كيف نفكّر في التنقل؟
بيير ديلو – ترجمة: الحسين أخدوش
بيير ديلو – ترجمة: الحسين أخدوش
ترجمة: أحمد جمبي. مراجعة: لجين اليماني.
موجز المترجم
رضوان رزق:
هذا ليس عنواناً للمقال، بل هو عنوان كتاب للصحافي محمد خالد قطمة، صدر في طبعته الأولى عام 1984 وطبعة ثانية منقحة ومزيدة عام 1985 ذلك العام الذي استشهد فيه كمال أبو لطيف. (سوف أعود إليها في سياق هذه العجالة) وهنا يبرز السؤال، في ما دفعني إلى استحضار كتاب صدر منذ ما يقرب الأربعين عاماً؟
الجمل ـ د.نزار خليل العاني:
ريم حبيب:
حين تسهم في تأسيس نهضة مجتمعية فإنّ كل ما تتوقعه من القراء أن يتطلعوا إلى تلك النهضة ويباركوها بقدر ما يشترك الكاتب والقرّاء في حلم واحد.
الجمل - نبيل صالح:
1
سعد البازعي:
كان من الطفرات النقدية الأبرز في الخمسين عاماً الماضية. إنه النقد ما بعد الاستعماري، أو ما بعد الكولونيالي، الذي يؤرخ ابتداؤه بكتب تأسيسية أشهرها كتاب «الاستشراق» لإدوارد سعيد (1978)، لكن شيوعه وتطوره في المشهد النقدي العالمي المعاصر كان عملية شارك فيها وأسهم بقوة وجدارة نقاد هنود يعملون في أوروبا والولايات المتحدة إلى جانب بعض الأوروبيين.
عباس محمود العقاد:
الفلسفة تجريد والفن تجسيد، فهما على هذا التعريف نقيضان أو طرفان متقابلان؛ أو هما على الأقل شيئان مختلفان، وليس من غرضنا في هذا المقال أن نعرض لما بين موضوع الفلسفة وموضوع الفن من خلاف، فإن قصارى القول في هذه المسألة أن الفيلسوف لا يشغل مكان الفنان، والفنان لا يشغل مكان الفيلسوف على أية حال، وأن بحث هذه المسألة أحرى بدراسة مستقلة تقصر عليه، وإنما غرضنا من هذا المقال أن نجمل رأي الفلسفة في الفن، أو قيمة الفن في رأي الفلاسفة، وأن نرد ذلك كله إلى سبب أصيل في موقف الفيلسوف من جميع المسائل التي تدخل في تقديره، ومنها حقيقة الفنون.
مشير باسيل عون:
بقلـــم: لوسيان غولدمان - ترجمة: محمد العدلوني الإدريسي - يوسف عبد المنعم