ليبيا

الموقع
17-06-2010

مليون يورو من سويسرا تعويضا لنجل القذافي

Image removed. ذكرت وسائل إعلام أن سويسرا قامت بتحويل نحو مليون يورو، أي ما يعادل مليون ونصف مليون فرانك سويسري، إلى حساب مصرفي في ألمانيا يعود لنجل الزعيم الليبي، هانيبال القذافي.
وأفادت تقارير إعلامية الخميس أن هذا التحويل للأموال يأتي إطار إفراج طرابلس عن رجل الأعمال السويسري ماكس غولدي الذي كان محتجزا منذ تموز/يوليو 2008 في ليبيا.
16-06-2010

بدء العد العكسي لمئير داغان: انقلاب صورة«سوبرمان الموساد»

اختارت القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي رئيس الموساد الجنرال مئير داغان رجل العام 2009. وفي منتصف كانون الثاني الماضي، وصف مراسل الشؤون الفلسطينية في صحيفة «الأهرام» المصرية الزميل أشرف أبو الهول داغان بأنه «سوبرمان الموساد الإسرائيلي».
14-06-2010

«صنداي تايمز»: ليبيا ستعوض ضحايا الجيش الجمهوري الإيرلندي

ذكرت صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية، أمس، أن ليبيا ستدفع تعويضات مالية لضحايا «الإرهاب» الأيرلندي مقدارها مليارا جنيه إسترليني (حوالى 3 مليارات دولار) عن دورها في توريد شحنات من المتفجرات إلى الجيش الجمهوري الأيرلندي.
11-06-2010

وراء كل قائد عظيم ..كرة قدم!

في كتابه الصادر بالعربيّة أخيراً، يرصد الصحافي البريطاني سايمون كوبر دور الكرة الساحرة في الثورات والحروب. مع انطلاق المونديال، قراءة في «الكرة ضدّ العدو» الذي يتناول مكانة هذه الرياضة الشعبيّة بامتياز، في سيرة شخصيات مثل مانديلا والقذافي وبرلوسكوني
09-06-2010

سوريا في المرتبة 115 على مؤشر السلام العالمي

حلت سوريا في المرتبة ال115 في مؤشر السلام العالمي للعام 2010، الذي تصدرت فيه نيوزيلندا لائحة الدول الأكثر سلماً في العالم.. فيما حلّ العراق في المرتبة الأخيرة وجاء تصنيف الولايات المتحدة في المرتبة 85.
02-06-2010

«أسطول الحرية» على طاولة مجلس الجامعة العربية اليوم

دعت سوريا، أمس، إلى رفع الغطاء العربي عن مفاوضات التقارب بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، رداً على المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال ضد «أسطول الحرية»، في وقت أشاد الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى بالموقف التركي، معتبراً أنّ أنقرة أصبحت شريكاً حقيقياً للعرب.
28-05-2010

«كونوا واقعيين، اطلبوا المستحيل»: في الحنين الحذر إلى الستينيات

أنا لا أحنّ إلى ما مضى حنين الشيخ إلى صباه، وإنما لأن الستينيات، على الرغم من عشرات بل مئات الكتب والمقالات التي خُصصت لها، لا تزال في أيامنا موضع جدال وسجال، ولأن أحداث سنة 1968 على وجه التحديد، باعتبارها أفصح تعبير عن روح تلك الأعوام، ما زالت تؤرّق ليل عدد كبير من الساسة والمفكرين