الصين

الموقع
09-02-2013

سوريا في مقر بعثتها في نيويورك: الحرب أيضاً هنا

يرن جرس الهاتف... يرد السفير شاكرا دعوة الى حفل استقبال في الأمم المتحدة لمناسبة عيد وطني لإحدى الدول. ما هي إلا ثوان حتى يدخل ديبلوماسي ليأخذ ملفا كان قد اطلع عليه السفير قبل الانصراف إلى جلسات إحدى اللجان في الأمم المتحدة.. ضجيج عمل صامت يلف مكاتب الديبلوماسية السورية المؤلفة من ثمانية ديبلوماسيين وسفير هو بشار الجعفري شاغل وسائل الإعلام منذ بداية الأزمة السورية.

08-02-2013

طلاق رومانسي في الصين

ذكرت صحيفة "غلوبال تايمز" الصينية أن "ثنائياً متزوجاً منذ الثمانينات، وآخراً متزوج منذ 35 سنة، أقاما حفلاً في منتزه بمنطقة شونغكين للاحتفال بالطلاق حضره أقارب وأصدقاء العروسين السابقين"
07-02-2013

ائتلاف الدوحة سيفتح مكاتب في نيويورك وواشنطن

في إطار تفعيل الدعم الأميركي للمعارضة الخارجية وإضفاء مزيد من «الشرعية» عليها قرر ما يسمى «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة» السورية الذي تأسس في الدوحة بدعم غربي وخليجي فتح مكاتب له في نيويورك وواشنطن مع استعداده لعقد اجتماعات لزعمائه مع مسؤولين أميركيين وأعضاء مجلس الأمن الدولي».
06-02-2013

موسكو: نزداد قوة ونستطيع تأمين الاستقرار في أي منطقة ومقداد ييدأ مباحثاته في بكين

أعربت موسكو عن استغرابها من تصريحات وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس بشأن رفض روسيا الحوار مع المعارضة السورية في السابق.
 وأكد مصدر في الخارجية الروسية أن وصف فابيوس لقاء وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ورئيس ائتلاف الدوحة معاذ الخطيب في ميونخ بأول لقاء مع المسؤولين الروس، «غير صحيح»، مشيراً إلى عقد لقاء بين الخطيب وغيره من أعضاء المعارضة وبين المبعوث الخاص لوزير الخارجية الروسي للشرق الأوسط في 15 كانون الأول الماضي.

06-02-2013

اختراق موقع وزارة الطاقة الأميركية

اخترق قراصنة معلوماتية في منتصف شهر كانون الثاني الماضي الشبكة الإلكترونية التابعة لوزارة الطاقة، وسرقوا منها بيانات خاصة. وأعلنت الوزارة مساء أمس الأول، أن القراصنة سرقوا بيانات تخص موظفيها والمتعاقدين معها، إلا أن البيانات ليست مصنفة سرية.
03-02-2013

«عاشق» مارغريت دوراس... حب على ضفة الميكونغ

لا تخلو غالبية أعمال القاصة والروائية الفرنسية مارغريت دوراس (1914 ـ 1996) من نبرة حزن هادئة، ومن احساس خفي بالفقد والحرمان. دوراس تنوعت تجربتها بين الكتابة الروائية والنص المسرحي والسيناريو السينمائي، تسرد، غالباً، قصص حب مستحيلة تنتهي بالحزن وبفيض هائل من الذكريات، والآلام على رغم قناعتها بضرورة «ان يكون هناك وجود حقيقي للحب ما دام هناك امرأة ورجل». في روايتها «موديراتو كانتابيل» يقتل الرجل محبوبته تحقيقاً لرغبتها، وفي رواية «الحديقة» ثمة ايهام بوجود حب متكافئ، مرح.