تقرير التخمين الاستخباري الأمريكي يحمل البيت الأبيض ووزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي مسؤولية فشل السياسة الخارجية الأمريكية إزاء روسيا ويطالب بحل "أمني - عسكري" للأزمة الجورجية
كشفت صحيفة “فاينانشيال تايمز” أمس أن الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن ستبدأ الشهر المقبل نقاشات لفرض عقوبات جديدة ضد إيران تهدف الى كبح طموحاتها النووية.
الرحلة إلى«تركيا الحديثة» براً من ناحية سوريا، توفّر للزائر رؤية الجزء الأكبر الممكن من هذا البلد المقبل على تحولات كبيرة، حيث يمكن السائح أن يرصد تطورات البلاد بدءاً من ترتيب مقارّ الأمن العام الحديثة، وصولاً إلى التنظيم المدني
ندد العديد من الدول الغربية بتأييد البرلمان الروسي لاستقلال إقليميْ أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، فيما أبدت موسكو استعدادها لقطع العلاقات مع حلف شمال الأطلسي (الناتو).
تواصلت الدعوات الغربية لموسكو لسحب ما تبقى من قواتها من جورجيا، فيما أعلنت الرئاسة الفرنسية للاتحاد الأوروبي عن عقد قمة لقادة دول الاتحاد في بروكسل مطلع الشهر المقبل لبحث تطورات الأزمة في القوقاز، في وقت أعلن الكرملين
ذكر تقرير أميركي أن إسرائيل خططت منذ أكثر من عامين لاستخدام الأراضي الجورجية لتوجيه ضربة ضد المنشآت النووية الإيرانية، حيث استفادت من تعاونها العسكري مع تبليسي لإقامة قواعد عسكرية سرية هناك، وذلك بالاتفاق مع واشنطن،
طالبت باريس موسكو بسحب سريع لقواتها من ميناء بوتي الجورجي المطل على البحر الأسود, في الوقت الذي اتهم فيه الجيش الروسي تبليسي للتحضير لهجمات مسلحة داخل أراضي أوسيتيا الجنوبية.
احتفظت روسيا بمواقع متقدمة في غرب جورجيا خاصة بوتي، وهي الميناء المطل على البحر الأسود، وأكدت حقها في مراقبة المدينة، وإقامة 8 نقاط تفتيش على طريق سريع يربط شرق جورجيا بغربها، وأعربت عن انفتاح لإنشاء آلية دولية