ثوار ليبيا يطلبون تدخلاً عسكرياً مباشراً
لا قوات برية غربية إلى ليبيا، تكثيف للغارات لا أكثر، كما وعد رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فييون، والدفاع عن مصراتة مؤجل، إلى أن تقرر الولايات المتحدة العودة إلى القتال، وسقوط المدينة الذي يلوح في الأفق مع استمرار المذابح فيها، يفتح الطريق أمام سيطرة الرئيس معمر القذافي على الغرب الليبي، وتكريس التقسيم واقعا على الأرض.