماة وإدلب وخسائر “النصرة” في الهجوم الأخير

تصدت وحدات الجيش السوري لهجوم إرهابيي “جبهة النصرة” والميليشيات الموالية له على ريفي حماة وإدلب ،وتمكنت وحدات الجيش السوري من استيعاب الهجوم وأعادة التموضع في محيط بلدة الجبين وتل ملح بعد الهجوم الإرهابي للنصرة والميليشات الموالية لها من “جيش العزة” و “جيش النخبة” .

08-06-2019

إنتحار دون مكاسب …”النصرة” تبدأ رحلة شاقة للحصول على مقايضة ميدانية

ماحصل أمس على جبهات ريف حماة الشمالي يجب أن يكون متوقع ميدانياً، من قال إن المعركة لها حدود مرسومة ومسار ثابت، كل الجبهات التي تتواجد فيها فصائل “النصرة”قابلة للانفجار حتى الهادئة منها وهنا أقصد وأكرر ريف اللاذقية.

الهجوم العنيف المدعوم تركياً الذي حصل ليلاً وحمل بصمات كافة الفصائل وأجنحتها الآسيوية المتشددة طال مناطق (كفرهود، تل ملح، الجبين)، وتخطت أهدافه المساحة الجغرافية وتحول إلى استراتيجي عميق كونه أراد قطع الطريق الحيوية الرابط بين مدينتي السقيلبية – محردة.

08-06-2019

هذا هو التكتيك الذي يستخدمه الجيش السوري للقضاء على الارهابيين

شن الجيش السوري، صباح أمس الجمعة 7/6/2019، هجوما معاكسا على مواقع مسلحي “جبهة النصرة” في ثلاث قرى، كان قد أخلاها ليل أمس بريف حماة الشمالي.


وقال مراسل “سبوتنيك” في حماة إن عملية الجيش، التي ما زالت مستمرة في هذه الأثناء، تم خلالها القضاء على العشرات من مسلحي “هيئة تحرير الشام” و”جيش العزة” وحلفائهما.

ونقل عن مصدر عسكري، إن الجيش السوري بدأ عملية التقدم البري باتجاه بلدة كفرهود وتل الملح بريف حماة الشمالي، وتمكن من استعادة السيطرة عليها بعد اشتباكات عنيفة مع المجموعات المسلحة في المنطقة وكبدها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.

08-06-2019

الجيش يمتصّ «الموجة الأعنف» في ريف حماة: نحو الهجوم مجدداً

لم تهدأ المعارك في ريف حماة الشمالي أمس، بعد الهجوم الأخير الذي أطلقته الفصائل على محور مهم يشرف على طريق محردة ـــ السقيلبية. وشهدت ساعات فجر أمس حراكاً معاكساً من جانب الجيش لاستعادة زمام المبادرة، والعمل على استرجاع السيطرة على النقاط التي انسحب منها خلال ساعات الهجوم الأولى. الخيارات الميدانية للجيش كانت الانسحاب من نقاطه في الجبين وتل ملح وأطراف كفرهود، إلى حين استيعاب زخم الموجة الأعنف، وتفعيل المساندة من سلاحَي الجو والمدفعية.

07-06-2019

جبهة النصرة” تطلق “غزوة معتصم المدني” في ريف حماه.. وأنباء عن إنذار روسي لتركيا

عاد التصعيد إلى المشهد السوري من جديد في الشمال على وقع ارتفاع وتيرة المعارك بين الجيش السوري منفردا على الأرض وبدعم جوي روسي وبين جبهة النصرة والمنظمات المسلحة المتحالفة معها وبدعم بري تركي.