ليبيا

وقعت ليبيا والولايات المتحدة الأميركية في طرابلس اتفاقا يعوض بموجبه من قتل من الأميركيين في هجمات تتهم بها ليبيا، ومن قتل من الليبيين في ضربات جوية أميركية استهدفت طرابلس وبنغازي, ويمهد الطريق لتطبيع كامل في العلاقات الثنائية. 

كشف مصدر قضائي أمس عن أنّ تحقيقاً قضائياً فُتح في فرنسا في شباط الماضي بعدما رفع الطبيب الفلسطيني الأصل أشرف جمعة الحجوج، الذي احتُجز في ليبيا مع الممرضات البلغاريات، وأُفرج عنه في تموز 2007، دعوى على القادة الليبيين بتهمة التعذيب،

ادّعى المحامي السويسري فرانسو ممبريز، المكلّف في قضية الادّعاء على نجل الزعيم الليبي معمر القذافي، هنيبعل، أن طرابلس تحتجز والدة موكله وشقيقه «رهينتين» لديها في ليبيا. ونقلت صحيفة «لوتان» السويسرية عن المحامي قوله إن «والدة موكلي (

تجاوز الموريتانيون سريعا أجواء الانقلاب ضد أول رئيس منتخب في البلاد محمد ولد الشيخ عبد الله، حيث استعادت العاصمة نواكشوط نشاطها بهدوء، فيما شكل العسكر »مجلساً أعلى للدولة« ترأسه قائد أركان الحرس الرئاسي الجنرال محمد ولد عبد العزيز،

لا تعديلات جوهرية على البيان الوزاري في مجلس الوزراء... أما »التحفظ الانتخابي« الذي سجله وزراء »القوات« والكتائب وحركة التجدد الأربعة، على النقطة المتعلقة باضافة عبارة »في كنف الدولة« الى الفقرة الرقم ٢٤ المتعلقة بحق لبنان شعبا وجيشا ومقاومة

وقع الرئيس الأميركي جورج بوش، أمس، قانوناً يسـمح لوزارة الخارجية بتسوية جميع الدعاوى القضائية ضد ليبيا من قبل أهالي ضحايا هجمات اتهمت طرابلس بارتكابها.

اتفق السودان وتشاد على عودة العلاقات الدبلوماسية بينهما فورا ووقف الحملات الإعلامية، كما وافقا على عقد قمة تضم الزعيم الليبي معمر القذافي والرئيس السوداني عمر البشير ونظيره التشادي إدريس ديبي.

أقرّ الكونغرس الأميركي أمس قانوناً يمهد الطريق أمام ليبيا لدفع نحو مليار دولار، لتعويض الضحايا الأميركيين لهجمات، تتهم واشنطن فيها طرابلس.

 أبدت الصين حرصها علي وقف إتهامات جرائم الحرب التي وجهتها المحكمة الجنائية الدولية للرئيس السوداني عمر البشير، معللة أنها تتسبب في تعقيد مفاوضات السلام في إقليم دارفور. لكن الخبراء يبررون هذا الحرص بأن الصين تمتص ما يزيد علي

أفادت الأنباء عن توصل الولايات المتحدة وليبيا لاتفاق مبدئي لتعويض عائلات ضحايا أميركيين قضوا في هجمات نسبت لليبيين.
وتشمل الشكاوى الأميركية حادث تفجير طائرة ركاب تابعة لشركة بان أميركان فوق بلدة لوكربي في أسكتلندا عام 1988 أودى بحياة 270 شخصا بينهم 189 أميركيا