الأردن

أكد أمين عام وزارة الخارجية الأردنية محمد الظاهر، موافقة لجنة التنسيق العربية الخاصة بالأزمة السورية، على استثناء قطاعي التجارة والطيران الأردنيين من العقوبات العربية بحق سوريا.

أعلن رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا عبدالله عبدالعزيز النجار أن تسع باحثات عربيات فزن بمنحة «لوريال - يونسكو، من أجل المرأة والعلم»، التي تبلغ قيمة كل منها 20 ألف دولار

رمت الحكومة السورية الكرة مجدداً في ملعب الجامعة العربية التي تقوم بدراسة رد وزير الخارجية السورية وليد المعلم «الإيجابي» على مشروع بروتوكول التعاون، ولكن من دون مهلة متشددة على ما يبدو، خصوصا أن القاهرة تسلمت الرد السوري منذ ليل أول أمس،

لليوم الثالث على التوالي لا تزال الشاحنات العربية والأجنبية العابرة (الترانزيت) متوقفة على الحدود السورية شمالا في معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا، وفي الحدود السورية جنوبا في معبر نصيب الحدودي مع الأردن، مع الأخذ بعين الاعتبار أن هذا التوقف إنما يعود إلى أسباب فنية وتقنية وليس لأي أسباب أخرى.

تضع تركيا كل ثقلها في هذه المرحلة التي تبدو مصيرية بالنسبة لسياستها تجاه سوريا. تكثر المؤتمرات في أنقرة واسطنبول وغازي عينتاب وإنطاكية، والتي تلتقي على موضوع واحد هو حشد الدعم لسياسة تركيا تجاه ما يسمى»الربيع العربي».

لا تكفي كوفية الشيخ حمد بن جاسم لتأكيد «عروبة» القرار في جامعة الدول العربية، خصوصاً أنها قد باتت تمثل مع الكوفيات الأخرى المرقطة امتيازاً للأغنياء بالنفط والغاز على عرب الفقر والعوز، مشرقاً ومغرباً.

بعد اجتماع استمر أكثر من ست ساعات للجنة الوزارية العربية في العاصمة القطرية، خرجت اللجنة التي تتابع الأزمة السورية لتعلن على لسان رئيسها وزير الخارجية القطري حمد بن جاسم آل ثاني،